شاهد.. أسباب ارتفاع عدد المهاجرين اليهود لـ«إسرائيل» في 2015
06/01/2016
كشف تقرير متلفز بثته قناة الجزيرة
الإخبارية، اليوم الاثنين، عن ارتفاع عدد المهاجرين اليهود إلى الكيان
الصهيوني، خلال عام 2015، ليصل إلى 30 ألف شخص، وهو أكبر رقم تم تسجيله
خلال 12 عامًا.
وحسب التقرير فقد ذكرت الوكالة اليهودية -وهي منظمة صهيونية شبه حكومية تساعد اليهود الراغبين في الهجرة إلى دولة الاحتلال- أن عدد المهاجرين زاد بنسبة 10% مقارنة بعام 2014.
وأضافت الوكالة -في بيان- أن سبعة آلاف و900 يهودي، هاجروا من فرنسا إلى دولة الكيان الصهيوني على مدار العام، وهو رقم غير مسبوق، فسره محللون صهاينة بأسباب الأزمة الاقتصادية والهجمات الإرهابية خصوصا ضد "اليهود".
ويرجع هذا الارتفاع جزئيًّا –حسب مراقبين- إلى بعض الحوادث التي شهدها العالم هذا العام، وهجمات يناير الماضي، التي نفذت ضد مجلة "شارلي إيبدو" الساخرة، ومتجر للأغذية اليهودية في فرنسا.
واستقبل الاحتلال الإسرائيلي أيضًا مهاجرين آخرين من روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة وكندا وغيرها.
واستقبلت تل أبيب أكبر نسبة من هؤلاء المهاجرين؛ حيث بلغ عدد المقيمين الجدد بها ثلاثة آلاف و650 مهاجرًا، فيما جاءت مدينة "نتانيا" في المركز الثاني، بثلاثة آلاف و500 مهاجر، بينما استقبلت القدس ثلاثة آلاف و30 مهاجرًا.
ويؤكد التقرير أن كل مواطن صهيوني إما جاء من بلد آخر أو ولد لأبوين مهاجرين من بلدان أخرى، وبهذه الطريقة تكون الاحتلال الإسرائيلي.
وحسب التقرير فقد ذكرت الوكالة اليهودية -وهي منظمة صهيونية شبه حكومية تساعد اليهود الراغبين في الهجرة إلى دولة الاحتلال- أن عدد المهاجرين زاد بنسبة 10% مقارنة بعام 2014.
وأضافت الوكالة -في بيان- أن سبعة آلاف و900 يهودي، هاجروا من فرنسا إلى دولة الكيان الصهيوني على مدار العام، وهو رقم غير مسبوق، فسره محللون صهاينة بأسباب الأزمة الاقتصادية والهجمات الإرهابية خصوصا ضد "اليهود".
ويرجع هذا الارتفاع جزئيًّا –حسب مراقبين- إلى بعض الحوادث التي شهدها العالم هذا العام، وهجمات يناير الماضي، التي نفذت ضد مجلة "شارلي إيبدو" الساخرة، ومتجر للأغذية اليهودية في فرنسا.
واستقبل الاحتلال الإسرائيلي أيضًا مهاجرين آخرين من روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة وكندا وغيرها.
واستقبلت تل أبيب أكبر نسبة من هؤلاء المهاجرين؛ حيث بلغ عدد المقيمين الجدد بها ثلاثة آلاف و650 مهاجرًا، فيما جاءت مدينة "نتانيا" في المركز الثاني، بثلاثة آلاف و500 مهاجر، بينما استقبلت القدس ثلاثة آلاف و30 مهاجرًا.
ويؤكد التقرير أن كل مواطن صهيوني إما جاء من بلد آخر أو ولد لأبوين مهاجرين من بلدان أخرى، وبهذه الطريقة تكون الاحتلال الإسرائيلي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق