الأحد، 27 أغسطس 2017

عسكرة الإعلام المصري ومسؤولية الصحفيين بقلم : قطب العربي

عسكرة الإعلام المصري ومسؤولية الصحفيين

  بقلم : قطب العربي
الأحد، 27 أغسطس 2017
عسكرة الإعلام المصري ومسؤولية الصحفيين
يا لها من مصادفة عجيبة أن يعبر السيسي عن إعجابه بإعلام عبد الناصر يوم إطلاق أكبر فنكوش في عهده وهو تفريعة قناة السويس الجديدة ( 5 أغسطس 2014)، في كلمته خلال الإحتفال قال السيسي  : "الزعيم الراحل جمال عبدالناصر كان محظوظ ، لأنه كان بيتكلم والإعلام كان معاه".
 لخصت هذه الجملة رؤية السيسي للإعلام، فهو يريد أن يكون الإعلام معه في كل ما يقول ويقرر، في كل "وهم "يريد تسويقه للشعب المصري، في كل مصيبة تجرها سياساته ويريد قلبها إلى إنجاز!!.

إعلام عبد الناصر الذي تغنى به السيسي وتمناه كان يفعل ذلك، فبينما كانت طائرات الجيش المصري تدمَّر في حظائرها كان الإعلام يدعي أننا أسقطنا عشرات، بل مئات الطائرات للعدو الصهيوني، وحين كانت قوات الصهاينة تتقدم داخل سيناء وتعبر قناة السويس إلى بورسعيد والإسماعيلية كان الإعلام يقول إن قواتنا تقترب من تل أبيب، وأفاق الشعب بعد كل ذلك على هزيمة مروعة تدخل الإعلام ليصفها بأنها مجرد نكسة عابرة!!.

رؤية السيسي للإعلام لم تتوقف عند حدود الأمنيات بل تم ترجمتها إلى خطة عمل، بدأ رجاله في تنفيذها على الفور، لم يقنع السيسي بالزفة الإعلامية لمشروعه الوهمي الذي وصف تلك التفريعة بأنها قناة السويس الجديدة التي ستضاعف عائدات مصر من مرور السفن العملاقة التي لم تكن تستطيع أن تبحر في القناة القديمة، رغم أن التفريعة الجديدة تصغر عن تفريعات سابقة حفرت قبله، ولم يقنع بأن هذا الإعلام دافع عن "جهاز الكفتة" لعلاج الفيروسات، ولم يقنع بتسويق عشرات الأوهام"الفناكيش" الأخرى، وظل يضمر نوايا شريرة تجاه الإعلام، ورغبة جارفة في إعادة هيكلته بحيث يصبح جميعه تحت هيمنة عسكرية بصورة كاملة سواء  المملوك للدولة أو للقطاع الخاص، لم تكن هناك مشكلة في إعلام الدولة ممثلا في قنوات ماسبيرو والصحف والمؤسسات القومية، وكانت المشكلة في الإعلام الخاص، فرغم أن هذا الإعلام الخاص في معظمه كان داعما للسيسي وانقلابه بل هو من حشد لهذا الإنقلاب، وهو من دعمه بعد وقوع الإنقلاب، إلا ان هذا السبب أيضا اصبح مقلقا للسيسي لأنه يدرك مشاعر القائمين على هذا الإعلام من ملاك وإعلاميين، وقناعتهم بأنهم أصحاب فضل عليه، وأنهم كما أتوا به من خلال حشدهم الإعلامي فإنهم يمكن أن يطيحوا به أيضا إذا توفرت العناصر الأخرى، وقد كانت الانتخابات الرئاسية كاشفة لهذه النوايا حين حرص هذا الإعلام على إظهار خواء اللجان في اليومين الأولين مما أجبر رجال السيسي على مد التصويت يوما ثالثا، ومنذ تلك اللحظة الفارقة قرر السيسي الإسراع في خطته للعسكرة، عبر نقل ملكية الإعلام الخاص إلى قبضة رجاله مباشرة، فبدأت عمليات البيع والشراء التي أصبح الكثير منها يتم مع شركات وهمية يديرها ضباط مخابرات عامة أو حربية، وقليل منها يديرها رجال أعمال معروفون مثل أحمد أبو هشيمة أصبحوا الآن مجرد واجهات لتلك الجهات الأمنية.

جرت العديد من عمليات نقل الملكية خلال الفترة الماضية ومعظمها تم بضغوط أمنية على أصحاب قنوات وصحف، أجبرتهم في النهاية على الاستسلام، والتخلص من صحفهم أو قنواتهم اتقاء لشرور اكبر، كما حدث مع رجل الأعمال نجيب ساويرس الذي أجبر على بيع قناة أون تي في ، وما جرى مؤخرا مع رجل الأعمال السيد البدوي رئيس حزب الوفد الذي اضطر لبيع مجموعة قنوات الحياة، ولن يكون مفاجئا في أي لحظة ان نسمع أخبارا عن بيع رجل الأعمال صلاح دياب لصحيفة المصري اليوم، بعد الحملة الشاملة لأجهزة الدولة ضد مشروعاته التجارية، وتحرير عشرات المخالفات التي تفضي إلى إغلاقها، ورغم أن الرجل لا يزال "يفلفص" حتى الآن، إلا أنه لن يستطيع أن يستمر للنهاية، فهذه سلطة غاشمة قادرة على كسر ظهره، وقد سبق لها أن داهمت مسكنه من قبل واقتادته مكبلا بالحديد، وحرصت على نشر صورته مكبلا ليكون عبرة ومثلا لغيره، وهي قادرة أن تقتاده مجددا إلى سجن العقرب، وتعامله "كما لو كان إخوانيا"، وهو ما لا يحتمله الرجل فيضطر إلى ترك الصحيفة بكل أصولها دون مقابل لهم.

لم ولن تتوقف عسكرة الإعلام المصري عند حدود السيطرة الإدارية والمالية على المؤسسات الإعلامية الخاصة، بل هي امتدت فعلا، وستتوسع أيضا في إخفاء كل الرموز الإعلامية التي ساهمت في صنع السيسي من قبل، والتي تشعر بفضلها عليه، حتى وإن لم تعبر عن ذلك صراحة، وقد تم التخلص بطرق متنوعة من العديد من الوجوه البارزة ( بعضهم بشكل كامل) مثل محمود سعد ، وباسم يوسف، وعمرو الليثي، وليليان داوود، ويسري فودة، وريم ماجد، ودينا عبد الرحمن، وإبراهيم عيسى، وبعضهم بتحويله إلى إعلام ترفيهي مثل منى الشائلي، وسيلحقها وائل الإبراشي وربما لميس الحديدي وحتى زوجها عمرو أديب.

وعلى مستوى الصحافة  التقليدية والإلكترونية تم التخلص مبكرا من بعض الصحف المعارضة الحقيقية مثل جريدة الشعب الجديد والحرية والعدالة، ثم كانت الموجة الجديدة الكبرى وهي حجب 140 موقعا، بعضها مواقع كبرى وذات تأثير، ولديها تراخيص قانونية داخل مصر مثل مصر العربية( التي تم فرض التحفظ على أصولها) والبداية والبديل، وبوابة يناير، والمصريون، وغيرها.

كل هذه الإجراءات لعسكرة الإعلام بحيث يعود إلى زمن إعلام الستينات، حيث المانشيتات الموحدة، والرواية الواحدة، وغياب التنوع في الآراء، لا ينسينا جانبا مهما من الماساة ، وهي حبس حوالي مائة صحفي وإعلامي، والتنكيل بالكثيرين منهم داخل السجن وحرمانهم من ابسط حقوق الحياة التي توفرها لوائح السجون، ومن ذلك ما يحدث للصحفي هشام جعفر، وشوكان، ومجدي حسين، وبدر محمد، وأحمد زهران، وخالد سحلوب ومحمود حسين الخ، وبلغ الفجور ذروته بإعادة اعتقال الكاتب الصحفي هاني صلاح الدين مدير تحرير اليوم السابع الذي قضى قرابة 4 سنوات في السجن ظلما قبل أن تبرئه المحكمة من التهم المنسوبة إليه، وبدلا من تعويضه عن تلك السنوات التي كاد يفقد فيها حياته نتيجة الإهمال الطبي أعادت السلطات الأمنية اعتقاله بناء على وشاية مغرضه من أحد أذرع العسكر، والذي اتهمه بأنه حرض زملاء آخرين على التظاهر ضد فصلهم من جريدة اليوم السابع، وهو ما نفته نقابة الصحفيين في بيان رسمي لها، ومع ذلك جاملت النيابة ذلك الذراع بحبس هاني 15 يوما احتياطيا.

ما حدث من عسكرة للإعلام المصري هو نتيجة طبيعية لقبول غالبية الصحفيين والإعلاميين الإنقلاب العسكري وتطبيلهم له، وتبريرهم لجرائمه بحق الشعب وبحق كل دعاة الحرية وفي مقدمتهم زملاؤهم الصحفيين الأحرار، وإذا كان النظام قد نجح حتى الآن في السيطرة على ملكية بعض وسائل الإعلام الخاصة، وطرد بعض الإعلاميين " المزعجين" له، وحبس العشرات غيرهم، وإنشاء قنوات ومواقع جديدة مع غلق عشرات المواقع المستقلة، وفرض رجاله على نقابة الصحفيين والمجالس الإعلامية الجديدة، فإن الواجب يحتم على كل صحفي وإعلامي حر أن يتحرك لإنقاذ مهنته، بل إنقاذ نفسه، ومعها وطنه، فالمزيد من الصمت والرضا يشجع النظام على المزيد من القمع والسيطرة.

حقيقة اكتشاف عنصر "موساد" انتمى لـ"داعش" بليبيا

حقيقة اكتشاف عنصر "موساد" انتمى لـ"داعش" بليبيا

(فيديو)

عربي21- عمر النجار
الأحد، 27 أغسطس 2017 
 رجل موساد إسرائيلي إمام مسجد في ليبيا ويقود تنظيما إرهابيا
لم يتم التأكد من صورة الشخص الذي قيل إنه عنصر في "الموساد"- أرشيفية
نشرت العديد من وسائل الإعلام العربية تقريرا حول جهادي قيل إنه عنصر بجهاز "الموساد" الإسرائيلي التحق بصفوف تنظيم الدولة في ليبيا.

التقرير الذي تداولته قناة "الجديد" اللبنانية، وصحيفة "البيان" الإماراتية، ووكالات عربية وغربية، مثل "سبوتنيك" الروسية، وغيرها، أظهر صورة رجل ملتح، رث الثياب، ومكبل اليدين.

وجاء في التقرير شبه الموحد، الذي تداولته وسائل إعلام عربية، أن "أبا حفص"، واسمه الحقيقي "بينيامين افرايم"، هو عنصر في فرقة المستعربين التابعة لجهاز "الموساد".

ويضيف التقرير، الذي نُسبت بعض معلوماته إلى صحيفة "البايس" الإسبانية، أن "أبا حفص" وصل إلى ليبيا، وتغلغل في مجتمعها، وأصبح إماما لأحد مساجد بنغازي، وبات له أتباع بالعشرات، وهم من المنتمين إلى تنظيم الدولة.

ويوضح التقرير أنه وبعدما قبضت قوات الأمن الليبية على "أبي حفص"، تبين من خلال التحقيقات أنه غير ملم بأساسيات الدين الإسلامي، وبعد الضغط عليه، اعترف بأنه يهودي، غير مسلم.

وبالعودة إلى أصل التقرير، فإن عدة مواقع بدأت بنشره منذ شهر أيار/ مايو الماضي، وجميعها نسبت المعلومات لتصريحات صادرة عن قوات الأمن الليبية، رغم أن الأخيرة لم تصرح بذلك عبر قنواتها الرسمية.

وفي نهاية تموز/ يوليو الماضي، أعادت وسائل إعلام عربية نشر الخبر بالتفاصيل ذاتها، دون أي إضافة تذكر.

إلا أن نشر الخبر للمرة الثالثة، خلال الأيام الثلاثة الماضية، حقق أكبر رواج له؛ إذ إن وسائل إعلام بارزة نشرته، دون التحقق منه.

وبالدخول إلى الموقع الإلكتروني لصحيفة "البايس" الإسبانية، لم يتم العثور على أي خبر متعلق بـ"أبي حفص"، رغم أن عشرات المواقع العربية نسبت أهم تفاصيل التقرير للصحيفة الإسبانية.

ويقول مراقبون إن قصة "أبي حفص" لا يمكن القول عنها سوى أنها "أسطورة" وإشاعة مثيرة، ما لم يتم تأكيد المعلومات الواردة في التقرير بشكل موثق.

وكانت حركة "فتح" الفلسطينية تفاعلت بشدة مع القصة، وقالت إنها دليل المؤامرة التي تستهدف الوطن العربي.

وقالت الحركة عبر عضو المجلس الثوري والمتحدث باسمها، أسامه القواسمي، إن "إراقة الدماء بالطريقة التي شاهدناها في سوريا والعراق وليبيا وسيناء وغزة في العام 2007، لتؤكد أن ما يجري هو صنيعة أجهزة مخابرات معادية للأمه العربية؛ بهدف الإضعاف والتفتيت والتقسيم وسرقة خيراتها، وتبديل الأولويات، وجعل إسرائيل حليفا تحت حجج واهية".
شاهد الرابط:

قضايا مجتمعية تحتاج الإخوان بقلم: نبيه عبدالمنعم


قضايا مجتمعية تحتاج الإخوان 
غلاء المهور وتكاليف الزواج
بقلم: نبيه عبدالمنعم
فى وقت ينشغل فيه باقى الإسلاميين أصحاب الإسلام الظاهرى بتبرير الزواج الثانى ويتفاخرون به ويعتبرونه سنة النبى الوحيدة الغائبة ويعتبرونه الحل لمشكلة العنوسة . يقع على الإخوان ويستطيعون بفهمهم الواسع للدين تسويق الحل السهل والجامع المانع وهو قناعة البنت بالولد صاحب الدين والخلق وقناعة الولد بالبنت صاحبة الدين والخلق دون الشروط المجرمة للجهاز من هنا وهنا .
ولقد حضرت من الإخوان من رضى أن يزوج ابنته على كنبتين من خشب الشجر تم ضمهما وجعلهما سريراً .
ولقد تزوجت والحمد لله وأنا مهندس وزوجتى مدرسة فى شقة نصفها دون دهان وبغرفة نوم وأنتريه متواضع فقط لا غير ودون ثلاجه ولا تليفزيون وبغسالة عادية . فى وقت كانت كل هذه الأشياء تكبل الزيجات ففتح الله علينا وأكرمنا بكل الكماليات وبالسيارة وبالوظيفة .
ولقد رأيت فى إخوان جيلى وما حوله من تزوج بأقل من ذلك وأكرمه الله وأغناه ورزقه وزوجته السعادة .
فلم يكن الزواج باطلاً دون هذا النيش اللعين الذى لا بد أن يكون ممتلئً بالأطقم والأطقم الأحتياطية ،ولم يصبح الزواج باطلاً دون اربعة غرف ومطبخ ألومينتال ،ولم يصبح الزواج باطلاً دون غرفة نوم الأطفال من قبل وجود الاطفال ،ولم يصبح الزواج باطلاً دون تشطيب الشقة بالرخام والبورسلان وقائمة العفش بمئات الآلاف ومؤخر الصداق المستفز .
زواج دون أن يكون الزوج وأهله يرون قيمة البنت هى مجموعة كبيرة جداً من الكراتين والفوط والبشاكير والنجف والسجاد والسجاد الاحتياطى والستاير والستاير الاحتياطى والأجهزة الكهربائية الأساسية والإحتياطية ويقيمونها حسب عرض شاشة التليفزيون وسعة الثلاجة .
ودون زوجة وأهلها لا يرون العريس إلا وظيفة ومؤخر ويقيمونه بحسب تشطيب الشقة وعدد غرف الجهاز والرقم الفلكى لقائمة العفش ومؤخر الصداق وجرامات الذهب .
مجتمع ذاهب بأبناءه إلى الضياع ، يزداد إجراماً وضياعاً كل يوم ،ودعاة مجرمين حصروا همهم فى ظاهر الدين وأقسام الشعر وأحكام ازالته من الرجلين والإبط والوجه والرأس والزواج الثانى ونفاق الحاكم المتغلب المجرم مثلهم .
هذه قضية من قضايا الدين وواحدة من أهم سنن النبى تداس بالأقدام فليس هناك من النساء من هى أعز من بنت النبى ولا أشرف ولا أفضل من بنت النبى وهذا زواجها .
ذهب سيدنا على للنبي ليخطب فاطمة وكان هناك من الصحابة الأغنياء من طلبها قبله ،دخل على متلجلجاً فهو لا يملك شيئا ولكنه يريدها .
فقال له النبي : ما جاء بك يا عليّ .. ألك حاجة ؟
فسكت ولم يرد
فقال النبي : مالذي جاء بك ؟
نظر إليه علي ولم يتكلم
فقال النبي مُبتسماً : لعلّك جئت تخطب فاطمة ؟
فابتسم عليّ وقال بسرعة : نعم نعم
قال النبي : وهل عندك من شيء تستحلّها به ؟
فقال علي : لا والله يا رسول الله
فقال النبي : ما فعلت بالدِرع التي سلحتكها ؟
قال : عندي .. لكن والذي نفس عليّ بيده إنها لحُطَميَّة ما ثمنها بأكثر من أربعمائة درهم
فقال النبي : قد زَوَّجتُك .. فابعث بها فإنها صداق فاطمة
وبالفعل كانت الطاهرة بنت النبي من أقل نساء زمانها مهراً .
هذه إحدى قضايا المجتمع التى كان الإخوان يضعون لها ولغيرها الخطط والتى تحتاج حملة واحدة وهبة كبيرة منتشرة وزمناً للعلاج فهى قضية هامة بأهمية سنة النبى وما فعله النبى وما يرضى الله ورسوله حين قال ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه )
حقا إنها قضايا تستحق الإخوان ، فاللهم عجل بفرج الإخوان وعودة الإخوان .

شاهد.. ركاب قطار طنطا يقفزون من الشبابيك.. والسبب!!

شاهد.. ركاب قطار طنطا يقفزون من الشبابيك.. والسبب!!


الركاب قفزوا من القطار بعد انفصال بعض عرباته
27/08/2017

لا تتوقف كوارث النقل في عهد الانقلاب؛ حيث نجا عشرات الركاب من موت محقق بعد انفصال 4 عربات عن القطار رقم 948 القادم من المنصورة للقاهرة قبل دخوله محطة سكة حديد طنطا، ما أدى إلى حالة من الذعر والغضب بين الركاب، وهروب العشرات من شبابيك العربات من دون إصابات بينهم.
وأفاد شهود عيان بأن الركاب فوجئوا بانفصال آخر 4 عربات قبل دخول القطار لمحطة طنطا، وهو ما أثار الذعر بين الركاب ودفعهم إلى القفز من الشبابيك.

مفاجأة.. "كهرباء الانقلاب" تلزم المواطنين بدفع رواتب "فالكون"!!

مفاجأة.. "كهرباء الانقلاب" تلزم المواطنين بدفع رواتب "فالكون"!!


فالكون
27/08/2017

"الصدفة".. تفسير لمن يجهل الخيوط الأمريكية للانقلاب

"الصدفة".. تفسير لمن يجهل الخيوط الأمريكية للانقلاب


26/08/2017

ضاع الدفء ضاع.. السيسي يغنّي بقلم: وائل قنديل

ضاع الدفء ضاع.. السيسي يغنّي
 
بقلم: وائل قنديل
 
هل صحيح أن إدارة دونالد ترامب تذكرت، بشكل مفاجئ، مأساة حقوق الإنسان في مصر، فقرّرت مراجعة علاقتها مع نظام عبد الفتاح السيسي الذي ضحّى ترامب بحضور افتتاح موسم البيسبول من أجله؟
 
من السذاجة الاعتقاد بأن ملف حقوق الإنسان، وحده، أثار انزعاج واشنطن من القاهرة، فدفعها إلى اتخاذ إجراءات تأديبية بحق السيسي، تمثلت في تجميد مساعدات مالية، مدنية وعسكرية، بلغت ما يقرب من 300 مليون دولار، فالثابت أن ترامب كان يكافئ السيسي على فاشيته المتوحشة ضد المنتمين إلى الإسلام السياسي في مصر، بشكل خاص، ومعارضي ارتمائه الأهوج في أحضان اليمين الصهيوني المتطرّف، بشكل عام.
من هنا، لا يمكن الاستسلام لفرضية صحوة الضمير الحقوقي، الأميركي، فجأة، سببًا وحيدًا، أو أساسيًا، لما يعتبره "اليمين السيسي المتطرف" انقلاب ترامب على حليفه، وحبيبه، وصاحب الكيمياء الآثرة، والمثل الأعلى له، على حد وصف مجاذيب الجنرال في القاهرة، والذين اعتبروا عبارة (I like your shoes) دليلاً على احترام وتقدير غير عاديين من الرئيس الأميركي للجنرال المصري، في حين أن بحثاً سريعاً عن مدلول هذه العبارة في الثقافة الأميركية، والأوروبية الدارجة، سوف يجعل أنصار السيسي يتوارون خجلاً من معناها.
 
صحيح أن الإدارة الأميركية تغلف قرارها حجب المعونات عن السيسي بورقٍ حقوقي لامع وأنيق، إلا أن جوهر المسألة هو ما اعتبرته واشنطن نوعاً من"اللعب بالذيل" في الخفاء مع كوريا الشمالية، بحسب ما ذهبت إليه صحيفة نيويورك تايمز، وأحد مراكز الأبحاث الأميركية المعروفة.
 
ما يلفت النظر هنا هي لوثة استعادة الأناشيد الناصرية الزاعقة عن الكرامة الوطنية، والتصدّي للهيمنة الأميركية، والتمرّد على التبعية، تلك الأناشيد التي واراها السيسي وإعلامه الثرى، حين استقبله ترامب في أبريل/ نيسان الماضي، في موقفٍ عبرت عنه صورة السيسي واقفاً، مع موظفي البيت الأبيض، خلف ترامب الجالس، وعبّر عنه أيضاً تصريحٌ للسيسي خاطب فيه الرئيس الأميركي، قائلاً له ستجدني معك وخلفك دائماً في مشروعك الأثير، الحرب على الإرهاب.
 
مبكراً، قلت إن الموقف الأميركي من انقلاب الجنرالات في مصر لم يختلف من إدارة أوباما، إلى إدارة ترامب، فهذا الانقلاب ما كان له أن يقع بدون الضوء الأخضر الأميركي، غير أن معسكر السيسي اخترع كذبة، وظلّ يرددها، حتى صدّقها، وهي أن أوباما وهيلاري كلينتون متعاطفان مع الإخوان المسلمين، ورافضان حكم السيسي.
 
هذه الهلاوس صنعها أتباع السيسي بأنفسهم، واستخدموها في الكذب على الجميع، وعلى أنفسهم، بعد أن حشروا فصولاً كاملة على لسان هيلاري كلينتون، في كتاب صدر لها في العام 2014 بعنوان"خيارات صعبة"، وضعوا فيه كل الأكاذيب الممكنة، وغير الممكنة، عن انحيازها للإخوان، ودفاعها عن الرئيس محمد مرسي.
 
وضع السيسيون الجدد على لسان كلينتون أنها وعدت الرئيس محمد مرسي بإعلان دولة الخلافة في الخامس من يوليو/ تموز 2013. وعلى سبيل المثال، لفق لها كتاب وسياسيون مصريون معروفون نصاً يقول "كان كل شيء على ما يرام. وفجأة قامت ثورة 30 يونيو، فتغير كل شىء، كنا على اتفاق مع "الإخوان" على ضم حلايب وشلاتين للسودان، وفتح الحدود مع ليبيا من جهة السلوم، وإعلان الدولة الإسلامية فى سيناء يوم 5 يوليو/ تموز 2013، وكنا ننتظر الإعلان رسميا كى نعترف بها نحن ودول الاتحاد الأوروبى، وفجأة تحطم كل شيء أمام أعيننا من دون سابق إنذار". وبالطبع لا وجود لهذه الخزعبلات في كتاب هيلاري كلينتون، لكنها ثابتة ومستقرة في أذهان جيش الكذّابين المحيطين بالسيسي، ممن ناضلوا، ولا يزالون، لتثبيتها في وعي الجماهير، في إطار معركة "الكذب المقدّس" التي يخوضونها، حتى الآن، بكل وحشية.
 
السؤال الآن: ماذا بعد هذه الصفعة، أو قرصة الأذن المباغتة من واشنطن للسيسي؟
 
خارجيًا، سيركض السيسي مندفعاً، نحو الحضن الإسرائيلي، أكثر من قبل، بحثاً عن الدفء، عوضاً عن الدفء الأميركي، المجمد مؤقتاً.. وداخلياً، وهذا هو الأخطر، سيتوحش ويتوغد، أكثر وأكثر، ويفاقم أعمال القمع والبطش، على إيقاعات "أعمال إرهابية" يجيد استدعاءها، تبعاً لما أسميته "نظرية داعش في منهج الرياضيات السيسية البحتة"، والتي تقول: كلما انخفضت المساعدات والمنح، ارتفعت وتيرة "حرب الإرهاب" في سيناء وليبيا، وزادت أعمال القمع في بر مصر.

أين كاتبنا الكبير فهمي هويدي؟ بقلم: محمد عبدالقدوس


أين كاتبنا الكبير فهمي هويدي؟
 
بقلم: محمد عبدالقدوس
 
العديد من القراء يتساءلون أين فهمي هويدي؟ ولماذا اختفى.. كتاباته لها نكهة خاصة تختلف عن غيره، وجريدة الشروق تفقد الكثير عندما يغيب عنها. وغيابه اقلقني بالفعل، وسألت عنه وعلمت انه يأخذ اجازة كل سنة تستمر لمدة شهر، ولكن اجازته طالت جدا هذه المرة وتجاوزت الشهرين واتصلت به اكثر من مرة فلم احصل على اجابة شافية.
 
واقول بوضوح انه اذا لم يعد كاتبنا الكبير بعد انتهاء اجازة عيد الاضحى مباشرة فهذا يعني انه ممنوع من الكتابة سواء بطريق مباشر او غير مباشر! وقصف قلمه شيئ طبيعي وعادي في ظل الاستبداد السياسي الجاثم على انفاسنا!!.
 
وفي عهد السيسي حرص النظام الحاكم على السيطرة الكاملة على الاعلام بشتى انواعه، ومعظمها تتبعه مباشرة والباقي يتبع رجال الاعمال الذين يسيرون في فلكه والا تعرضت مصالحهم والبزنس الخاص بهم للتهديد!! ولا يوجد اي مانع من ان تأتي التعليمات "من فوق" واقصد الاجهزة السيادية التي تحكم البلد بمنع هويدي من الكتابة ، واتمنى من صميم قلبي ان اكون مخطئا وارى كاتبنا الكبير يعود إلينا في القريب العاجل.

"حفتر" يحاصر "درنة".. و"الإخوان" يشيدون بصمودها

"حفتر" يحاصر "درنة".. و"الإخوان" يشيدون بصمودها

خليفة حفتر
27/08/2017

قال المتحدث باسم جماعة الإخوان في ليبيا، محمد عبدالملك، "إن أهالي درنة أثبتوا عبر السنوات الماضية بأن مواقفهم وطنية وحقيقية وثورية في ظل مشهد سياسي معقد، ورفضوا الامتثال والاستسلام لضغط العسكر والعودة إلى حكمهم".
وفي مداخلة هاتفية مع قناة المغاربية، أوضح "عبدالملك" أن أهل مدينة درنة رفضوا مساندة الثورة المضادة، وهم يعانون ضنك الحياة، وهو الأمر الذي يوجب تقديم الشكر لهم والوقوف إلى جانبهم من الناحية المعنوية، مطالبا بضرورة دعم صمودهم.
وأكد المتحدث الإعلامي أنه لا يمكن التغاضي عن حصار مدينة درنة؛ لوجود مؤسسات إعلامية ومدنية تتحرك لكشفه، فيما لا تتضامن كافة الكيانات والدوائر السياسية والإعلامة ومؤسسات المجتمع المدني في الغرب مع حفتر، ومن بينها محكمة الجنايات الدولية التي فيها نوع من العدالة، مقرا في ذات الوقت بوجود نوع من التقصير في عملية التواصل مع العالم بشأن معاناة المدينة.
تصريح تآمري
واعتبر المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا، أن تصريح الخارجية البريطانية بشأن تعهد خليفة حفتر الذي يدعي أنه القائد العام للجيش، بالتخلي عن بزته العسكرية في حال حكمه ليبيا، يشير ومن دون شك إلى ما وصفه بتآمر الغرب والعالم لعودة حكم العسكر في البلاد وغيرها من الدول.
وقال "عبدالملك": "الغرب يتآمر علينا عبر محاولة الإبقاء على حفتر الآن، على الرغم من علمهم بحصار ومعاناة أهل مدينة درنة من الأطفال والعجزة، فضلاً عن استخدام ورقة للضغط على العاصمة طرابلس في ظل وجود ضغوطات دولية على حفتر ليلتزم بخط معين لا يتجاوزه".
واعتبر وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، أن الإطاحة بـ"نظام العقيد معمر القذافي"، في عام 2011، شكّلت "مأساة مستمرة حتى الآن للشعب الليبي، وذلك فى أول تصريح له عقب زيارة استمرت يومين إلى ليبيا.
وبالتزامن مع زيارة وزير الخارجية البريطاني، الذي امتنع عن زيارة طرابلس حيث مقر الرئاسة والحكومة المعترف بهما أمميا، اعترف المجرم حفتر بأنه هو من أمر بحصار درنة، وقال: "مفيش لا دواء ولا غذاء ولا وقود ولا أحد يستطيع التنفس".
شاهد اعتراف حفتر بحصار درنة

حفتر: لا دواء ولا غذاء ولا وقود سيدخل لدرنة  

لليوم الثالث.. مسلمو الروهينجا يتعرضون للقتل والتشريد

لليوم الثالث.. مسلمو الروهينجا يتعرضون للقتل والتشريد

جانب من مأساة مسلمي الروهينجا
27/08/2017

إنفوجراف.. أبرز سرقات السيسي للمصريين عبر قرارات التحفظ

إنفوجراف.. أبرز سرقات السيسي للمصريين عبر قرارات التحفظ


صورة من الإنفوجراف