أليس هذا وحده كافيا بأن تعرف أنك تسير فى طريق الضلال؟؟؟

إذا كنت تسير , وفجأة لم تجد أمامك سوى طريقين ولا تدرى أيهما تسلك ؟؟

وجدت من يسير فى أحد الطريقين: يهودا و أناس فسدة وعاهرات ، ولن أقول لك أن الطريق الأخر يسير فيه صالحون وأناس أخيار بل سأقول لك أن الطريق الأخر لايسير فيه أحد !!

فأى الطريقين ستختار السير فيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
إن إختيارك للطريق سينبئ عن مابداخلك إذا كنت إنسانا تبحث عن طريق الخير للسير فيه ، أم أنك إنسان لايعنيك أين طريق الخير لتسلكه..
 
هكذا هم مؤيدوا الخسيس إختاروا طريقهم, 
إختاروا الطريق الذى إختاره اليهود وأهل الفساد والعاهرات ليمشوا فيه 
فبئس الطريق
أليس اليهود ورجال الأعمال الفسدة وعاهرات الفن والفنانين من مؤيدي هذا الخسيس؟
أليس هذا وحده كافيا بأن تعرف أنك تسير فى طريق الضلال؟؟؟