الاعلامي : ايمن عزام :
قالوا عنهم انهم غير ثوريين ، فلما ثاروا قالوا : إنهم خونة و ارهابيون!!
كانوا يعيبون على الاخوان انهم اصلاحيون غير ثوريين ...فلما ثار الاخوان ضد الانقلاب و ثورته المضادة ..قالوا عنهم (خونة ارهابيون) ...
كانوا يقولون عن مرسى انه يعقد صفقة مع اجهزة الدولة للحفاظ على الكرسى ..و أخونة الدولة ..فلما أطاح بالنائب العام و قرر إقالة عواجيز القضاء العجزة الفاسدين خرجوا ضده فى الميادين و حاصروا القصر و قالوا( ديكتاتوور) ..
قالوا عنهم انهم غير ثوريين ، فلما ثاروا قالوا : إنهم خونة و ارهابيون!!
كانوا يعيبون على الاخوان انهم اصلاحيون غير ثوريين ...فلما ثار الاخوان ضد الانقلاب و ثورته المضادة ..قالوا عنهم (خونة ارهابيون) ...
كانوا يقولون عن مرسى انه يعقد صفقة مع اجهزة الدولة للحفاظ على الكرسى ..و أخونة الدولة ..فلما أطاح بالنائب العام و قرر إقالة عواجيز القضاء العجزة الفاسدين خرجوا ضده فى الميادين و حاصروا القصر و قالوا( ديكتاتوور) ..
كانوا يقولون عن البلتاجى فى الميدان حتى لحظة الانقلاب. لو كل الاخوان
مثل البلتاجى لكنا اصبحنا من الاخوان ..فلما وقف كالاسد الهصور رافضا
الانقلاب محافظا على الثورة قالوا عنه (ارهابى مخضرم) ...
كانوا يقولون عن الدكتور حلمى الجزار لو كل من نحاورهم من الاخوان مثله لآمنا بفكرتهم ..فلما اعتقله الطاغية و زبانيته قالوا فيه ما قيل فى الخمر ...
كانوا يحملون ابوتريكة على الاعناق ( الله عليك يا حبيب والديك ..) و كانوا يلقبونه بالقديس ..و كانوا يدعون الشباب ان يقتدوا به ..فلما صدع بالحق و لم يخش فى الله لومة لائم قالوا (كذاب أشر افاق خائن) ...
كانوا يقولون عن قناة الجزيرة انها قناة الثورة التى تحيزت لها حين تخلى عنها الجميع ...فلما تحيزت الجزيرة صد الانقلاب و الثورة المضادة للثورة الاصيلة قالوا خطر على الامن القومى المصرى ....
( فإنهم لا يكذبونك ...و لكنّ الظالمين بآيات الله يجحدون )
صدق ربى العظيم
كانوا يقولون عن الدكتور حلمى الجزار لو كل من نحاورهم من الاخوان مثله لآمنا بفكرتهم ..فلما اعتقله الطاغية و زبانيته قالوا فيه ما قيل فى الخمر ...
كانوا يحملون ابوتريكة على الاعناق ( الله عليك يا حبيب والديك ..) و كانوا يلقبونه بالقديس ..و كانوا يدعون الشباب ان يقتدوا به ..فلما صدع بالحق و لم يخش فى الله لومة لائم قالوا (كذاب أشر افاق خائن) ...
كانوا يقولون عن قناة الجزيرة انها قناة الثورة التى تحيزت لها حين تخلى عنها الجميع ...فلما تحيزت الجزيرة صد الانقلاب و الثورة المضادة للثورة الاصيلة قالوا خطر على الامن القومى المصرى ....
( فإنهم لا يكذبونك ...و لكنّ الظالمين بآيات الله يجحدون )
صدق ربى العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق