يتساءل البعض اين الدكتوره منال عمر منذ الانقلاب العسكري الدموي ؟
ويسأل البعض بسذاجه لماذا لا تحلل شخصيه السفاح السيسي كما كانت تفعل مع الدكتور محمد مرسي ؟
إن الدكتوره منال عمر من المرتزقه لاعقي البياده ومدمنة الدولارات ! وهي من المجرمات في حق الشعب المصري ًًوًً اختياراته !
وقد تم استخدامها من العسكر المرتزقه واجهزه الامن في خطه الانقلاب علي الديمقراطيه ! وقد دفعت بها اجهزه الامن والمخابرات لان تتصدر الشاشات وتسخر من الدكتور مرسي باسم علم النفس وتحليل الشخصيه وهو ما كان يمارس لإسقاط كرامه وسلوكيات الرئيس مرسي وهي خطة مخابراتية نجحت في التمهيد للانقلاب العسكري !
الدكتوره منال عمر هى شخصيه وصوليه حقيره ومرتزقه حصلت علي الاف الدولارات من ظهورها التليفزيوني وكانت تؤدي دورا مرسوما ! وايضاً هناك ملفات عنها في اجهزه الامن جعلتها مطيعه في كل ما يطلب منها !
وهي لن تظهر لتحلل شخصيه السفاح السيسي ولا اي مسؤول انقلابي لانها لا تجروا علي ذلك ! اولا لانها مرتزقه ولا تملك اي مبادئ ! ثانيا ملفاتها الشخصيه لدي أجهزت الامن !
منال عمر كما كثيرين من المرتزقات الحاصلات علي الدكتوراه ويخدمن البيادات ! وقريبا سانشر بعضا من فضائحها الاخلاقيه بالمستندات !
ويسأل البعض بسذاجه لماذا لا تحلل شخصيه السفاح السيسي كما كانت تفعل مع الدكتور محمد مرسي ؟
إن الدكتوره منال عمر من المرتزقه لاعقي البياده ومدمنة الدولارات ! وهي من المجرمات في حق الشعب المصري ًًوًً اختياراته !
وقد تم استخدامها من العسكر المرتزقه واجهزه الامن في خطه الانقلاب علي الديمقراطيه ! وقد دفعت بها اجهزه الامن والمخابرات لان تتصدر الشاشات وتسخر من الدكتور مرسي باسم علم النفس وتحليل الشخصيه وهو ما كان يمارس لإسقاط كرامه وسلوكيات الرئيس مرسي وهي خطة مخابراتية نجحت في التمهيد للانقلاب العسكري !
الدكتوره منال عمر هى شخصيه وصوليه حقيره ومرتزقه حصلت علي الاف الدولارات من ظهورها التليفزيوني وكانت تؤدي دورا مرسوما ! وايضاً هناك ملفات عنها في اجهزه الامن جعلتها مطيعه في كل ما يطلب منها !
وهي لن تظهر لتحلل شخصيه السفاح السيسي ولا اي مسؤول انقلابي لانها لا تجروا علي ذلك ! اولا لانها مرتزقه ولا تملك اي مبادئ ! ثانيا ملفاتها الشخصيه لدي أجهزت الامن !
منال عمر كما كثيرين من المرتزقات الحاصلات علي الدكتوراه ويخدمن البيادات ! وقريبا سانشر بعضا من فضائحها الاخلاقيه بالمستندات !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق