نشطاء حول تفجيرات كنيسة طنطا.. ستار لجرائم نظام السيسي
09/04/2017
تباينت ردود أفعال النشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعى، بعد ساعات من حادث كنيسة مارجرجس بمدينة طنطا الأحد، ننقلها لكم وفق تعليقاتهم بفيس بوك وتويتر، حيث علق الإعلامى عبدالله الشريف، عبر صفحته بتويتر الأحد، اللي هيطلع يشجب انفجار #كنيسة_طنطا ويطنش الشباب اللي الداخلية صفتهم امبارح كإرهابيين، محدش يحرجه، ده بياكل عيش وماشي مع الترند، نصف إنسان.
فى حين أيمن ناجى: ده فيلم ما بعد الحدث شفت الفيلم ده كتير ،هى دى حكومة مصر.فى حين علق باسم عمرالفولى:بعد ايه هههه حسبى الله ونعم الوكيل.
وعلقت على خطى النبى: جريمة فتش عن النظام،اللهم أهلك ظالم وخائن.وكتب معاذ العيمى: ربنا يسترها ع المخفين قاسريا اللي هيلبسوه والداخلية تصفيهم.
وقال محمد عصام: والله كل ماييجي عيد كانو بيحطو حواجز قبلها باسبوع وبعدها باسبوع وكنت بعرف ان في عيد لما اشوف الحوجز دي واتفاجات امبارح بالخوص دا.
وأضافت أمة الله عبدالله: يعني مع كل الحراسات والأمن إللي في الكنايس والتفتيش الذاتي يحصل كده ،منك لله يا بلحة ربنا ينتقم منك ومن أعوانك يا كلب يا نجس،ربنا يخلصنا من ظلمك ومن ظلم حكومتك الفاسدة.
وأضاف: والمهم اصلا ان في ضباط وعساكر كتير جدا جدا وان في الاعياد دي لما كنت بعدي كانو بيفتشوا الشنط وكل حاجة ودا عدا بالقنبلة منغير تفتيش وعدا الظباط وعدا بوابة الامن اللي بتعمل تيت .ودون جيرارد جونثان بقول: فعلها السيسي الحمار الخائن عشان الفتنة التي يتمناها.
وقال أمة الله عبد الله، أكيد ده شغل مخابرات ،شوفنا من ده كتير ،علشان يغطوا على التصفيات اللي حصلت في دمياط. ده الارهاب المخابراتي، الاسلام ليس بإرهاب والمسلمين ليسوا بإرهابين و لا يقتلون بغير حق، هذا ليس في ديننا انما في الأديان الأخرى يحللون قتل العزل والآمنين لأسباب عقائدية.
وتابع النشطاء حديثهم حول تفجير كنيسة طنطا، كنت متوقع إيه من السيسي بعد التنازل عن تيران و صنافير عشان الشعب ينسى...طب تلاتة بالله العظيم قلت لصديقى المسيحى من يومين إبعد عن الكنائس اليومين دول و أهو حصل فى طنطا .وعلقت نور عينى محمد بقول: نفس السيناريو بتاع كل مره الاسعار تغلي والناس هتنفجر يقومو هما لاهينا ف كارثه زي دي.
وتطرق أحمد حمدى لحديث أخر حيث قال: لعبة مخابرات والنصارى يعلمون جيدا ان السيسى بيقتل فيهم علشان يثبت حكمة؟؟؟ فلماذا انتقل مسرح الاحداث الى طنطا؟هل تبركا بشيخ العرب؟ وللاسف النصارى لايستطيعون الكلام لان خنازير الكنيسة يكتمونهم. وان شاء الله سوف ينقلب السحر على الساحر.
وقال وليد المتن: والله وعملوها الرجالة المخابرات وأمن الدولة واسألوا حبيب العادلي عن كنيسة القديسين بالإسكندرية.ﻭﺍﻫﻮ ﺷﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺧﻮﺍﻥ ﻣﺘﻴﻨﻪ ﻭﺳﻤﻌﻨﻲ ﺍﺣﻠﻲ ﺍﻏﻨﻴﺔ ﺗﺴﻠﻢ ﺍﻻﻳﺎﺩﻱ ﻟﻠﻤﺴﻴﺤﻴﻴﻦ.
وأضاف محممد زناتى: المشكلة ان المسيحيين ممكن يصدقوا ان اللي بيعمل كده الارهاب ،لأ يا شاطر ده الأرهاب المحتمل بتاع السيسي , ولسه مافيش غيركم كل شوية هيقتل فيكم.
وقال هانى أبوردينه: وانتي جايه تشتغلي ايه ياشرطه ..وفين كاميرات المراقبه وفين امن الكنائس.
وعلقت إيمى ياسر على الحادث: جميع الكنائس مؤمنة وعليها شرطة وكاميرات مراقبة داخلية وخارجية، وأكيد هيتعرف الفاعل الا لو الكاميرات اتعطلت فجأة.وأضافت رباب قوصى، عمايل بلحه وعصابته.
.
أما سيد شاهين فقال: ﺷﻐﻠﻚ ﺑﻘﻲ ﻣﻜﺸﻮﻑ ﻓﺸﺦ ﻳﺎ ﺳﻴﺴﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺘﻨﺰﻧﻖ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍ ﺩﻱ ﺭﺍﺣﻊ ﻗﻔﺎﻙ ﻳﻘﻤﺮ ﻋﻴﺶ ﻣﻦ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ.. ﻗﻠﺖ ﺗﻌﻤﻠﻚ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻳﺪﺍﺭﻱ ﺧﻴﺒﺘﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺟﻌﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺍﻫﻮ ﺷﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺧﻮﺍﻥ ﻣﺘﻴﻨﻪ ﻭﺳﻤﻌﻨﻲ ﺍﺣﻠﻲ ﺍﻏﻨﻴﺔ ﺗﺴﻠﻢ ﺍﻻﻳﺎﺩﻱ ﻟﻠﻤﺴﻴﺤﻴﻴﻦ.
وقال أبولارا: الله ينتقم منكم يا مخابرات مصر مش عارف رايحين بمصر على فين.وقال اسلمي يامصر: قتل في دمياط قتل في سينا قتل في البحيره قتل في كل مكان في البلد من كلاب العرص، يقوم يعمل ايه العرص بلنبح يفجر مره في كنيسه، مره في معسكر مره في الطريق علشان يدي مبرر لمعرصينه يقتلو في الشعب ، شغل بلح بقى مهروش.
وردت سدرة المنتهى نفس السيناريو تبع العادلى قبل ثورة يناير.. ربنا يحرق المخابرات ع الداخليه ع المجلس الزفت العسكر. مصممين ع نفس الفيلم الهابط.. والشعب حفظهم خلاص.
أما سيد شاهين فقال: ﺷﻐﻠﻚ ﺑﻘﻲ ﻣﻜﺸﻮﻑ ﻓﺸﺦ ﻳﺎ ﺳﻴﺴﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺘﻨﺰﻧﻖ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍ ﺩﻱ ﺭﺍﺣﻊ ﻗﻔﺎﻙ ﻳﻘﻤﺮ ﻋﻴﺶ ﻣﻦ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ.. ﻗﻠﺖ ﺗﻌﻤﻠﻚ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻳﺪﺍﺭﻱ ﺧﻴﺒﺘﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺟﻌﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺍﻫﻮ ﺷﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺧﻮﺍﻥ ﻣﺘﻴﻨﻪ ﻭﺳﻤﻌﻨﻲ ﺍﺣﻠﻲ ﺍﻏﻨﻴﺔ ﺗﺴﻠﻢ ﺍﻻﻳﺎﺩﻱ ﻟﻠﻤﺴﻴﺤﻴﻴﻦ.
وقال أبولارا: الله ينتقم منكم يا مخابرات مصر مش عارف رايحين بمصر على فين.وقال اسلمي يامصر: قتل في دمياط قتل في سينا قتل في البحيره قتل في كل مكان في البلد من كلاب العرص، يقوم يعمل ايه العرص بلنبح يفجر مره في كنيسه، مره في معسكر مره في الطريق علشان يدي مبرر لمعرصينه يقتلو في الشعب ، شغل بلح بقى مهروش.
وردت سدرة المنتهى نفس السيناريو تبع العادلى قبل ثورة يناير.. ربنا يحرق المخابرات ع الداخليه ع المجلس الزفت العسكر. مصممين ع نفس الفيلم الهابط.. والشعب حفظهم خلاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق