رواية تؤكد عته الإنقلاب : الجاسوسة آية حجازي مقابل المهندس مصطفي عواد .. ..أفلام مصري أم الأجنبي ..
الأحد 23 أبريل 2017
عملية كندور المسرية المهلبية
نظام السيسي مصلب بالعته ويحتاج الي زرع عقل لانه رسميا بتلك التصريحات يجب معاملته معاملة الاطفال
مصر السيسي تتسلم المهندس مصطفي عواد مقابل آية حجازي في مبادلة للجوا سيس تعيد الينا ذكريات رافت الهجان بالموسيقي التصويريه وتذكرك بلقطة تبادل الجواسيس بفيلم اعدام ميت
الانقلاب افتعل قصة تشبه اوهام قصص الجاسوسيه الذي وقف عقله ليصنع بطولة وهميه يخفي بها فشله وتهميشه امام العالم وسربها عن طريق كتائبه الاعلاميه بعد ان ظهر حجمه باستقبال ترامب لآيه ليثبت ترامب للعالم انه بكلمه منه يستطيع تحريك دمي الشرق
وصرح مصدر مطلع بجهة سيادية رفض ذكر اسمه أن العملية السرية التى تم فيها تبادل الجاسوسة الأمريكية آية حجازي بالسيد رافت الهجان الجديد والتى أطلق عليها العملية (كوندور المسريه ) وقد تمت بنجاح وأنه قد وصل على متن طائرة عسكرية مصرية لمقر المخابرات العسكرية اسوة بآية حجازي واستقبله السيسي في غرفة الخدامين بالقصر الرئاسي
وزعم نظام الانقلاب وروج أن الإفراج عن آية حجازي وخمسين في قضيتها هو مقابل إفراج أمريكا عن جاسوس أمريكي من أصل مصري، محكوم عليه بالسجن 11 سنة في 2015 لمحاولته نقل معلومات عن حاملة طائرات نووية إلى أشخاص كان يظن أنهم يمثلون مصر.
لا علاقة لمصر بأي جاسوس. وآخر مرة حاولت مصر التجسس عسكريا على أمريكا في 1986، أطيح فيها بالمشير أبو غزالة فورا، في قضية الكربون - كربون للمهندس عبد القادر حلمي، الذي بعد انقضاء سجنه، ممنوع من مغادرة أمريكا لمدة 25 سنة.
مصادر تؤكد ان المهندس عبد القادر كان في زيارة لمصر قريبا ويعمل مهندس بالبحرية الامريكية ..
هذه الأكذوبة الاصل فيها ان الانقلاب شعر بالاهانه والحرج من إمتهان أمريكا لسيادة النظام المصري ومؤسساته، ويحاول اختلاق مبرر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق