صورة تكشف الأهداف الاستراتيجية لتفجيرات باريس وتفضح زيف الآلة الإعلامية
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة منسوبة لإسلامي وهو يحمل مصحف على أنه من الإرهابيين الذين ارتكبوا مذبحة باريس أول أمس الجمعة، هي لشاب من السيخ يحمل ايباد ولا علاقة لها بأحداث فرنسا.
إن الحقيقة التي لا مناص فيها ولا مفر منها أن الغرب وقوى الشر مجتمعة ، يخططون صباح مساء لتشويه
صورة الإسلام ليصدوا عن سبيل هذا الدين الذي أقلقهم وأحزنهم، يعتمدون على ذلك على الآلة الإعلامية الجبارة لبني صهيون الذين يجعلون من الكذب حقيقة واقعية ، أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصبح الكذب حقيقة.
صورة شاب ملتحى ومعه مصحف ، ومعه متفجرات ، إضافة إلى الحديث عن الإرهاب في كل مناسبة وفي غير مناسبة ، ليصبح مرتبطا في الأذان أن كل ملتح إرهابي ، وأن المصحف ما هو إلا كتاب يدعو إلى الإرهاب، استغفر الله ، وارتباط بين اللحية والمصحف والمتفجرات أمر لاشك مقصود ، ليعمقوا في وجدان العالم أن الإسلام دين الإرهاب والإرهابيين.
لكن شاءت إرادة الله أن يكشف زيفهم وأن يفضحهم بنفس آليات الميديا التي يستخدمها، نفس البرامج
التي يزيفون بها هي نفس البرامج التي تكشف زيفهم.
وإن أحداث الحادي عشر ليست عنا ببعيد ، حيث انقلب السحر على الساحر، فأردوا من ذلك فزع الناس وتخويفهم من كل ما هو إسلامي فإذا الناس يقرأون عن الإسلام ويدخلون في دين الله أفواجا.
إن الغرب يكيد للإسلام والمسلمين هم وبنو صهيون صباح مساءا ، لكن جعل الله على بصرهم غشوة إذ أنهم لم يدركوا أنه دين الله والله غالب على أمره، فمهما حاولوا وصنعوا وزيفوا فإن زيفهم منكشف لا محالة وسحرهم باطل وإن ما أنفقوا من أموال لضرب الإسلام والمسلمين ، ستكون عليهم حسرة ثم يغلبون.
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة منسوبة لإسلامي وهو يحمل مصحف على أنه من الإرهابيين الذين ارتكبوا مذبحة باريس أول أمس الجمعة، هي لشاب من السيخ يحمل ايباد ولا علاقة لها بأحداث فرنسا.
إن الحقيقة التي لا مناص فيها ولا مفر منها أن الغرب وقوى الشر مجتمعة ، يخططون صباح مساء لتشويه
صورة الإسلام ليصدوا عن سبيل هذا الدين الذي أقلقهم وأحزنهم، يعتمدون على ذلك على الآلة الإعلامية الجبارة لبني صهيون الذين يجعلون من الكذب حقيقة واقعية ، أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصبح الكذب حقيقة.
صورة شاب ملتحى ومعه مصحف ، ومعه متفجرات ، إضافة إلى الحديث عن الإرهاب في كل مناسبة وفي غير مناسبة ، ليصبح مرتبطا في الأذان أن كل ملتح إرهابي ، وأن المصحف ما هو إلا كتاب يدعو إلى الإرهاب، استغفر الله ، وارتباط بين اللحية والمصحف والمتفجرات أمر لاشك مقصود ، ليعمقوا في وجدان العالم أن الإسلام دين الإرهاب والإرهابيين.
لكن شاءت إرادة الله أن يكشف زيفهم وأن يفضحهم بنفس آليات الميديا التي يستخدمها، نفس البرامج
التي يزيفون بها هي نفس البرامج التي تكشف زيفهم.
وإن أحداث الحادي عشر ليست عنا ببعيد ، حيث انقلب السحر على الساحر، فأردوا من ذلك فزع الناس وتخويفهم من كل ما هو إسلامي فإذا الناس يقرأون عن الإسلام ويدخلون في دين الله أفواجا.
إن الغرب يكيد للإسلام والمسلمين هم وبنو صهيون صباح مساءا ، لكن جعل الله على بصرهم غشوة إذ أنهم لم يدركوا أنه دين الله والله غالب على أمره، فمهما حاولوا وصنعوا وزيفوا فإن زيفهم منكشف لا محالة وسحرهم باطل وإن ما أنفقوا من أموال لضرب الإسلام والمسلمين ، ستكون عليهم حسرة ثم يغلبون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق