الإعلامى "أيمن عزام" يوجه رسالة لداعمى "بوتين" من المصريين
يحمل بين جنبات مشروعه السياسى عودة وجه الاسلام المضىء ليكسو بنوره وجه تركيا
وأضاف عزام، تركيا التى قضت اكثر من سبعين عاما تقريبا تحت نير المشروع الاتاتوركى الذى ألغى اللغة العربية
و منع الحجاب
و ألغى الاذان
و مزق المصاحف
و نشر البغى و الكفر البواح
تركيا ما زالت تخطو فى طلال حكم اردوغان و رفاقه نحو تجربة حكم اسلامى رشيدة
وتساءل؛ أفتكونون انتم ايها المسلمون
عونا لأعداء دينكم على مثل هذا الرجل الامين على وطنه و دينه ؟
الذى يتمتع فى ظل حكمه الناس اجمعون مع اختلاف دياناتهم و طوائفهم و احزابهم.
و تقدمت تركيا لتنافس كتفا بكتف نمور العالم الاقتصادية
اجيبونى بالله عليكم
ألم يكن صلاح الدين كرديا و ليس عربيا
فلماذا أحببناه و تغنينا به
و قد كان عدوا لحاكم مصر الفاطمى وقتها ..
و دخلها فأحيا المشروع السنى على مذهب اهل السنة و الجماعة ضد مشروع الشيعة.
ألم يكن الازهر مؤسسة لنشر المذهب الشيعى
فمن الذى اعاده و اعاد مصر رغم انف حكامها الفاطميين وقتها الى حضن اهل السنة.
سؤال
لو كنت فى عهد صلاح الدين و كان حاكم مصر كما كان وقتها تابعا للدولة الفاطمية العبيدية الشيعية.
هل كنت تكره و تقاتل صلاح الدين لانه يعادى حاكم مصر وقتها ؟!
و لو كنت تعيش فى عهد الفرعون ..اكنت تقف معه و تحارب موسى لان فرعون هو الحاكم ؟!
الاسلام وطنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق