"عاصم عبدالماجد" يضع 6 شروط لنجاح الثورة
اكد "عاصم عبدالماجد" القيادي بالجماعة الإسلامية على حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك, اليوم الخميس 26 نوفمبر , أن هناك 6 شروط لنجاح الثورة , قائلًا "إن أردتم أن تنجح ثورتكم. أو أن تكون هناك ثورة أصلا.
وأوضح عبدالماجد،أن هذه الشروط هي:
1- لا بد من رمز له قبول جماهيري.
2- لا بد من عقل مخطط يجمع بين الذكاء الفطري والمعرفة.
3- لا يشترط وجود تنظيم على الأرض. يمكن الاكتفاء بتواصل إعلامي قوي ومستمر بين الرمز والجماهير.
4- يمكن البدء بنموذج ناجح كمثال في مكان ما والعمل على نشره وتعميمه. (نظرية كرة الثلج المتدحرجة).
5- يناير 2011 غير قابلة للتكرار بنفس الأسلوب لاختلاف الظروف اختلافا كبيرا.
6- وسائل الإعلام المتاحة يجب أن تنتقل الآن من الهجوم على الانقلاب والسخرية منه إلى القيام بدور قنوات الاتصال بين الرأس والجسد. بما في ذلك صفحات التواصل القوية.
وأكد عبد الماجد "أن الجماعات التقليدية لن تستطيع قيادة ثورة، لأن الدولة البوليسية تجيد التعامل مع الأشكال المنظمة بذات الدرجة التي تفشل فيها في التعامل مع الجماهير، فالجماعات التقليدية قد تكون زخما، لا رأسا قائدا ولا عقلا مخططا".
اكد "عاصم عبدالماجد" القيادي بالجماعة الإسلامية على حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك, اليوم الخميس 26 نوفمبر , أن هناك 6 شروط لنجاح الثورة , قائلًا "إن أردتم أن تنجح ثورتكم. أو أن تكون هناك ثورة أصلا.
وأوضح عبدالماجد،أن هذه الشروط هي:
1- لا بد من رمز له قبول جماهيري.
2- لا بد من عقل مخطط يجمع بين الذكاء الفطري والمعرفة.
3- لا يشترط وجود تنظيم على الأرض. يمكن الاكتفاء بتواصل إعلامي قوي ومستمر بين الرمز والجماهير.
4- يمكن البدء بنموذج ناجح كمثال في مكان ما والعمل على نشره وتعميمه. (نظرية كرة الثلج المتدحرجة).
5- يناير 2011 غير قابلة للتكرار بنفس الأسلوب لاختلاف الظروف اختلافا كبيرا.
6- وسائل الإعلام المتاحة يجب أن تنتقل الآن من الهجوم على الانقلاب والسخرية منه إلى القيام بدور قنوات الاتصال بين الرأس والجسد. بما في ذلك صفحات التواصل القوية.
وأكد عبد الماجد "أن الجماعات التقليدية لن تستطيع قيادة ثورة، لأن الدولة البوليسية تجيد التعامل مع الأشكال المنظمة بذات الدرجة التي تفشل فيها في التعامل مع الجماهير، فالجماعات التقليدية قد تكون زخما، لا رأسا قائدا ولا عقلا مخططا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق