بعد بيع الأرض والجنسية.. الانقلاب يخطط لتدمير خصوبة المصريين
04/08/2016
كشفت تصريحات وزير صحة الانقلاب أحمد عماد الدين راضي، خلال
احتفالية «اليوم القومي للسكان»، عن نية حكومة الانقلاب ومخططها لتخفيض
معدل الخصوبة عند المواطنين، ما أثار غضب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي
وسخريتهم.
وقال وزير صحة الانقلاب: إن النمو الاقتصادي في مصر مرتبط بالتوازن مع معدلات نمو السكان، وإن الهدف من الجهود التي تجرى حاليا في هذا المجال هو العمل على خفض معدل الخصوبة للوصول إلى 110 ملايين نسمة 2030، وزيادة استخدام وسائل تنظيم الأسرة من 59% في 2014 إلى 71% في 2030.
وأضاف- خلال كلمته باحتفالية «اليوم القومي للسكان»، بحضور رئيس حكومة الانقلاب شريف إسماعيل- أن وزارة الصحة تعقد اجتماعات أسبوعية وورش عمل بقطاعات السكان لإزالة المعوقات مع الجهات الشريكة؛ من أجل التوعية بخطورة الزيادة السكانية، لافتا إلى أن تحديد يوم 31 يوليو يوما للسكان يهدف إلى المراجعة الدورية لملف السكان الذي تضعه الدولة على قمة أولوياتها.
ولفت عماد الدين إلى أن ذلك يأتي ضمن إستراتيجية وطنية للسكان لتحقيق العدالة الاجتماعية، يشارك فيها 48 جهة ذات صلة، والوزارة تعقد اجتماعات أسبوعية وورش عمل لإزالة كافة المعوقات في هذه الشراكة.
وتأتي مخططات حكومة الانقلاب لتدمير كل شيء في البلاد، بدءا من تبديد ثرواتها ونهبها وبيع أراضيها وحدودها، والتنازل عن الجنسية فيها مقابل بيعها للخلايجة لتوفير العملة الصعبة، وانتهاء بتدمير خصوبة المصريين التي يعتبرها نظام العسكر منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر حتى السيسي، بأنها سبب كل أزمة اقتصادية.
وقال وزير صحة الانقلاب: إن النمو الاقتصادي في مصر مرتبط بالتوازن مع معدلات نمو السكان، وإن الهدف من الجهود التي تجرى حاليا في هذا المجال هو العمل على خفض معدل الخصوبة للوصول إلى 110 ملايين نسمة 2030، وزيادة استخدام وسائل تنظيم الأسرة من 59% في 2014 إلى 71% في 2030.
وأضاف- خلال كلمته باحتفالية «اليوم القومي للسكان»، بحضور رئيس حكومة الانقلاب شريف إسماعيل- أن وزارة الصحة تعقد اجتماعات أسبوعية وورش عمل بقطاعات السكان لإزالة المعوقات مع الجهات الشريكة؛ من أجل التوعية بخطورة الزيادة السكانية، لافتا إلى أن تحديد يوم 31 يوليو يوما للسكان يهدف إلى المراجعة الدورية لملف السكان الذي تضعه الدولة على قمة أولوياتها.
ولفت عماد الدين إلى أن ذلك يأتي ضمن إستراتيجية وطنية للسكان لتحقيق العدالة الاجتماعية، يشارك فيها 48 جهة ذات صلة، والوزارة تعقد اجتماعات أسبوعية وورش عمل لإزالة كافة المعوقات في هذه الشراكة.
وتأتي مخططات حكومة الانقلاب لتدمير كل شيء في البلاد، بدءا من تبديد ثرواتها ونهبها وبيع أراضيها وحدودها، والتنازل عن الجنسية فيها مقابل بيعها للخلايجة لتوفير العملة الصعبة، وانتهاء بتدمير خصوبة المصريين التي يعتبرها نظام العسكر منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر حتى السيسي، بأنها سبب كل أزمة اقتصادية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق