بالفيديو.. لماذا يعلن إعلام الانقلاب عن محاولات لاغتيال السيسى؟.. وهل تتم بالفعل؟
خاص - الشعب
على طريقة الحاخام الصهيونى "نير بن آرتسي" الذى يتوقع دومًا اغتيال قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسى على يد متشددين حسب وصفه وما نشرته الصحف العبرية من عدة أشهر ونشرتها جريدة "الشعب"، خرج الإعلام الموالى للانقلاب ليسوق نفس الفكرة بتفاصيلها الكاملة التى أعلنها "بن آرتسي".
وقال أحمد شاهين أحد الشخصيات التى تظهر دومًا فى اعلام الانقلاب والذى يقدم نفسه كواحد من الفلكيين المزعومين، أن عبد الفتاح السيسى (قائد الانقلاب العسكرى) سيتعرض للاغتيال على ايدي الجماعاتالمتشددة .
وأعترف شاهين خلال لقائة ببرنامج العاشرة مساءاً الذى يقدمه الإعلامى الانقلابى وائل الإبراشى،بعد مشادة مع متصلة أنه توقع بهذا الامر في السابق لافتاً إلى أن ما قاله منشور في العديد من الصحف ولن يكرر الموعد قائلاً: كل الناس عارفة المعاد لاني حددته وهو منشور .
فيما ابدى الابراشي دهشته متسائلاً: انت فعلاً قلت الكلام دة؟
محاولات اليهود لاقناع أنصار السيسى بإغتياله قريبًا
وكان الحاخام الصهيونى "نير بن آرتسي" ، قد دعا منذ أشهر قائد الانقلاب المصري عبد الفتاح السيسي إلى الاعتناء بنفسه خلال المرحلة المقبلة.
وتوقع "بن آرتسي" ، ضمن العظة الأسبوعية له التي ينتظرها الآلاف من أتباعه داخل "إسرائيل" ، بأن تتعرض مصر لموجة "هي الأصعب" من سفك الدماء، وتعرض السيسي لمحاولة اغتيال ، مدعيا أنه لا يملك القوة الكافية لمواجهة تنظيم "داعش".
وقال الحاخام - الذي يزعم أن لديه قدرات خارقة - ، "إن مصر كبركان، اندلعت حممه وبدأت في الانتشار أكثر فأكثر، وسيكون هناك سفك دماء هو الأصعب.. يا سيسي لتحافظ على نفسك، ( لتعتنِ بنفسك) إذا كان بمقدورك ذلك".
المحاولة الأولى لإغتيال "السيسى"
ففي الساعات الأولى من فجر الخميس 11 يونيو، نشر كلا من موقعي صحيفتي "الوطن" و"اليوم السابع"، وحسابات على فيس بوك من سيناء نبأ عاجلًا بصياغة شبه موحدة نقلًا عما وصفوه بأنه "مصدر أمني مطلع في جنوب سيناء" يؤكد أن: "موكب سيارات الرئاسة تعرض لإطلاق نار من قبِل مسلحين أثناء عودته من شرم الشيخ مساء الأربعاء 11 يونيو، عقب مشاركتها في الوفد المرافق للسيسي بالمؤتمر الاقتصادي "التكتلات الإفريقية" الذي عقد بالمدينة“.
ونقلت صحيفة "الوطن" عما اسمته "مصدر أمني مطلع" في الخبر الذي كتبت عليه (انفراد) قوله: "إن الهجوم استهدف 4 سيارات تابعة لرئاسة الجمهورية بعد مرورها من كمين "شرم الشيخ” بمسافة 40 كم، حيث أطلق مجهولون وابلاً من الرصاص تجاه السيارات من منطقة الجبال المحيطة“.
وأضاف المصدر "أن قوات الشرطة المكلفة بتأمين السيارات تعاملت مع منفذي الهجوم وتبادلت إطلاق النار معهم ولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع إصابات"، وأن "السيارات التي تعرضت للهجوم كان يستقلها عدد من رجال الأمن والموظفين بالرئاسة"، مؤكدًا "أن السيسي لم يكن بتلك السيارات لأنها مخصصة لسفر بعض الموظفين ورجال الأمن التابعين للرئاسة".
بعد دقائق بادرت صحيفة (الوطن) بحذف الأخبار التي نشرتها عن الهجوم نهائيًا من موقعها الإلكتروني، بينما أبقت عليه صحيفة (اليوم السابع)، ولكن الصحيفتين نشرتا خبرًا عاجلًا نقًلا عن مدير أمن الانقلاب بجنوب سيناء ينفي أي هجوم على سيارات الرئاسة، وأعقبه صدور بيان من الرئاسة ينفي الهجوم.
المصدر الأمني الذي نقلت عنه (الوطن) قال إن: "حادث الهجوم المسلح الذي وقع منذ قليل على سيارات تابعة لرئاسة الجمهورية أثناء عودتها من شرم الشيخ لم يسفر عن وقوع قتلى أو مصابين"، و"أن منفذي الهجوم كانوا يستقلون سيارات دفع رباعي وشُن الهجوم من أعلى الجبل الذي يطل على طريق “شرم الشيخ – القاهرة"
وكالة "الأناضول" تكشف عن محاولتين جديدتين دون أدلة
وكشف مصدر مقرب من قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي عن تفاصيل محاولتي الاغتيال اللتين أعلن السيسي في حوار تلفزيوني له، أنه تعرض لهما قبيل هزلية انتخابات الرئاسة.
وقال المصدر، الذي رفض نشر اسمه، لوكالة الأناضول، إن "أول محاولة لاغتيال السيسي كانت عقب الانقلاب على الرئيس محمد مرسى مباشرة.
المحاولة الأولى
وتابع المصدر أنه "خلال توجه السيسي لمقابلة عدلي منصور بقصر الاتحادية، تعرض لأولى محاولتي الاغتيال، التي كانت عن طريق استهداف سيارة دفع رباعي مفخخة لموكبه ليتم تفجيرها عن بعد عن طريق هاتف محمول".
وأوضح أن "ما أفسد المخطط أن القوات المسؤولة عن موكب المشير اكتشفت وجود السيارة قبل وصوله وتم التعامل معها، كما تم تغيير خط سير الموكب".
محاولة الاغتيال الثانية
أما المحاولة الثانية، ووفق المصدر نفسه، فكانت عقب المحاولة الأولى بأسبوعين، وكانت أيضاً عن طريق سيارة مفخخة تفجر عن بعد، وكان السيسي في طريقه من منزله بالتجمع الخامس، إلى وزارة الدفاع بالعباسية، إلا أنه نظرا لما تقوم به قوات الأمن من قطع للاتصالات الهاتفية أثناء مرور الموكب فلم يتم تفجير السيارة التي تم كشفها بعد مرور موكب السيسى.
خاص - الشعب
على طريقة الحاخام الصهيونى "نير بن آرتسي" الذى يتوقع دومًا اغتيال قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسى على يد متشددين حسب وصفه وما نشرته الصحف العبرية من عدة أشهر ونشرتها جريدة "الشعب"، خرج الإعلام الموالى للانقلاب ليسوق نفس الفكرة بتفاصيلها الكاملة التى أعلنها "بن آرتسي".
وقال أحمد شاهين أحد الشخصيات التى تظهر دومًا فى اعلام الانقلاب والذى يقدم نفسه كواحد من الفلكيين المزعومين، أن عبد الفتاح السيسى (قائد الانقلاب العسكرى) سيتعرض للاغتيال على ايدي الجماعاتالمتشددة .
وأعترف شاهين خلال لقائة ببرنامج العاشرة مساءاً الذى يقدمه الإعلامى الانقلابى وائل الإبراشى،بعد مشادة مع متصلة أنه توقع بهذا الامر في السابق لافتاً إلى أن ما قاله منشور في العديد من الصحف ولن يكرر الموعد قائلاً: كل الناس عارفة المعاد لاني حددته وهو منشور .
فيما ابدى الابراشي دهشته متسائلاً: انت فعلاً قلت الكلام دة؟
محاولات اليهود لاقناع أنصار السيسى بإغتياله قريبًا
وكان الحاخام الصهيونى "نير بن آرتسي" ، قد دعا منذ أشهر قائد الانقلاب المصري عبد الفتاح السيسي إلى الاعتناء بنفسه خلال المرحلة المقبلة.
وتوقع "بن آرتسي" ، ضمن العظة الأسبوعية له التي ينتظرها الآلاف من أتباعه داخل "إسرائيل" ، بأن تتعرض مصر لموجة "هي الأصعب" من سفك الدماء، وتعرض السيسي لمحاولة اغتيال ، مدعيا أنه لا يملك القوة الكافية لمواجهة تنظيم "داعش".
وقال الحاخام - الذي يزعم أن لديه قدرات خارقة - ، "إن مصر كبركان، اندلعت حممه وبدأت في الانتشار أكثر فأكثر، وسيكون هناك سفك دماء هو الأصعب.. يا سيسي لتحافظ على نفسك، ( لتعتنِ بنفسك) إذا كان بمقدورك ذلك".
المحاولة الأولى لإغتيال "السيسى"
ففي الساعات الأولى من فجر الخميس 11 يونيو، نشر كلا من موقعي صحيفتي "الوطن" و"اليوم السابع"، وحسابات على فيس بوك من سيناء نبأ عاجلًا بصياغة شبه موحدة نقلًا عما وصفوه بأنه "مصدر أمني مطلع في جنوب سيناء" يؤكد أن: "موكب سيارات الرئاسة تعرض لإطلاق نار من قبِل مسلحين أثناء عودته من شرم الشيخ مساء الأربعاء 11 يونيو، عقب مشاركتها في الوفد المرافق للسيسي بالمؤتمر الاقتصادي "التكتلات الإفريقية" الذي عقد بالمدينة“.
ونقلت صحيفة "الوطن" عما اسمته "مصدر أمني مطلع" في الخبر الذي كتبت عليه (انفراد) قوله: "إن الهجوم استهدف 4 سيارات تابعة لرئاسة الجمهورية بعد مرورها من كمين "شرم الشيخ” بمسافة 40 كم، حيث أطلق مجهولون وابلاً من الرصاص تجاه السيارات من منطقة الجبال المحيطة“.
وأضاف المصدر "أن قوات الشرطة المكلفة بتأمين السيارات تعاملت مع منفذي الهجوم وتبادلت إطلاق النار معهم ولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع إصابات"، وأن "السيارات التي تعرضت للهجوم كان يستقلها عدد من رجال الأمن والموظفين بالرئاسة"، مؤكدًا "أن السيسي لم يكن بتلك السيارات لأنها مخصصة لسفر بعض الموظفين ورجال الأمن التابعين للرئاسة".
بعد دقائق بادرت صحيفة (الوطن) بحذف الأخبار التي نشرتها عن الهجوم نهائيًا من موقعها الإلكتروني، بينما أبقت عليه صحيفة (اليوم السابع)، ولكن الصحيفتين نشرتا خبرًا عاجلًا نقًلا عن مدير أمن الانقلاب بجنوب سيناء ينفي أي هجوم على سيارات الرئاسة، وأعقبه صدور بيان من الرئاسة ينفي الهجوم.
المصدر الأمني الذي نقلت عنه (الوطن) قال إن: "حادث الهجوم المسلح الذي وقع منذ قليل على سيارات تابعة لرئاسة الجمهورية أثناء عودتها من شرم الشيخ لم يسفر عن وقوع قتلى أو مصابين"، و"أن منفذي الهجوم كانوا يستقلون سيارات دفع رباعي وشُن الهجوم من أعلى الجبل الذي يطل على طريق “شرم الشيخ – القاهرة"
وكالة "الأناضول" تكشف عن محاولتين جديدتين دون أدلة
وكشف مصدر مقرب من قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي عن تفاصيل محاولتي الاغتيال اللتين أعلن السيسي في حوار تلفزيوني له، أنه تعرض لهما قبيل هزلية انتخابات الرئاسة.
وقال المصدر، الذي رفض نشر اسمه، لوكالة الأناضول، إن "أول محاولة لاغتيال السيسي كانت عقب الانقلاب على الرئيس محمد مرسى مباشرة.
المحاولة الأولى
وتابع المصدر أنه "خلال توجه السيسي لمقابلة عدلي منصور بقصر الاتحادية، تعرض لأولى محاولتي الاغتيال، التي كانت عن طريق استهداف سيارة دفع رباعي مفخخة لموكبه ليتم تفجيرها عن بعد عن طريق هاتف محمول".
وأوضح أن "ما أفسد المخطط أن القوات المسؤولة عن موكب المشير اكتشفت وجود السيارة قبل وصوله وتم التعامل معها، كما تم تغيير خط سير الموكب".
محاولة الاغتيال الثانية
أما المحاولة الثانية، ووفق المصدر نفسه، فكانت عقب المحاولة الأولى بأسبوعين، وكانت أيضاً عن طريق سيارة مفخخة تفجر عن بعد، وكان السيسي في طريقه من منزله بالتجمع الخامس، إلى وزارة الدفاع بالعباسية، إلا أنه نظرا لما تقوم به قوات الأمن من قطع للاتصالات الهاتفية أثناء مرور الموكب فلم يتم تفجير السيارة التي تم كشفها بعد مرور موكب السيسى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق