محمد سيف الدولة :
يتساءل البعض : من يقف وراء هذه الجريمة الإرهابية؟ وهل وقعت بسبب الرسوم المسيئة للرسول؟ أم رداً على تورط فرنسا في ليبيا والعراق ومالي؟ أم أنها عملية مخابراتية تستهدف تغذية الإسلاموفوبيا في فرنسا وأوروبا؟ أو لتبرير اجتياح بلادنا بذريعة الحرب على الإرهاب؟ وهل يمكن تبرئة فرنسا والدول الغربية من دورها في توظيف ورعاية وتمويل عدد من الجماعات الإرهابية لتفجير الصراعات الطائفية والحروب الأهلية في البلاد العربية والإسلامية؟
ويذَكر أصحاب هذا الاتجاه بأننا لم نتيقن حتى الآن من حقيقة ما جرى في 11 سبتمبر 2001، بل وأصابنا كثير من الشك في أن يكون عملاً مخابراتياً أمريكياً؛ لتبرير غزو العراق وأفغانستان، خاصة وأن القتلة المتهمين في حالتي أمريكا و فرنسا، لم ينجُ منهم أحد لكي نتيقن من صحة الروايات الرسمية المتداولة.
يتساءل البعض : من يقف وراء هذه الجريمة الإرهابية؟ وهل وقعت بسبب الرسوم المسيئة للرسول؟ أم رداً على تورط فرنسا في ليبيا والعراق ومالي؟ أم أنها عملية مخابراتية تستهدف تغذية الإسلاموفوبيا في فرنسا وأوروبا؟ أو لتبرير اجتياح بلادنا بذريعة الحرب على الإرهاب؟ وهل يمكن تبرئة فرنسا والدول الغربية من دورها في توظيف ورعاية وتمويل عدد من الجماعات الإرهابية لتفجير الصراعات الطائفية والحروب الأهلية في البلاد العربية والإسلامية؟
ويذَكر أصحاب هذا الاتجاه بأننا لم نتيقن حتى الآن من حقيقة ما جرى في 11 سبتمبر 2001، بل وأصابنا كثير من الشك في أن يكون عملاً مخابراتياً أمريكياً؛ لتبرير غزو العراق وأفغانستان، خاصة وأن القتلة المتهمين في حالتي أمريكا و فرنسا، لم ينجُ منهم أحد لكي نتيقن من صحة الروايات الرسمية المتداولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق