الصحفى "وائل قنديل" : أدعو من خرجوا فى "30 يونيو" لمراجعة المطالب السبعة
الصحفى "وائل قنديل" للجزيرة:
- أدعو من خرجوا فى "30 يونيو" مثل د."محمد البرادعى" لمراجعة المطالب السبعة التى كانت موجود فى استمارة "تمرد" والتى خرجوا من اجلها، فلا شئ تحقق من المطالب التى تحدثوا عنها.
- "30 يوينو" أكبر خدعة سياسية حصلت فى التاريخ المصرى.
- لاشئ تحقق من مطالب مظاهرات "30 يونيو" ومع ذلك معظم من خرجوا ليتظاهروا فى ذلك اليوم يصفقوا الأن للفشل الذى يحدث فى مصر.
- فكرة أن "30 يونيو" كانت موجة ثورية وسرقت "ضحك على الدقون" لأن "30 يونيو" كانت مجهزة لصالح الفلول من البداية وهى تمثل الثورة المضادة بإمتياز.
- انا لا ألوم المؤسسة العسكرىة ولا ألوم الفلول كما ألوم "محمد البرادعى" لأنة سلم ثورة 25 يناير للنظام السابق.
- فترة د."محمد مرسى" على بها من أخطاء وعيوب إلا أنها كانت فترة للديموقراطية وعصر للحريات.
- مصر لاتعيش مرحلة انتقالية منذ "30 يونيو".. مصر تعيش مرحلة انتقامية فكل من له علاقة بثورة يناير يتم الإنتقام من منه الأن.
- كيف نثق بنظام يدعى ان الكفتة ستعالج الايدز.. كيف يستطيع نظام مثل هذا ان يقوم بعملية تصالح بين افراد المجتمع.
- نحن نعيش الأن حالة من اللادولة
الصحفى "وائل قنديل" للجزيرة:
- أدعو من خرجوا فى "30 يونيو" مثل د."محمد البرادعى" لمراجعة المطالب السبعة التى كانت موجود فى استمارة "تمرد" والتى خرجوا من اجلها، فلا شئ تحقق من المطالب التى تحدثوا عنها.
- "30 يوينو" أكبر خدعة سياسية حصلت فى التاريخ المصرى.
- لاشئ تحقق من مطالب مظاهرات "30 يونيو" ومع ذلك معظم من خرجوا ليتظاهروا فى ذلك اليوم يصفقوا الأن للفشل الذى يحدث فى مصر.
- فكرة أن "30 يونيو" كانت موجة ثورية وسرقت "ضحك على الدقون" لأن "30 يونيو" كانت مجهزة لصالح الفلول من البداية وهى تمثل الثورة المضادة بإمتياز.
- انا لا ألوم المؤسسة العسكرىة ولا ألوم الفلول كما ألوم "محمد البرادعى" لأنة سلم ثورة 25 يناير للنظام السابق.
- فترة د."محمد مرسى" على بها من أخطاء وعيوب إلا أنها كانت فترة للديموقراطية وعصر للحريات.
- مصر لاتعيش مرحلة انتقالية منذ "30 يونيو".. مصر تعيش مرحلة انتقامية فكل من له علاقة بثورة يناير يتم الإنتقام من منه الأن.
- كيف نثق بنظام يدعى ان الكفتة ستعالج الايدز.. كيف يستطيع نظام مثل هذا ان يقوم بعملية تصالح بين افراد المجتمع.
- نحن نعيش الأن حالة من اللادولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق