شعب يخاف ما يختشيش
نشطاء يُعيدون فيديو لوزير الغلابة وسيدة بعد ارتفاع الأرز لـ3 جنيهات!
أنصحك الا تشاهدها لانك ستصاب بالقرف
شاهد الفيديو
15/10/2016
أعاد نشطاء على موقع التواصل الإجتماعى "فيس
بوك" نشر فيديو سابق للدكتور باسم عودة وزير التموين في حكومة الدكتور
هشام قنديل خلال حكم الرئيس الشرعي محمد مرسي لمصر، والتي تشكو فيه من
ارتفاع السلع لعدد من الأصناف.
ودار الحديث بين عودة والمواطنة بداخل أحد
مجمعات مصر الاستهلاكية، والتي تشتكي فيه من سعر الأرز المرتفع الذي وصل
إلى 3 جنيهات واللحم الذي تجاوز 40 جنيهًا والبطاطس التي أصبحت بـ3 جنيهات
ومحاولة وزير الغلابة تخفيف الحمل على المواطنين بأن يتم ضبط الأمور.
وعلق النشطاء على الفيديو المنشور، حيث قال هاني أبو ردينة: شعب يخاف مايختشيش.. دلوقتي محدش بقى يفتح بوقو.
بينما قالت أحباب الله: زعلانة إن اللحمة 40
وكيلو الرز 3 طيب إيه رايك في اللحمة دلوك 100 والرز 9 جنيه ليه ساكته مش
طالعه في الشارع وقايله الكلام ده ولا انتي خايفه من اللي غنيتوا له تسلم
الايادي ربنا انتقم منكم لانكم ما رضيتو بالناس الشرفاء الصالحين وحاليا
عيشين في مرار ومحدش قادر يتكلم هقول ايه.
بينما قال السيد زكى برغوت، الله يكرمك
يادكتور باسم عودة أن شئ هتبقى رئيس جمهورية مصر العربية ومصر فى أيامك
هتكون فى أزدهار ورخاء واللهم انتقم من كل ظالم وفساد يارب العالمين وانتقم
من الخليج والمجلس العسكرى الدموى والسيسى يارب يامنتقم ياعزيز
ياجبار.وعلق ابوعبيده، تحيا ماسر إنتوا ما تعرفوش انكوا نور عيننا ولا ايه
حسبنا الله ونعم الوكيل فى السيسى.تحيه من القلب لوزير الغلابة فك الله
أسرك دكتور باسم وجميع المعتقلين.
بينما قال ايمان زين: حد يخرج دلوقتى يقول اللحمة بات ب ٩٠ ج والرز ب ٧والبطاطس ب ٦
والفاصوليا ب ١٥والبامية ب ٢٥ ج اغلى من
المانجة والمكرونة ب ٥ السايبةوالفاكهة اللى اقل حاجة فالدنيا ٥ ج ك بلح
ولا ك جوافه والمرتبات هى هى وفى ناس بتشتغل باليوم وملايين مش بتشتغل
وملايين فالمستشفيات مرمين وحياتهم واقفة ع علاج ولا عملية والقرارات
اتلغت، واللى هيعترض هيضرب بالنار .
جدير بالذكر غن أسعار السلع الرئيسية قد
ارتفعت خلال الفترة الأخيرة،حيث أصبح سعر كيلو السكر ب،10 جنيهات ،و الأرز 8
جنيهات، وكيلو اللحوم بـ110 جنيهات،فضلاً عن اختفاء سلع رئيسية وردى رغيف
الخبز وغلو سعر أنابيب البوتاجاز والتى وصلتفى بعض المناطق إلى 70 جنيهاً
للانبوبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق