الاعلامي أحمد منصور
كلمة عبدالفتاح السيسى للتغطية على فشله الذريع فى حماية ضباط وجنود الجيش المصرى أكدت على دوره المباشر فى المؤامرة على الجيش وتفكيكه وتدميره حتى لا يبقى أى كيان عسكرى محيط بإسرائيل يمكن أن يهددها كما كشفت أيضا عن نواياه الخبيثة تجاه قطاع غزة الشوكة الوحيدة فى خاصرة العدو الصهيونى فهو لم يكتف بتدمير الجيش وإدخاله فى معركة ثأرية تاريخية مع الشعب المصرى ولم يكتف بتدمير المساجد فى سيناء وتدمير بيوت أهلها على رؤوس النساء والأطفال بدعوى محاربة الإرهاب رغم أنه كبير الإرهابيين وزعيمهم ولكنه يلقى بمسؤلية فشله وتؤامره على أهل غزة الذين رفعوا رأس الأمة عاليا بصمودهم وهزيمتهم لإسرائيل ،أما شراكته الأساسية مع إسرائيل الآن كما أكد ناطق عسكرى إسرائيلى لصيحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية يوم الأربعاء الماضى هو الإتفاق بين السيسى وإسرائيل على تدمير حركة حماس فى غزة وتشديد قبضة الحصار عليها.
إن عبد الفتاح السيسى يؤكد كل يوم بالقول والفعل والتلميح والتصريح أن هدفه الأساسى من وراء انقلابه على ثورة 25 يناير وإنجازاتها وجرائمه البشعة والمتواصلة ضد الشعب المصرى والمحاصرين فى غزة هو إسرائيل... ثم إسرائيل.... ثم إسرائيل ...وهذا سر الدعم الغربى الصهيونى المطلق له.
كلمة عبدالفتاح السيسى للتغطية على فشله الذريع فى حماية ضباط وجنود الجيش المصرى أكدت على دوره المباشر فى المؤامرة على الجيش وتفكيكه وتدميره حتى لا يبقى أى كيان عسكرى محيط بإسرائيل يمكن أن يهددها كما كشفت أيضا عن نواياه الخبيثة تجاه قطاع غزة الشوكة الوحيدة فى خاصرة العدو الصهيونى فهو لم يكتف بتدمير الجيش وإدخاله فى معركة ثأرية تاريخية مع الشعب المصرى ولم يكتف بتدمير المساجد فى سيناء وتدمير بيوت أهلها على رؤوس النساء والأطفال بدعوى محاربة الإرهاب رغم أنه كبير الإرهابيين وزعيمهم ولكنه يلقى بمسؤلية فشله وتؤامره على أهل غزة الذين رفعوا رأس الأمة عاليا بصمودهم وهزيمتهم لإسرائيل ،أما شراكته الأساسية مع إسرائيل الآن كما أكد ناطق عسكرى إسرائيلى لصيحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية يوم الأربعاء الماضى هو الإتفاق بين السيسى وإسرائيل على تدمير حركة حماس فى غزة وتشديد قبضة الحصار عليها.
إن عبد الفتاح السيسى يؤكد كل يوم بالقول والفعل والتلميح والتصريح أن هدفه الأساسى من وراء انقلابه على ثورة 25 يناير وإنجازاتها وجرائمه البشعة والمتواصلة ضد الشعب المصرى والمحاصرين فى غزة هو إسرائيل... ثم إسرائيل.... ثم إسرائيل ...وهذا سر الدعم الغربى الصهيونى المطلق له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق