ما هى حقيقة مقتل اكثر من 30 جندى وضابط بسيناء
وماذا يترتب على ذلك
الاحتمال الاول وهو الاقرب ان يكونوا قتلوا فى ليبيا والدليل على ذلك ان هذا الكمين الذى ادعت القوات المسلحه انهم قتلوا فيه لا يتعدى عدد افراده عشرة افراد فان قتلوا جميعا فلن يقتل اكثر من عشرة افراد
الاحتمال الثانى اني كونوا الفاعل عنصر اجنبى ومعنى هذا ان حدودنا مخترقه من العدو سواء اسرائيل او اسرائيل
الاحتمال الثالث ان يكون الفاعل هم اهالى سيناء ردا على اعتقال الكثير منهم وهدم بيوتهم
الاحتمال الرابع ان يكون هناك عناصر ارهابيه مسلحه قد نفذت هذه العمليه
الاحتمال الخامس ان يكون نظام السيسى هو من فعل ذلك من اجل مشروع الشريط الحدودى العازل من اجل امن اسرائيل وحصار غزه
ويترتب على ذلك فى كل الاحوال
1 - اقالة وزير الدفاع
2- اقالة رئيس المخابرات الحربيه ومحاكمته
3 - اقالة رئيس المخابرات العامه
4 - التحقيق مع مدير امن شمال سيناء
5 - التحقيق مع محافظ شمال سيناء
6 - اقالة مسئول الامن العام
7 - محاكمة رئيس الجمهوريه على تكرار حوادث القتل للجنود دون ان يقيل اى مسئول وكانه يتستر على القتل او هو الذى يدبره ويفتعله
رحم الله شهدائنا من القوات المسلحه وجميع ابناء الشعب المصرى
وماذا يترتب على ذلك
الاحتمال الاول وهو الاقرب ان يكونوا قتلوا فى ليبيا والدليل على ذلك ان هذا الكمين الذى ادعت القوات المسلحه انهم قتلوا فيه لا يتعدى عدد افراده عشرة افراد فان قتلوا جميعا فلن يقتل اكثر من عشرة افراد
الاحتمال الثانى اني كونوا الفاعل عنصر اجنبى ومعنى هذا ان حدودنا مخترقه من العدو سواء اسرائيل او اسرائيل
الاحتمال الثالث ان يكون الفاعل هم اهالى سيناء ردا على اعتقال الكثير منهم وهدم بيوتهم
الاحتمال الرابع ان يكون هناك عناصر ارهابيه مسلحه قد نفذت هذه العمليه
الاحتمال الخامس ان يكون نظام السيسى هو من فعل ذلك من اجل مشروع الشريط الحدودى العازل من اجل امن اسرائيل وحصار غزه
ويترتب على ذلك فى كل الاحوال
1 - اقالة وزير الدفاع
2- اقالة رئيس المخابرات الحربيه ومحاكمته
3 - اقالة رئيس المخابرات العامه
4 - التحقيق مع مدير امن شمال سيناء
5 - التحقيق مع محافظ شمال سيناء
6 - اقالة مسئول الامن العام
7 - محاكمة رئيس الجمهوريه على تكرار حوادث القتل للجنود دون ان يقيل اى مسئول وكانه يتستر على القتل او هو الذى يدبره ويفتعله
رحم الله شهدائنا من القوات المسلحه وجميع ابناء الشعب المصرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق