اسئلة تحتاج الي اجابة من المخابرات الحربية:
من الذي صور فيديو العملية الارهابية في سيناء؟
وكيف عرف بالموعد والمكان للانفجار الارهابي؟
لماذا دائما مانجد ضباط معارضين لاستخدام العنف ضد المعارضين للانقلاب من ضمن الضحايالتلك العمليات الارهابية؟
كيف تتم تلك العمليت بالرغم من انها كانت وقت حظر التجول في سيناء؟
اين الاجهزة الامنية في سيناء وخصوصا من ان تلك العمليات القذرةوالتي يسقط فيها ابرياء تتم في وضح النهار وعلي اكمنة امكنية مسلحة؟حتي لو افترضنا ان هناك ارهابيين فلماذا لاتعتقلونهم وتحاكمونهم؟
كيف للجيش المصري والذي يتعاون مع جيش الاحتلال الصهيوني لايستطيعا معا القضاء علي ذلك الارهاب الذي يحصد ابناءنا واخواننا واهالينا من العسكر والمدنيين في سيناء؟من الذي يقتل؟
وماهي اهدافه من القتل؟
لماذا يريد الجيش اخلاء سيناء من المدنيين بدلا من ملئ سيناء بالسكان لحماية الامن القومي المصري؟
من هو عدو مصر؟ اهلنا في فلسطين ام الصهاينة في الناحية الأخري من الحدود؟
لمصلحة من تفريغ سيناء من اهلها الا لان ذلك يخدم مصالح الكيان الصهيوني؟
لماذا تتهمون الاخوان وانتم تعملون انهم ليسوا ارهابيين؟
كيف عرف السيسي ان هناك اطراف دولية ساعدت في تلك العملية الارهابية بالرغم من انه ليس هناك تحقيقات جرت مع احد؟لماذا تلك الهجمة الاعلامية والتحريض علي الاخوان وعلي الاسلام ولمصلحة من تشويه صورة الاسلاميين؟
الا يمكن ان تكون المخابرات هي من تقوم بتلك العمليات الارهابية للتخلص من الضباط المعادين للانقلاب من ناحية ولإطلاق يد الاجهزة الامنية لتبطش بمعارضيها كيفما تريد؟وايضا لتحقيق المطلب الاسرائيلي بتفريغ الشريط الحدودي بين مصر والكيان الصهيوني؟
وبذلك يكون حكم العسكر قد تخلص من معارضيه داخل الجيش وبين المدنيين وكذلك ارضاء امريكا واسرائيل بعمل منطقة عازلة حتي تستطيع اسرائيل ان تكون في مأمن من اية هجمات محتملة من سيناء وفي نفس الوقت تضييق الحصار علي اهل غزة بالسيطرة التامة علي الانفاق المتواجدة علي الحدود؟
اعتقد ان تلك الاعمال الارهابية هي من مصلحة العسكر في مصر حتي يغطوا علي فشلهم في ادارة البلاد وحتي يلاقوا دعم دولي بحجة محاربة الارهاب, علي الرغم من انهم هم انفسهم من ينفذ تلك العمليات الارهابية كما ذكرنا آنفا.لقد فشل العسكر في ادارة مصر لاكثر من اثنان وستون عاما, وسيسقطون كما سقط ناصر والسادات ومبارك. وسيعود الجيش المصري جيشا وطنيا لايعمل بالاقتصاد ولابالسياسة بل جيشا وطنيا محترفا, يدافع عن البلاد ضد اعدائها الحقيقيين اسرائيل ومن يدعمونها. وسيعود الجيش المصري الي احضان الشعب ليلبي المطالب الوطنية لكل مصري بتحرير فلسطين من اليهود المغتصبين.
منقول
من الذي صور فيديو العملية الارهابية في سيناء؟
وكيف عرف بالموعد والمكان للانفجار الارهابي؟
لماذا دائما مانجد ضباط معارضين لاستخدام العنف ضد المعارضين للانقلاب من ضمن الضحايالتلك العمليات الارهابية؟
كيف تتم تلك العمليت بالرغم من انها كانت وقت حظر التجول في سيناء؟
اين الاجهزة الامنية في سيناء وخصوصا من ان تلك العمليات القذرةوالتي يسقط فيها ابرياء تتم في وضح النهار وعلي اكمنة امكنية مسلحة؟حتي لو افترضنا ان هناك ارهابيين فلماذا لاتعتقلونهم وتحاكمونهم؟
كيف للجيش المصري والذي يتعاون مع جيش الاحتلال الصهيوني لايستطيعا معا القضاء علي ذلك الارهاب الذي يحصد ابناءنا واخواننا واهالينا من العسكر والمدنيين في سيناء؟من الذي يقتل؟
وماهي اهدافه من القتل؟
لماذا يريد الجيش اخلاء سيناء من المدنيين بدلا من ملئ سيناء بالسكان لحماية الامن القومي المصري؟
من هو عدو مصر؟ اهلنا في فلسطين ام الصهاينة في الناحية الأخري من الحدود؟
لمصلحة من تفريغ سيناء من اهلها الا لان ذلك يخدم مصالح الكيان الصهيوني؟
لماذا تتهمون الاخوان وانتم تعملون انهم ليسوا ارهابيين؟
كيف عرف السيسي ان هناك اطراف دولية ساعدت في تلك العملية الارهابية بالرغم من انه ليس هناك تحقيقات جرت مع احد؟لماذا تلك الهجمة الاعلامية والتحريض علي الاخوان وعلي الاسلام ولمصلحة من تشويه صورة الاسلاميين؟
الا يمكن ان تكون المخابرات هي من تقوم بتلك العمليات الارهابية للتخلص من الضباط المعادين للانقلاب من ناحية ولإطلاق يد الاجهزة الامنية لتبطش بمعارضيها كيفما تريد؟وايضا لتحقيق المطلب الاسرائيلي بتفريغ الشريط الحدودي بين مصر والكيان الصهيوني؟
وبذلك يكون حكم العسكر قد تخلص من معارضيه داخل الجيش وبين المدنيين وكذلك ارضاء امريكا واسرائيل بعمل منطقة عازلة حتي تستطيع اسرائيل ان تكون في مأمن من اية هجمات محتملة من سيناء وفي نفس الوقت تضييق الحصار علي اهل غزة بالسيطرة التامة علي الانفاق المتواجدة علي الحدود؟
اعتقد ان تلك الاعمال الارهابية هي من مصلحة العسكر في مصر حتي يغطوا علي فشلهم في ادارة البلاد وحتي يلاقوا دعم دولي بحجة محاربة الارهاب, علي الرغم من انهم هم انفسهم من ينفذ تلك العمليات الارهابية كما ذكرنا آنفا.لقد فشل العسكر في ادارة مصر لاكثر من اثنان وستون عاما, وسيسقطون كما سقط ناصر والسادات ومبارك. وسيعود الجيش المصري جيشا وطنيا لايعمل بالاقتصاد ولابالسياسة بل جيشا وطنيا محترفا, يدافع عن البلاد ضد اعدائها الحقيقيين اسرائيل ومن يدعمونها. وسيعود الجيش المصري الي احضان الشعب ليلبي المطالب الوطنية لكل مصري بتحرير فلسطين من اليهود المغتصبين.
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق