شاهد.. أسرار العلاقة المشبوهة بين "أولاد زايد" وقادة الكيان الصهيوني
22/12/2015
كشف السفير إبراهيم يسري، عن وجود علاقات سرية ومشبوهة بين حكام الإمارات وبين قادة الكيان الصهيوني.
وقال يسري -في برنامج "رؤيتي" على قناة الشرق الفضائية-: إن التطبيع بين الجانبين الإماراتي والصهيوني بدأ منذ عدة سنوات، ففي عام 2009 تم منح لاعب تنس صهيوني تأشيرة دخول للمشاركة في بطولة بأبوظبي، وتم رفع علم "إسرائيل" للمرة الأولى في اجتماع لوكالة الطاقة المتجددة في حضور مسئولين صهاينة، وفي أوائل 2010 أول وزير صهيوني يزور الإمارات رسميا.
وأضاف "يسري" أنه في ديسمبر 2010 استضافت الإمارات فريقًا سياحيًّا صهيونيًّا، وفي يناير 2014 زار وزير الطاقة شالوم، وفي ديسمبر 2014 تم فتح خط جوي سري خاصًّا بين البلدين، وتعاقدت مع شركة صهيونية للمراقبة.
وأشار "يسري" إلى ما كشفته وثائق ويكليكس من وجود علاقة شخصية قوية بين وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد ووزيرة الخارجيةالصهيونية تسيفي ليفني، وإلى عقد ندوة سرية بالإمارات بحضور رئيس الكيان الصهيوني شيمون بيريز.
وقال يسري -في برنامج "رؤيتي" على قناة الشرق الفضائية-: إن التطبيع بين الجانبين الإماراتي والصهيوني بدأ منذ عدة سنوات، ففي عام 2009 تم منح لاعب تنس صهيوني تأشيرة دخول للمشاركة في بطولة بأبوظبي، وتم رفع علم "إسرائيل" للمرة الأولى في اجتماع لوكالة الطاقة المتجددة في حضور مسئولين صهاينة، وفي أوائل 2010 أول وزير صهيوني يزور الإمارات رسميا.
وأضاف "يسري" أنه في ديسمبر 2010 استضافت الإمارات فريقًا سياحيًّا صهيونيًّا، وفي يناير 2014 زار وزير الطاقة شالوم، وفي ديسمبر 2014 تم فتح خط جوي سري خاصًّا بين البلدين، وتعاقدت مع شركة صهيونية للمراقبة.
وأشار "يسري" إلى ما كشفته وثائق ويكليكس من وجود علاقة شخصية قوية بين وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد ووزيرة الخارجيةالصهيونية تسيفي ليفني، وإلى عقد ندوة سرية بالإمارات بحضور رئيس الكيان الصهيوني شيمون بيريز.
شاهد الرابط:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق