العقاب الثورى تعلن اعدام المدعو " عطية الحارونى "
نشرت حركة ما يسمى بالعقاب الثورى بيان بعملية مقتل " عطية الحارونى " والذى قالت عنه الحركة انه كان ذراع الشرطة فى المدينة يرشد عن النشطاء ويهاجم المسيرات .. وجاء نص البيان :
قامت مجموعة من أبطال العقاب الثوري بمحافظة الشرقية بتنفيذ الإعدام الميدانى فى أحد كبار المجرمين بمدينة القرين بالشرقية المجرم الهالك عطية الحارونى لتورطه الدائم في الإعتداء على أهالى وثوار المدينة والإرشاد عنهم وتسليمهم إلى كلاب ما يسمى بالأمن الوطنى المجرم وتعددت جرائم هذا الخائن النحو التالى :
نشرت حركة ما يسمى بالعقاب الثورى بيان بعملية مقتل " عطية الحارونى " والذى قالت عنه الحركة انه كان ذراع الشرطة فى المدينة يرشد عن النشطاء ويهاجم المسيرات .. وجاء نص البيان :
قامت مجموعة من أبطال العقاب الثوري بمحافظة الشرقية بتنفيذ الإعدام الميدانى فى أحد كبار المجرمين بمدينة القرين بالشرقية المجرم الهالك عطية الحارونى لتورطه الدائم في الإعتداء على أهالى وثوار المدينة والإرشاد عنهم وتسليمهم إلى كلاب ما يسمى بالأمن الوطنى المجرم وتعددت جرائم هذا الخائن النحو التالى :
الإعتداء المتكرر على الثوار بكل الوسائل حتى إلقاء ماء النار على تجمعات
الثوار ما أدى إلى إحراق عدد خمسة وعشرين فرداً تفاوتت إصاباتهم حتى وصلت
في بعض الحالات إلى عاهات مستديمة في الوجه ... تقديم أكثر من أربعين
بلاغاً كيدياً ضد الثوار بالترتيب مع شرطة كامب ديفيد نتج عنها إعتقال
العشرات من الأحرار... تسليم عدد كبير من الثوار إلى شرطة كامب ديفيد .
وقد قام أبطال العقاب برصد المجرم وتحديد تحركاته بدقة وتنفيذ عملية الإعدام الميدانى بحقه يوم الثلاثاء ٧ يوليو ٢٠١٥ ، حيث أطلقوا عليه الرصاص فسقط مصاباً بإصابات بالغة يصارع الموت إلى أن لقى مصرعه يوم الثلاثاء الموافق ١٤ يوليو ٢٠١٥. وليعلم كل من أجرم في حق ثوار هذا الوطن الأحرار … وكل من تورط في سفك دماءهم أو الإعتداء عليهم … أن دماءهم هى الثمن الذي سيدفعونه فداءً لدماء الثوار الغالية…وثمناً لجرائمهم وخيانتهم لوطنهم وولائهم للنظام الفاشى القاتل…. بل إن قطرة واحدة من دماء شهداءنا لا تساويها بحورٌ من دماءكم النجسة..
العقاب الثوري
لم ننسٓ.. لن نسامح.. قسماً سنقتص
القاهرة في ١٥ يوليو ٢٠١٥
وقد قام أبطال العقاب برصد المجرم وتحديد تحركاته بدقة وتنفيذ عملية الإعدام الميدانى بحقه يوم الثلاثاء ٧ يوليو ٢٠١٥ ، حيث أطلقوا عليه الرصاص فسقط مصاباً بإصابات بالغة يصارع الموت إلى أن لقى مصرعه يوم الثلاثاء الموافق ١٤ يوليو ٢٠١٥. وليعلم كل من أجرم في حق ثوار هذا الوطن الأحرار … وكل من تورط في سفك دماءهم أو الإعتداء عليهم … أن دماءهم هى الثمن الذي سيدفعونه فداءً لدماء الثوار الغالية…وثمناً لجرائمهم وخيانتهم لوطنهم وولائهم للنظام الفاشى القاتل…. بل إن قطرة واحدة من دماء شهداءنا لا تساويها بحورٌ من دماءكم النجسة..
العقاب الثوري
لم ننسٓ.. لن نسامح.. قسماً سنقتص
القاهرة في ١٥ يوليو ٢٠١٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق