الاثنين، 20 يوليو 2015

مسئول سعودى: المجلس العسكرى وافق على إعدام "مرسى".. وتواضروس يسوق فى الخارج.. والتيار الليبرالى بديلاً عن السيسى بعد عامين

مسئول سعودى: المجلس العسكرى وافق على إعدام "مرسى".. وتواضروس يسوق فى الخارج.. والتيار الليبرالى بديلاً عن السيسى بعد عامين

مسئول سعودى: المجلس العسكرى وافق على إعدام "مرسى".. وتواضروس يسوق فى الخارج.. والتيار الليبرالى بديلاً عن السيسى بعد عامين

تناولت وسائل إعلام خليجية حديث المغرد السعودي "سعودي ناقد" (والذي يعتقد بأنه شخصية رسمية سعودية)، كاشفاً عن أن هناك توافقا داخل المجلس العسكرى على اعدام الرئيس محمد مرسي، وأن القرار اتخذ بالفعل بذلك في ظل وجود خطة لتصعيد تيار ليبرالي واسع لحكم مصر كبديل للسيسى.
وقال المغرد السعودي الشهير، الذي أعلن قبل يومين عن كشفه لمعلومات خطيرة عن الوضع بمصر يتوقف بعدها عن التغريد حرصا على سلامته "تم إتخاذ قرار إعدام الرئيس مرسي من فترة وموافقة كل أعضاء المجلس العسكري وتم تفويض تواضروس لتسويق ذلك للغرب وتذكروا زيارة الفاتيكان ".
وأضاف " أمريكا باركت ذلك، وتم نقل الرسالة عبر تل أبيب وستعلن بعد إعدام الرئيس مرسي" بأن هذا العمل لا يخدم الاستقرار بمصر، وستتعامل كثير من الدول بأن هذا شأن داخلي مصري?? السيسي أعطى للخارج ضمانات بقدرته علي السيطرة علي الوضع".
وعن سبب موافقة أمريكا على ذلك قال سعودي ناقد: "أمريكا لديها خطة لكل الاحتمالات خاصة أن هناك تقارير تقول انه إذا استمرت الأوضاع بمصر لعامين آخرين بهذا الأداء سيسقط الحكم العسكري لمصر نهائيا، والخطة الأمريكية الاتصال برموز معارضة، ومحاولة تشكيل كيان موازي للإخوان ودعمه إعلامياً ومادياً عن طريق دول ويكون ذو توجه ليبرالي ومعه من كل الإتجاهات حتي إسلامية وإبرازهم في الفترة القادمة وزيارة أمريكا رسمياً بعد الانتهاء من اكتماله".
وقال إنه "أما إذا تجاوز العسكر العامين القادمين بسلام وهدأت الأوضاع ستكون هناك مصالحة بين العسكر، وهذا الكيان المعارض وسيكون شخصية منهم رئيسا للحكومة المصرية، ودعم مصر اقتصادياً عن طريق  مؤسسات دولية، ولن يأخذ الجيش أي مليم من تلك المساعدات وفي حالة سقوط الحكم العسكري، يكون هذا الكيان موازي للإخوان، ويلتف معه بعض الشعب ويكون الإخوان تم إنهاكهم خلال 4 سنوات، وليست لديهم القدرة على استلام الحكم ونهاية الشرعية التي يطالبون بها مع إعدام الرئيس مرسي".
ولم يكشف المغرد "سعودي ناقد " لم يكشف عن مصدر معلوماته التي تعتبر جديدة عن مستقبل الوضع بمصر .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق