الجمعة، 15 أغسطس 2014

الحرب الاهليه على الابواب والكل هاللك خاسر



الحرب الاهليه على الابواب والكل هاللك خاسر
الفتنه قامت معلون من اقامها

مرحوم من كان السبب فى ابعادها
ايها الضابط تذكر يوم موتك 
ايها الثائر صاحب الثار تذكر حرمة الدم
ايها المواطن تذكر يوم حسابك فلا تقف ساكنا بل كن ايجابيا
:::::::::::::::::::::::::::::
نداء
ييااااااااااااااااااااا ناااااااااااااااااااااس يا هوووووووووووووووووووووووووووووو الحقووووووووووووووووووووووووووو
سكان المطريه انهم فى حرب اباده من الداخليه وقوات التدخل السريع بتاع السيسى
انهم يجروون الناس غصبا عنهم لحرب اهليه
انهم يقتلون بدم بارد
 
نداء
الى العقلاء الشرفاء فى جميع الجهات الرسميه والشعبيه
مصر هتبقى زى سوريا وليبيا بسبب عدم القصاص من القتله واستمرار الظلم والقهر والبطش وبراءة المجرمون من نظام مبارك
اغثيونا ارحمونا يرحمكم الله

عاجل وهام
جدا
جدا جدا
سوف يحدث انشقاق فى الجيش طالما حدث الاتى لان الجيش به رجال شرفاء يخافون حدوث حرب اهليه او مجازر شعبيه حيث قال خبير عسكرى متقاعد بدرجة لواء يسمى عبد الحميد عمران بان الجيش اكثر امر يخوفه هو حمل السلاح من الاهالى ضد الشرطه او ضد بعضهم لان هذا نذير بحرب اهليه والجيش يخشى الحرب الاهليه لانها مدمره
راجع الاتى
 
https://www.youtube.com/watch?v=-OQMPeJk60U
الحقو مصر فالظلم والبطش من بعض الداخليه وبعض العسكر
جعلو الشباب يحمل السلاح اى جعلوهم ارهابيون غصبا عنهم دفاعا عن النفس والعرض والارض والمال
بل يقال ان ذلك مباح عالميا ومحليا وقانونيا وعرفيا وشرعيا تحت مسمى حق الدفاع عن النفس
و الارهابيون الذى ندينهم ونشجبهم ونتمنى ان يعودو الى صوابهم 
اى نعم حرقة فقدان الاخ والصديق صعبه والحاجه للقصاص ملحه لكن ثورتنا سلميه سلميه ولكن يقولون انهم حملو السلاح دفاعا عن انفسهم واعراضهم فهل هذا جائز شرعا وقانونا؟؟؟
 
الى العقلاء والحكماء والعلماء والشرفاء الحقو مصر قبل ان تجر الى الهاويه
الدم المصرى كله حرام الا من تلطخت ايديه بالدماء فوجب القصاص منهم قانونيا او قضائيا وعندما تعجز منظومة القضاء على اقرار العدل والقصاص فوجب على الجيش التدخل لصالح الشعب لان الدستور يقول ان الجيش ملك الشعب وليس ملك النخبه السياسيه الحاكمه ولذلك وجب على الاحرار من الشرطه والجيش والقضاء اقرار القصاص والاستقرار قبل ان تتحول مصر الى حرب اهليه يضيع فيها الجميع
 
اللهم احمى بلدنا من سوء فعل الظالمين بها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق