قيادى بتحالف دعم الشرعية يكشف كواليس حرب تكسير العظام بين "ساويرس" و"السيسى"
تواصلت حرب تكسير العظام بين الانقلابيين وهو ما كشفه دكتور حاتم أبو زيد، المتحدث باسم حزب الأصالة، والقيادي بالتحاف الوطني لدعم الشرعية، حيث قال أن حدة الصدام التي تفاقمت مؤخرا بين رجل الاعمال نجيب ساويرس وصديقه "عبد الفتاح السيسي" قائد الانقلاب ؛ بعد إصرار الأخير على الحصول على تمويل لصالح صندوقه "تحيا مصر" وتهرب الأول من دفع أي أموال لهذا الصندوق.
وأضاف أبو زيد على صفحته الشخصية "فيس بوك": أن هذا الأمر دفع مقدم برامج بقناة القاهرة والناس عبد الرحيم على ، لفضح نجيب ساويرس في برنامجه والهجوم عليه ،مطالبا إياه بدفع ما تم الاتفاق عليه، وتهديده بكشف المستور من وقائع تمت في باريس بها تهديد لكيان الانقلاب، ومحاولة السيطرة على حكم مصر من خلال الانتخابات المزمع إجرائها .
وتابع: وهو الأمر الذي دفع ساويرس للتهديد بسحب أمواله وهو لوبي رجال الأعمال الذين استولوا على اقتصاد وأموال البلاد في ظل عصر الفساد، وهو الأمر الذي يهدد بإفلاس البلاد. وأردف عضو دعم الشرعية، أن هذا قد بدأت تحركات حكومية لفتح ملف دعم الطاقة والذي يبلغ 118 مليار ويستولى نجيب ساويرس على أكثر من نصفه. ومضي بقوله كما تتوعده الحكومة بفتح ملف تهربه الضريبي، والذي كان وعد حكومة الدكتور مرسي بدفع 7 مليارات لخزانة الدولة ثم تراجع عنه فور وقوع الانقلاب.
واختتم: مازالت حرب تكسير العظام في صراع المال والسلطة، وربما ما يقوي من شوكة ساويرس في هذا الصراع ما يتردد من أنباء عن قرب استغناء أمريكا والغرب راعي الانقلاب عن خدمات قائده ، وخاصة بعد خروج تقرير هيومن رايتس واتش ، وما يتردد عن تفعيله في الوقت المناسب.
تواصلت حرب تكسير العظام بين الانقلابيين وهو ما كشفه دكتور حاتم أبو زيد، المتحدث باسم حزب الأصالة، والقيادي بالتحاف الوطني لدعم الشرعية، حيث قال أن حدة الصدام التي تفاقمت مؤخرا بين رجل الاعمال نجيب ساويرس وصديقه "عبد الفتاح السيسي" قائد الانقلاب ؛ بعد إصرار الأخير على الحصول على تمويل لصالح صندوقه "تحيا مصر" وتهرب الأول من دفع أي أموال لهذا الصندوق.
وأضاف أبو زيد على صفحته الشخصية "فيس بوك": أن هذا الأمر دفع مقدم برامج بقناة القاهرة والناس عبد الرحيم على ، لفضح نجيب ساويرس في برنامجه والهجوم عليه ،مطالبا إياه بدفع ما تم الاتفاق عليه، وتهديده بكشف المستور من وقائع تمت في باريس بها تهديد لكيان الانقلاب، ومحاولة السيطرة على حكم مصر من خلال الانتخابات المزمع إجرائها .
وتابع: وهو الأمر الذي دفع ساويرس للتهديد بسحب أمواله وهو لوبي رجال الأعمال الذين استولوا على اقتصاد وأموال البلاد في ظل عصر الفساد، وهو الأمر الذي يهدد بإفلاس البلاد. وأردف عضو دعم الشرعية، أن هذا قد بدأت تحركات حكومية لفتح ملف دعم الطاقة والذي يبلغ 118 مليار ويستولى نجيب ساويرس على أكثر من نصفه. ومضي بقوله كما تتوعده الحكومة بفتح ملف تهربه الضريبي، والذي كان وعد حكومة الدكتور مرسي بدفع 7 مليارات لخزانة الدولة ثم تراجع عنه فور وقوع الانقلاب.
واختتم: مازالت حرب تكسير العظام في صراع المال والسلطة، وربما ما يقوي من شوكة ساويرس في هذا الصراع ما يتردد من أنباء عن قرب استغناء أمريكا والغرب راعي الانقلاب عن خدمات قائده ، وخاصة بعد خروج تقرير هيومن رايتس واتش ، وما يتردد عن تفعيله في الوقت المناسب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق