صلاح الباسل #نتكلم_جد
محمد بن زايد"
يعيش في أسوأ كوابيسه: فشل الانقلاب الليبي وانتصار حماس..
يتحدث الكثيرون أن عيد الفطر المبارك مر مثل الكابوس على محمد بن زايد الداعم الأكبر للثورات المضادة للثورات العربية أو داعم الانقلابات.فرغم سعيه الحثيث لاسقاط حركة حماس وتسليم قطاع غزة لمستشاره الأمني والقيادي الفتحاوي السابق محمد دحلان إلا أن المقاومة الباسلة التي احدثتها حماس افشلت مخططاته وجعلته يعيش بقلق من انتصار الحركة المحسوبة على تيار الإخوان المسلمين مما يعد انتصارا للإخوان.وسعى محمد بن زايد وهو يعد الحاكم الفعلي للإمارات بعد ان قام باقصاء أخيه وتحويله إلى رئيس التشريفات والبرقيات إلى دعم إسرائيل في هجومها الوحشي على قطاع غزة متأملا بقدرة حليفته على الاطاحة بحماس وتسليم القطاع إلى محمد دحلان. وعرضت الإمارات تمويل العمليات العسكرية الإسرائيلية شريطة اسقاط حماس.إلا ان الانتصارات التي حققتها حماس اثارت غضب محمد بن زايد بعد أن اعتقد ان مخططاته لسحق الثورات العربية تسير على ما يرام وخصوصا بعد نجاح بلاده بالإطاحة بالإخوان في مصر وتسليم البلاد للجيش المصري بقيادة الانقلابي عبدالفتاح السيسي.وسعى محمد بن زايد إلى دعم الإنقلابي الليبي مختار حفتر الذي فر مؤخرا من ليبيا بعد فشل سحيق لانقلابه. وهو الأمر الذي اصاب بن زايد بالاحباط بعد ظهور مؤشرات على بدء العد العكسي لسقوط مخططاته الرامية إلى منع جماعة إسلامية من تولي الحكم في أي بلد عربي.وتشير تقارير أيضا إلى تورط الإمارات بالشأن الليبي ودعم الرئيس المخلوع محمد علي صالح ضمن مخطط لتسليم اليمن إلى ابن الأخير الذي عين سفيرا في الإمارات.ويؤكد مراقبون أن سياسات محمد بن زايد ستجلب الويلات للإمارات التي اتخذت موقفا علنيا معاديا لتطلعات الشعوب بالتحرر تحت حجج محاربة الإسلام السياسي.ويذكر أن الإمارات قامت باعتقال وتعذيب أكثر من مئة مواطن إماراتي بسبب تعاطفهم مع الإخوان.
محمد بن زايد"
يعيش في أسوأ كوابيسه: فشل الانقلاب الليبي وانتصار حماس..
يتحدث الكثيرون أن عيد الفطر المبارك مر مثل الكابوس على محمد بن زايد الداعم الأكبر للثورات المضادة للثورات العربية أو داعم الانقلابات.فرغم سعيه الحثيث لاسقاط حركة حماس وتسليم قطاع غزة لمستشاره الأمني والقيادي الفتحاوي السابق محمد دحلان إلا أن المقاومة الباسلة التي احدثتها حماس افشلت مخططاته وجعلته يعيش بقلق من انتصار الحركة المحسوبة على تيار الإخوان المسلمين مما يعد انتصارا للإخوان.وسعى محمد بن زايد وهو يعد الحاكم الفعلي للإمارات بعد ان قام باقصاء أخيه وتحويله إلى رئيس التشريفات والبرقيات إلى دعم إسرائيل في هجومها الوحشي على قطاع غزة متأملا بقدرة حليفته على الاطاحة بحماس وتسليم القطاع إلى محمد دحلان. وعرضت الإمارات تمويل العمليات العسكرية الإسرائيلية شريطة اسقاط حماس.إلا ان الانتصارات التي حققتها حماس اثارت غضب محمد بن زايد بعد أن اعتقد ان مخططاته لسحق الثورات العربية تسير على ما يرام وخصوصا بعد نجاح بلاده بالإطاحة بالإخوان في مصر وتسليم البلاد للجيش المصري بقيادة الانقلابي عبدالفتاح السيسي.وسعى محمد بن زايد إلى دعم الإنقلابي الليبي مختار حفتر الذي فر مؤخرا من ليبيا بعد فشل سحيق لانقلابه. وهو الأمر الذي اصاب بن زايد بالاحباط بعد ظهور مؤشرات على بدء العد العكسي لسقوط مخططاته الرامية إلى منع جماعة إسلامية من تولي الحكم في أي بلد عربي.وتشير تقارير أيضا إلى تورط الإمارات بالشأن الليبي ودعم الرئيس المخلوع محمد علي صالح ضمن مخطط لتسليم اليمن إلى ابن الأخير الذي عين سفيرا في الإمارات.ويؤكد مراقبون أن سياسات محمد بن زايد ستجلب الويلات للإمارات التي اتخذت موقفا علنيا معاديا لتطلعات الشعوب بالتحرر تحت حجج محاربة الإسلام السياسي.ويذكر أن الإمارات قامت باعتقال وتعذيب أكثر من مئة مواطن إماراتي بسبب تعاطفهم مع الإخوان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق