كارثة"نبيل فهمى للّوبى الصهيونى : نعتمد على الغرب فى الغذاء و الدواء و الطاقة و التسليح
الثلاثاء, 29 إبريل 2014
في أحدث كارثة من كوارث الانقلاب أعلن وزير خارجية الانقلاب نبيل فهمي -خلال كلمته أمام ندوة نظمتها السفارة المصرية بمشاركة أعضاء من الكونجرس الأمريكي خلال زيارته واشنطن على مدار اليومين الماضيين - أن سياسة حكومة الانقلاب تقوم على الاعتماد على الغرب في توفير الغذاء والدواء والطاقة والتسليح، مدعيا أن مصر لا تملك أي إمكانات لتوفير احتياجاتها ذاتيا! وقال فهمي -خلال الندوة التي حضرها عدد من رموز اللوبي الصهيوني بالولايات المتحدة من مروجي الانقلاب-: "سوف يكون لدينا سياسة خارجية استباقية، ليس لدينا خيار؛ نحن نستورد جميع احتياجاتنا الغذائية، ونستورد الطاقة، ومياهنا تأتي من خارج حدودنا، ومعداتنا العسكرية تأتي من خارج حدودنا أيضا، أي أن مصيرنا كدولة أن يكون لنا ساسة خارجية وعلاقات بجميع اللاعبين الدوليين حول العالم". تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الشرعي د. محمد مرسي قد أعلن العام المنصرم أنه يسعي لتمتلك مصر غذاءها ودواءها وسلاحها".. لكن تلك العبارة كانت أبرز عوامل انقلاب اللاعبين الدوليين متضامنين مع العسكر عليه لتعود السياسة الخارجية لمصر إلى معادلته إبان حكم المخلوع مبارك
الثلاثاء, 29 إبريل 2014
في أحدث كارثة من كوارث الانقلاب أعلن وزير خارجية الانقلاب نبيل فهمي -خلال كلمته أمام ندوة نظمتها السفارة المصرية بمشاركة أعضاء من الكونجرس الأمريكي خلال زيارته واشنطن على مدار اليومين الماضيين - أن سياسة حكومة الانقلاب تقوم على الاعتماد على الغرب في توفير الغذاء والدواء والطاقة والتسليح، مدعيا أن مصر لا تملك أي إمكانات لتوفير احتياجاتها ذاتيا! وقال فهمي -خلال الندوة التي حضرها عدد من رموز اللوبي الصهيوني بالولايات المتحدة من مروجي الانقلاب-: "سوف يكون لدينا سياسة خارجية استباقية، ليس لدينا خيار؛ نحن نستورد جميع احتياجاتنا الغذائية، ونستورد الطاقة، ومياهنا تأتي من خارج حدودنا، ومعداتنا العسكرية تأتي من خارج حدودنا أيضا، أي أن مصيرنا كدولة أن يكون لنا ساسة خارجية وعلاقات بجميع اللاعبين الدوليين حول العالم". تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الشرعي د. محمد مرسي قد أعلن العام المنصرم أنه يسعي لتمتلك مصر غذاءها ودواءها وسلاحها".. لكن تلك العبارة كانت أبرز عوامل انقلاب اللاعبين الدوليين متضامنين مع العسكر عليه لتعود السياسة الخارجية لمصر إلى معادلته إبان حكم المخلوع مبارك
· ·
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق