الاعلامية آيات عرابي :
الخلافة الإسلامية
أهم ما سعى الاحتلال الغربي لعمله هو هدم دولة الخلافة الاسلامية وهي المظلة السياسية والعسكرية والاجتماعية الجامعة التي كانت تربط بين المسلمين من اندونيسيا إلى المغرب على أساس الدين فقط ولا قوميات ولا عرب ولا اتراك ولا هنود ولا غيره, وفي نفس الوقت الذي تم فيه هدم الخلافة تمت إقامة دولة مزروعة كالجسم الشاذ وسط بلادنا والعجيب أنها قامت على نفس الأساس وهو وحدة الدين بين اليهودي الصيني مثلا واليهودي الاوربي, والغريب أن الدول التي سعت جدياً لهدم الخلافة الاسلامية وتسعى بكل قوتها الآن لعدم عودة الخلافة هي دول قامت على اتحاد ولايات صغيرة, فالولايات المتحدة مثلاً قامت على اتحاد الولايات الأمريكية والاتحاد الاوربي سعى منذ عدة سنوات إلى وحدة كاملة تدريجية, كل حسب ظروفه, بينما نُمنع نحن من استعادة دولتنا ومجدنا ووحدتنا والاعجب أن يخرج من بيننا رعاع ودهماء من أراذل القوم ونفايات الشعوب أمثال وزير دفاعهم العرص, ليقول لأسياده في واشنطن أن مشكلته مع الاخوان كانت استعادة الخلافة الاسلامية, ثم نجد رعاع آخرين يمثلون حثالة الجهلة في منطقتنا يؤيدون هذا الهلفوت الصعلوك في تفاهته وعداوته للإسلام بدعوى الحداثة, ويتم تصعيد بعض هذه القاذورات في وسائل الإعلام ليتحدثوا بإسم ثقافة الهلافيت والصعاليك الذين جمعهم الغرب من صناديق قمامة منطقتنا ليقضوا على أي فكر اسلامي ...
أهم ما سعى الاحتلال الغربي لعمله هو هدم دولة الخلافة الاسلامية وهي المظلة السياسية والعسكرية والاجتماعية الجامعة التي كانت تربط بين المسلمين من اندونيسيا إلى المغرب على أساس الدين فقط ولا قوميات ولا عرب ولا اتراك ولا هنود ولا غيره, وفي نفس الوقت الذي تم فيه هدم الخلافة تمت إقامة دولة مزروعة كالجسم الشاذ وسط بلادنا والعجيب أنها قامت على نفس الأساس وهو وحدة الدين بين اليهودي الصيني مثلا واليهودي الاوربي, والغريب أن الدول التي سعت جدياً لهدم الخلافة الاسلامية وتسعى بكل قوتها الآن لعدم عودة الخلافة هي دول قامت على اتحاد ولايات صغيرة, فالولايات المتحدة مثلاً قامت على اتحاد الولايات الأمريكية والاتحاد الاوربي سعى منذ عدة سنوات إلى وحدة كاملة تدريجية, كل حسب ظروفه, بينما نُمنع نحن من استعادة دولتنا ومجدنا ووحدتنا والاعجب أن يخرج من بيننا رعاع ودهماء من أراذل القوم ونفايات الشعوب أمثال وزير دفاعهم العرص, ليقول لأسياده في واشنطن أن مشكلته مع الاخوان كانت استعادة الخلافة الاسلامية, ثم نجد رعاع آخرين يمثلون حثالة الجهلة في منطقتنا يؤيدون هذا الهلفوت الصعلوك في تفاهته وعداوته للإسلام بدعوى الحداثة, ويتم تصعيد بعض هذه القاذورات في وسائل الإعلام ليتحدثوا بإسم ثقافة الهلافيت والصعاليك الذين جمعهم الغرب من صناديق قمامة منطقتنا ليقضوا على أي فكر اسلامي ...
إن مجدنا وقوتنا
ومكانتنا الحضارية المستحقة بين دول العالم لن يأتي بقومية المهزوم عبد
الناصر عدو الاسلام ولا بانبطاح المخلوع ولا باستربتيز الهلفوت عرص
الانقلاب, فهؤلاء جميعاً معادون لفكرة الخلافة ولا يمكنهم ان لم تدعمهم
امريكا وغيرها أن يحكموا استاد كرة قدم, فالاحتلال تعمد اختيار قاذورات
ليتم تصعيدها لتقمع أي فكرة تدعو للوحدة الاسلامية الجامعة من جديد ليظل
الغرب متمتعاً بخيرات بلادنا وتظل شعوبنا عبيداً له بعد أن كنا سادة
الدنيا.
ما تنسوش زي كل مرة هاشتاج #انتخبوا_العرص
#آيات_عرابي
ما تنسوش زي كل مرة هاشتاج #انتخبوا_العرص
#آيات_عرابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق