الأربعاء، 14 يونيو 2017

فضيحة للتاريخ كشفتها نيويورك تايمز الأمريكية : سلمان لا يعرف شيئا عن جزيرتي تيران وصنافير واعترف بأن السيسي منحهما للسعودية بمقابل مادي !!

فضيحة للتاريخ كشفتها نيويورك تايمز الأمريكية : سلمان لا يعرف شيئا عن جزيرتي تيران وصنافير واعترف بأن السيسي منحهما للسعودية بمقابل مادي !!

الأربعاء 14 يونيو 2017
فضيحة للتاريخ كشفتها نيويورك تايمز الأمريكية : سلمان لا يعرف شيئا عن جزيرتي تيران وصنافير واعترف بأن السيسي منحهما للسعودية بمقابل مادي !!
فضيحة للتاريخ كشفتها نيويورك تايمز الأمريكية : سلمان لا يعرف شيئا عن جزيرتي تيران وصنافير واعترف بأن السيسي منحهما للسعودية بمقابل مادي !!
في تقرير سابق نشرناه في وقتها ونعيد نشره لأهميته وخطورته لا سيما أنه صادر من صحيفة أمريكية كشفت فيه خبايا تسليم جزيرتي تيران وصنافير وانه لا يوجد أصلا خلاق بين قيادات مصر والسعودية حول مصريتهما أو سعوديتهما لانه ببساطة مذكور في مؤسسات التعليم في كلا البلدين ان الجزيرتين مصريتان وهو أمر مفروغ منه بحسب الصحيفة ذاتها التي قالت ان الكتب الدراسية بالسعودية تقول بلا مواربة أن عدد الجزر التي تملكها السعودية في البحر الأحمر، والتي بلغت 144 جزيرة، ومن أهمها فرسان، بينما تمتلك مصر 26 جزيرة من أهمها شدوان وصنافير وتيران.
وفي التقريرالذي نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، وتداوله أيضا وقتها نشطاء التواصل الاجتماعي في أبريل 2016، أشارت في تحليلها إلى أن الملك سلمان بن عبد العزيز اعتبر أن مصر أهدت له جزيرتي تيران وصنافير في مقابل المساعدات الاقتصادية.
وقالت الصحيفة أن ذلك يعني بوضوح بيع الجزيرتين وليس مجاملة كما قال الملك . أعطيت شيئا باليمين وأخذته بالشمال حسب تعبير الصحيفة
وهو ما عقب عليه السفير عبد الله الأشعل، مساعد وزير الخارجية الأسبق، مشيرا إلى أن الملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، أكد بالفعل في حواره مع الصحيفة أنه لا يعلم شيئا عن جزيرتي تيران وصنافير، ولكن المصريين يردون الجميل، حسب قوله.
وأضاف “الأشعل”، في مداخلة هاتفية مع برنامج “صح النوم” المذاع على قناة “LTC”، أن حوار العاهل السعودي تم نشره في 18 أبريل 2016، موضحًا: “الملك سلمان لم يطلب من المصريين تسليم الجزيرتين، والسفير السعودي بالقاهرة أحمد القطان أعلن في أكثر من تصريح له قال فيه: لا تلوموا السعودية ولكن لوموا حكومتكم”.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق