الاثنين، 23 يونيو 2014

وتركوا الأهم، وهو لماذا تلك الزيارة المفاجأة، وما القضايا التي بحثتها، والنتائج التي توصلت إليها بشأن : العراق وسوريا وليبيا



وتركوا الأهم، وهو لماذا تلك الزيارة المفاجأة، وما القضايا التي بحثتها، والنتائج التي توصلت إليها بشأن : العراق وسوريا وليبيا

 صعد السيسي لطائرة الملك عبدالله .
قبل السيسي رأس الملك عبدالله .
هذا ما انشغلت به مواقع التواصل الاجتماعي .
أما الإعلام المصري فقد انشغل في تبرير مافعله السيسي.
الجميع انشغلوا بالأقل أهمية، وتركوا الأهم، وهو لماذا تلك الزيارة المفاجأة، وما القضايا التي بحثتها، والنتائج التي توصلت إليها بشأن : العراق وسوريا وليبيا.
دعكم من مسألة تهنئة السيسي بالرئاسة، ومؤتمر أصدقاء سوريا، فلم يكونا على رأس المباحثات.
والسؤال : هل صحيح أن السعودية والملك عبدالله غير مرتاحين لما يُقال عن دعم مصر في عهد السيسي للمالكي في العراق، والأسد في سوريا ؟
معروف أن السعودية لاترتاح لطائفية المالكي، ولا تريد بقاء الأسد أكثر من ذلك ،وتدرك مخاطر إيران عليها وعلى المنطقة، وإيران صاحبة قرار في هذين البلدين : العراق وسوريا ، وصاحبة نفوذ في لبنان عبر ميليشيا حزب الله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق