مفتاح
فك شفره السياسه في مصر وفهمها هو حدث تم في تركيا في عام 1923 وهو وصول
أول حاكم يهودي الي حكم دوله أسلاميه وهو كمال أتاتورك الذي ينتمي الي يهود
الدونمه, ومن هذا العام بدأت دول العالم الاسلامي تتساقط الواحده تلو
الاخري تحت حكم اليهود فالسهوله التي سقطت بها تركيا في قبضه اليهود شجعتهم
علي تكرار تلك التجربه في كل البلاد العربيه بدون أستثناء والان نحن نعيش
في ظل حكومات عربيه يحكمها اليهود وعملاء أسرائيل عن طريق شبكه أخطبوطيه
معقده تم تجنيدها لصالح أسرائيل وأمريكا باتباع الاساليب المخابراتيه
المعروفه والغير معروفه لضمان الولاء والطاعه الدائمه فسقوط عميل أسرائيلي
ممن يحكمون بلادنا العربيه لم تعد تؤثر في شئ لانهم يستبدلون الرئيس العميل
الذي يسقط بعميل أخر وهذا يفسر عدم حدوث أي تغيير في مصر منذ تسميم
عبدالناصر وضرب السادات بالرصاص ومحاوله تهريب حسني مبارك الي بريطانيا
للعلاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق