المخابرات
الامريكية عندهم دراسة عميقة عن جميع الفرق والاحزاب الاسلامية بعد فتح
القسطنطينة بقيادة محمد الفاتح وتحويل كنيسة ال صوفيا الي مسجد وهذه
الكنيسة بالنسبة للنصاري كالمسجد الحرام عند المسلمين بعدها اجتمع
المستشرقون ودرسوا كل شيئ عن الاسلام وحاولوا
الاجابة عن لماذا الاسلام اذا تنفس يصبح عملاقا .
ولذلك وضعوا خطة مواجهة
الاسلام المجتمعي والسياسي والاسلام عامة خطتهم تهتم بدعم الفرق والجماعات
الضالة وخاصة في المعتقد الامريكيون سيطروا علي السلفية عن طريق السعودية
وحكامها اخضعوا الافتاء والعلماء والمساجد لسياسة العلمانية وتصدير ذالك
لمصر عن طريق حزب البراهمة الزور وسيطروا علي قادة السلفية المستقلين
اكثرهم دعموا جماعة جولن الصوفية ضد اردوغان وحزبه .
وهذا ذكره كتاب ما بعد امريكا وتخطيط بوتين
واحتلال القرم وما بعدها يبين ضعافة الاتحاد الاوربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق