ل سعود يرتبون أوراق العرش لتنصيب نجل عبدالعزيز
2014-03-30
2014-03-30
قالت صحيفة «القدس العربي»، نقلا عن مصادر وصفتها بـ«المطلعة»، إن القرار
الذي اتخذه العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، بتعيين الأمير
مقرن وليًا لولي العهد، يأتي ضمن إجراءات سيعلن عنها في الفترة المقبلة
لترتيب مسألة العرش في السعودية.
وأضافت المصادر، بحسب «القدس العربي»، أن "العاهل السعودي سيستنسخ التجربة القطرية، وأنه بالفعل اتخذ القرار لكنه لم يحدد بعد موعد إعلان تنازله عن العرش لأخيه سلمان بن عبد العزيز، وتباعًا سيكون الأمير مقرن وليًا للعهد ثم يصعد للعرش، خاصة وأن صحة الملك عبد الله لا تسمح له بإدارة شؤون البلاد".
وأشارت إلى أن ولي العهد الأمير سلمان (79 عامًا)، يعاني من تدهور في صحته، فيما ذكرت مصادر مقربة من دوائر القرار في المملكة، أن من المحتمل أن يطلب عدم توليه العرش، بحسب صحيفة «القدس العربي» .
وتابعت المصادر، أن "العاهل السعودي يهدف أيضًا من هذه القرارات ، لتثبيت ابنه مستقبلا للوصول إلى العرش".
وذكر دبلوماسيون، أن الأمير مقرن (69 عامًا)، الذي تولى رئاسة جهاز الاستخبارات بين العامين 2005 و2012 من المقربين من الملك ومحل ثقته.
وتأتي هذه التغييرات والقرارات بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى الرياض، والتي اختتمها السبت، بعد أن حاول طمأنة الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى موقف الولايات المتحدة حيال إيران وسوريا.
وأضافت المصادر، بحسب «القدس العربي»، أن "العاهل السعودي سيستنسخ التجربة القطرية، وأنه بالفعل اتخذ القرار لكنه لم يحدد بعد موعد إعلان تنازله عن العرش لأخيه سلمان بن عبد العزيز، وتباعًا سيكون الأمير مقرن وليًا للعهد ثم يصعد للعرش، خاصة وأن صحة الملك عبد الله لا تسمح له بإدارة شؤون البلاد".
وأشارت إلى أن ولي العهد الأمير سلمان (79 عامًا)، يعاني من تدهور في صحته، فيما ذكرت مصادر مقربة من دوائر القرار في المملكة، أن من المحتمل أن يطلب عدم توليه العرش، بحسب صحيفة «القدس العربي» .
وتابعت المصادر، أن "العاهل السعودي يهدف أيضًا من هذه القرارات ، لتثبيت ابنه مستقبلا للوصول إلى العرش".
وذكر دبلوماسيون، أن الأمير مقرن (69 عامًا)، الذي تولى رئاسة جهاز الاستخبارات بين العامين 2005 و2012 من المقربين من الملك ومحل ثقته.
وتأتي هذه التغييرات والقرارات بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى الرياض، والتي اختتمها السبت، بعد أن حاول طمأنة الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى موقف الولايات المتحدة حيال إيران وسوريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق