" المجلس الثوري المصري ": صمود الرئيس مرسي قوة دافعة للثورة
09/12/2016
..ويدين خطف أسامة محمد مرسي
دان المجلس الثوري المصري، اختطاف قوات مليشيات الانقلاب "أسامة" نجل الرئيس محمد مرسي، مستنكرا حصانة نجلي مبارك على الرغم مما عرف عنهما من فساد مالي وسياسي، إلا أنهما قد أصبحا في ظل حكم الانقلاب في حصانة من أي ملاحقة قضائية أو أمنية، واختطاف "أسامة" وهو محامي الرئيس ونجله والمتحدث الرسمي باسم عائلة الرئيس.
وشدد البيان على توغل فجور سلطات الانقلاب في الخصومة مع الرئيس باختطاف نجله، "إن تنكيل سلطات الانقلاب بأسرة الرئيس محمد مرسي لن يزيد الرئيس إلا ثباتًا وصمودًا وتمسكًا بكافة حقوق الشعب المصري ومكتسبات ثورة الخامس والعشرين من يناير.. فقد سبق أن وهب الرئيس لمصر حياته".
وثمن المجلس الثوري صمود الرئيس مرسي، وأكد أن الثورة الشاملة "قد أضحت السبيل الوحيد للخلاص من تلك العصابة التي استولت على حكم مصر"، وأن "ثبات الرئيس وصمود أسرته في تلك المواجهة مع سلطة الانقلاب قد أضحت سراج النور الذي ينير الطريق لكل الأحرار لما هو مستهدف من ثورتهم، هذا الثبات الذي يمثل الحد الفاصل بين نجاح الثورة ونجاح الانقلاب، وذلك الصمود الذي هو بمثابة القوة الدافعة للثورة التي تدفع الشعب إلى انتزاع حقوقه المشروعة والعمل على ضرورة تحرير كافة الرهائن واسترداد الديمقراطية التي وأدتها سلطة الانقلاب في مهدها.
دان المجلس الثوري المصري، اختطاف قوات مليشيات الانقلاب "أسامة" نجل الرئيس محمد مرسي، مستنكرا حصانة نجلي مبارك على الرغم مما عرف عنهما من فساد مالي وسياسي، إلا أنهما قد أصبحا في ظل حكم الانقلاب في حصانة من أي ملاحقة قضائية أو أمنية، واختطاف "أسامة" وهو محامي الرئيس ونجله والمتحدث الرسمي باسم عائلة الرئيس.
وشدد البيان على توغل فجور سلطات الانقلاب في الخصومة مع الرئيس باختطاف نجله، "إن تنكيل سلطات الانقلاب بأسرة الرئيس محمد مرسي لن يزيد الرئيس إلا ثباتًا وصمودًا وتمسكًا بكافة حقوق الشعب المصري ومكتسبات ثورة الخامس والعشرين من يناير.. فقد سبق أن وهب الرئيس لمصر حياته".
وثمن المجلس الثوري صمود الرئيس مرسي، وأكد أن الثورة الشاملة "قد أضحت السبيل الوحيد للخلاص من تلك العصابة التي استولت على حكم مصر"، وأن "ثبات الرئيس وصمود أسرته في تلك المواجهة مع سلطة الانقلاب قد أضحت سراج النور الذي ينير الطريق لكل الأحرار لما هو مستهدف من ثورتهم، هذا الثبات الذي يمثل الحد الفاصل بين نجاح الثورة ونجاح الانقلاب، وذلك الصمود الذي هو بمثابة القوة الدافعة للثورة التي تدفع الشعب إلى انتزاع حقوقه المشروعة والعمل على ضرورة تحرير كافة الرهائن واسترداد الديمقراطية التي وأدتها سلطة الانقلاب في مهدها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق