من "عبد الحليم قنديل" إلى "سليمان الحكيم"..
09/08/2015
تتعامل سلطات الانقلاب مع مؤيديها بمنطق (جوع وذل كلبك يتبعك) هكذا
علق نشطاء على الفيس بوك على ما يحدث للإعلاميين المؤيدين للانقلاب مؤخرا
من إهانة وإذلال، فما بين إشادة بالرئيس الشرعي الدكتور محمد مرسي، وتنديده
بقرار الانقلاب من منعه من السفر، قال الصحفي الموالي للانقلاب، عبدالحليم
قنديل، إنه فوجئ بمنعه من السفر، صباح السبت، رغم صدور حكم قضائي بإلغاء
منعه من السفر منذ 23 نوفمبر 2014.
وعلق "قنديل":إن قرار سلطات الانقلاب بمنعه من السفر "مسخرة" لم تحدث في عهد الرئيس مرسي والمخلوع مبارك، كاشفًا عن أنها المرة الثانية التي يمنعه الانقلاب فيها من السفر.
من جانبه، علق الناشط الحقوقي والإعلامي بفضائية الشرق "هيثم أبو خليل" على منع "قنديل": "جوع وذل كلبك.. يتبعك.. هكذا يتعاملون معكم..!".
وكان الإنقلاب قد واصل إنهاء خدماته لمؤيديه، بعد أن كشف الكاتب الصحفي، سليمان الحكيم تعرضه للتهديد بالضرب من أحد ضباط جيش الانقلاب بكمين "فايد" بالإسماعيلية.
وبعد تهديد الانقلاب بضربه بالحذاء، قال "الحكيم" إنه سيتقدم بطلب هجرة للاحتلال الإسرائيلي، وإنه نادم على كل مواقفه للانقلاب، ساخرًا من شعار الانقلاب الجديد "مصر بتفرح" المعاملة الفظة للمواطنين أمام كمائن الجيش بمنطقة القناة أفسدت فرحتهم وأفقدتهم ما كانوا يحتفظون به من شعور وطني.. مصر فرحانة على الآخر!!!". بحسب تدوينته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" اليوم السبت.
وكأن عبد الحليم قنديل وسليمان، لسان حالهما بعد إهانة الانقلاب لهما "هى دى أخرتها".
ولم ينس النشطاء ما حدث مع حمدين صباحي صاحب (الكرامة) سابقا من إهانة في احتفال التفريعة ونشر صوره بين الكومبارس والممثلين مما اضطره للتعليق على حسابه على الفيس معترفا بالإهانة التي حدثت له.
وعلق "قنديل":إن قرار سلطات الانقلاب بمنعه من السفر "مسخرة" لم تحدث في عهد الرئيس مرسي والمخلوع مبارك، كاشفًا عن أنها المرة الثانية التي يمنعه الانقلاب فيها من السفر.
من جانبه، علق الناشط الحقوقي والإعلامي بفضائية الشرق "هيثم أبو خليل" على منع "قنديل": "جوع وذل كلبك.. يتبعك.. هكذا يتعاملون معكم..!".
وكان الإنقلاب قد واصل إنهاء خدماته لمؤيديه، بعد أن كشف الكاتب الصحفي، سليمان الحكيم تعرضه للتهديد بالضرب من أحد ضباط جيش الانقلاب بكمين "فايد" بالإسماعيلية.
وبعد تهديد الانقلاب بضربه بالحذاء، قال "الحكيم" إنه سيتقدم بطلب هجرة للاحتلال الإسرائيلي، وإنه نادم على كل مواقفه للانقلاب، ساخرًا من شعار الانقلاب الجديد "مصر بتفرح" المعاملة الفظة للمواطنين أمام كمائن الجيش بمنطقة القناة أفسدت فرحتهم وأفقدتهم ما كانوا يحتفظون به من شعور وطني.. مصر فرحانة على الآخر!!!". بحسب تدوينته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" اليوم السبت.
وكأن عبد الحليم قنديل وسليمان، لسان حالهما بعد إهانة الانقلاب لهما "هى دى أخرتها".
ولم ينس النشطاء ما حدث مع حمدين صباحي صاحب (الكرامة) سابقا من إهانة في احتفال التفريعة ونشر صوره بين الكومبارس والممثلين مما اضطره للتعليق على حسابه على الفيس معترفا بالإهانة التي حدثت له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق