المصريون: نخشى أن يكون "حقل الغاز الجديد" "فنكوش"
تعددت الآراء والتعليقات على خبر اكتشاف بئر الغاز الكبيرة، الذي أعلنت عنه شركة "إيني" الإيطالية في المياه المصرية أمس الأحد. مؤيدو النظام ولجانه الإلكترونية، اعتبروا أنّ مصر تغرق لبناً وعسلاً بعد هذا الكشف، وحاولوا استخدام الخبر للتطبيل والتهليل. وعلى الرغم من أن الكشف لم يعلم حجمه الأكيد، حتى الآن، سارعت جوقة الإعلام في عزف نغمة "مصر هتبقى أد الدنيا"، استمراراً لمسلسل عجائب نظام، حاول أن يوهم بعض الناس، أن تفريعة القناة امتلأت بالسفن فور افتتاحها، لتغطي تكلفتها خلال أيام.
ودشن المؤيدون هاشتاج "#اكتشاف_أكبر_حقل_غاز_بمصر" على "تويتر".
وكتب رجل الأعمال نجيب ساويرس: "فرجت وخبر هام وعظيم"،
في حين قال المهندس ممدوح حمزة "أعظم خبر تأكيد اكتشاف الغاز في المياه الاقتصادية المصرية، ربنا عالم بحالنا، الآن عندنا غاز يشغل تربينات سيمنز 14 جيجا ونصنع سماد ونكفي بيوتنا".
الفنان نبيل الحلفاوي تلقف أنباء الاكتشاف الجديد قائلاً "السواد الداخلي.. ينضح على الوجه.. لو قهرك خبر حقل الغاز.. نظرة في المرآة ستؤكد هذه الحقيقة العلمية.. وخاصة النساء".
في المقابل، رأى المعارضون أنّه "فنكوش جديد"، ضمّوه إلى كفتة عبد العاطي، والمليون فدان وشقة. مهاب قال نقلاً عن "بلومبرج" "بحسب بلومبرج.. الغاز ملك شركة Eni وهتبيعه لمصر". وأيدت ريم كلامه، فكتبت "الملكية بالمناصفة بين القابضة للغاز وإيني على الأسعار القديمة فحقهم هيبقى اكتر من النص بشوية! اتفاقيات سامح فهمي الله يجحمه".
إلى ذلك، دشن آخرون وسماً ساخراً آخر تحت عنوان "#اقترح_اسماً_لبير_الغاز_الجديدة"، بالإضافة إلى "#الغاز_في_اسم_فيلم"، دوّنوا عليه التعليقات الساخرة من الخبر، واقترحوا أسماء للبئر الجديدة مستوحاة من العبارات التي اعتاد المصريون تدوينها على سياراتهم الخاصة وسيارات النقل والتوكتوك، وتصدر قائمة الأكثر تدوالاً طوال ليلة أمس. فقالت عصماء "احنا نسميها بئر الحرمان، ما احنا هنتحرم منها ومش هنطول ماسورة واحدة". وسخر محمد: "نسميها عوكل برق عبدالتواب الجن علشان ميتحسدش"، حسب العربي الجديد.
وحاول فريق ثالث البقاء في المنتصف، بين هؤلاء وهؤلاء، ليبدو كالعاقل المتمني الخير، لكن غير مفرط في الخيال. وسخر الإعلامي أحمد خير بالقول "مساء الخير.. افتحي يا حاجة احنا شركة الغاز جايبين لكم إيراد الشهر".
تعددت الآراء والتعليقات على خبر اكتشاف بئر الغاز الكبيرة، الذي أعلنت عنه شركة "إيني" الإيطالية في المياه المصرية أمس الأحد. مؤيدو النظام ولجانه الإلكترونية، اعتبروا أنّ مصر تغرق لبناً وعسلاً بعد هذا الكشف، وحاولوا استخدام الخبر للتطبيل والتهليل. وعلى الرغم من أن الكشف لم يعلم حجمه الأكيد، حتى الآن، سارعت جوقة الإعلام في عزف نغمة "مصر هتبقى أد الدنيا"، استمراراً لمسلسل عجائب نظام، حاول أن يوهم بعض الناس، أن تفريعة القناة امتلأت بالسفن فور افتتاحها، لتغطي تكلفتها خلال أيام.
ودشن المؤيدون هاشتاج "#اكتشاف_أكبر_حقل_غاز_بمصر" على "تويتر".
وكتب رجل الأعمال نجيب ساويرس: "فرجت وخبر هام وعظيم"،
في حين قال المهندس ممدوح حمزة "أعظم خبر تأكيد اكتشاف الغاز في المياه الاقتصادية المصرية، ربنا عالم بحالنا، الآن عندنا غاز يشغل تربينات سيمنز 14 جيجا ونصنع سماد ونكفي بيوتنا".
الفنان نبيل الحلفاوي تلقف أنباء الاكتشاف الجديد قائلاً "السواد الداخلي.. ينضح على الوجه.. لو قهرك خبر حقل الغاز.. نظرة في المرآة ستؤكد هذه الحقيقة العلمية.. وخاصة النساء".
في المقابل، رأى المعارضون أنّه "فنكوش جديد"، ضمّوه إلى كفتة عبد العاطي، والمليون فدان وشقة. مهاب قال نقلاً عن "بلومبرج" "بحسب بلومبرج.. الغاز ملك شركة Eni وهتبيعه لمصر". وأيدت ريم كلامه، فكتبت "الملكية بالمناصفة بين القابضة للغاز وإيني على الأسعار القديمة فحقهم هيبقى اكتر من النص بشوية! اتفاقيات سامح فهمي الله يجحمه".
إلى ذلك، دشن آخرون وسماً ساخراً آخر تحت عنوان "#اقترح_اسماً_لبير_الغاز_الجديدة"، بالإضافة إلى "#الغاز_في_اسم_فيلم"، دوّنوا عليه التعليقات الساخرة من الخبر، واقترحوا أسماء للبئر الجديدة مستوحاة من العبارات التي اعتاد المصريون تدوينها على سياراتهم الخاصة وسيارات النقل والتوكتوك، وتصدر قائمة الأكثر تدوالاً طوال ليلة أمس. فقالت عصماء "احنا نسميها بئر الحرمان، ما احنا هنتحرم منها ومش هنطول ماسورة واحدة". وسخر محمد: "نسميها عوكل برق عبدالتواب الجن علشان ميتحسدش"، حسب العربي الجديد.
وحاول فريق ثالث البقاء في المنتصف، بين هؤلاء وهؤلاء، ليبدو كالعاقل المتمني الخير، لكن غير مفرط في الخيال. وسخر الإعلامي أحمد خير بالقول "مساء الخير.. افتحي يا حاجة احنا شركة الغاز جايبين لكم إيراد الشهر".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق