الناشط الكويتي ناصر الدويلة:
لماذا اجمع العالم على اختلاف توجهاته الدينيه و العقائديه و السياسيه
على كراهية الاخوان و محاربتهم و الوقوف ضد تربعهم على السلطه ؟؟
** اليس ذلك دليلا كافيا على شرور الاخوان ؟؟ أم ان هناك سرا خفيا وراء الاخوان المسلمين ؟؟
**تغريدات الكويتي ناصر الدويلة عبر تويتر عن الإخوان المسلمين :
العالم كله متحد بكل أطيافه وأفكاره العلمانية و الليبرالية و الشيوعية و الاشتراكية ، غربه وشرقه ، من أمريكا و حلفائها ، و روسيا وأشياعها ، و أوروبا و أتباعها ، إلى العرب و إسرائيل ، حتى دعاة حقوق الإنسان و رعاة الطواغيت ، كلهم متفقون على عداء الإخوان المسلمين وخطرهم على مستقبل الحضارة الإنسانية .
ليس هؤلاء وحسب بل حتى إيران الشيعية الأصولية ، و التيار السلفي الموالي للسعودية و داعش و القاعدة وأمثالهم .
و المراقب المنصف يحتار في فهم الحقيقة ، لماذا هذا الإجماع الدولي على خطر الإخوان رغم أنهم متهمون بالتسامح وعدم التشدد في الدين ، أهناك شيء ؟ نعم ، هناك شي ! .
إن مأساة الرئيس مرسي ومظلمته كشفت للناس جوانب مخفية من حقيقة حركة الإخوان المسلمين ، هذه الجماعة التي تدعو إلى إصلاح الفرد والأسرة والمجتمع .
أعتقد أن أخطر ما في فكر الإخوان المسلمين هو في منهجهم التربوي الذي يهدف إلى تأسيس مجتمع مسلم عبر الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة .
هذا المنهج خطير جدا لأنه يؤسس لبؤرة مجتمعية تؤمن بأن " الله غايتنا و الرسول قدوتنا و القرآن دستورنا و الموت في سبيل الله أسمى أمانينا " .
جماعة الإخوان المسلمين خطيرة جدا على الأنظمة القمعية وعلى عباد الرموز والزعماء ، و على أصحاب الأهواء والمصالح الدنيوية ، لأنها جماعة طريقها الإصلاح الرباني .
لا يحتاج الإنسان إلى كثير علم و طول مراقبة حتى يكتشف أنها الجماعة الأخطر في نظر الشرق و الغرب لأنها تؤمن بالجهاد و التربية و مكافحة الفساد .
الإخوان جماعة دعوية بدأت في المساجد و هدفها المجتمع و منهاجها الكتاب و السنة و أعضاؤها هم جميع أطياف المجتمع ، لذلك هم الأخطر على العلمانية والشيوعية وما شابههم .
في جماعة الإخوان ظاهرة غريبة حيث المنشقين عنها لا يهاجمون منهاجها أبدا ، و أنا واحد منهم ، فرغم خصومتي السياسية الشديدة لهم إلا أنني أعترف بصدقهم .
يقول بعض الناس أن ناصر الدويلة من أشد المدافعين عن الإخوان ، و أقول : كنت ولا زلت من أشد منتقدي سلوكهم السياسي في الكويت وهذا سر عظمة هؤلاء الرهط .
الرجل المنصف ذو العقل الراجح يعرف أن ما حصل في مصر انقلاب أمريكي عربي يهودي روسي إيراني ، و أن الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون .
منقول
لماذا اجمع العالم على اختلاف توجهاته الدينيه و العقائديه و السياسيه
على كراهية الاخوان و محاربتهم و الوقوف ضد تربعهم على السلطه ؟؟
** اليس ذلك دليلا كافيا على شرور الاخوان ؟؟ أم ان هناك سرا خفيا وراء الاخوان المسلمين ؟؟
**تغريدات الكويتي ناصر الدويلة عبر تويتر عن الإخوان المسلمين :
العالم كله متحد بكل أطيافه وأفكاره العلمانية و الليبرالية و الشيوعية و الاشتراكية ، غربه وشرقه ، من أمريكا و حلفائها ، و روسيا وأشياعها ، و أوروبا و أتباعها ، إلى العرب و إسرائيل ، حتى دعاة حقوق الإنسان و رعاة الطواغيت ، كلهم متفقون على عداء الإخوان المسلمين وخطرهم على مستقبل الحضارة الإنسانية .
ليس هؤلاء وحسب بل حتى إيران الشيعية الأصولية ، و التيار السلفي الموالي للسعودية و داعش و القاعدة وأمثالهم .
و المراقب المنصف يحتار في فهم الحقيقة ، لماذا هذا الإجماع الدولي على خطر الإخوان رغم أنهم متهمون بالتسامح وعدم التشدد في الدين ، أهناك شيء ؟ نعم ، هناك شي ! .
إن مأساة الرئيس مرسي ومظلمته كشفت للناس جوانب مخفية من حقيقة حركة الإخوان المسلمين ، هذه الجماعة التي تدعو إلى إصلاح الفرد والأسرة والمجتمع .
أعتقد أن أخطر ما في فكر الإخوان المسلمين هو في منهجهم التربوي الذي يهدف إلى تأسيس مجتمع مسلم عبر الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة .
هذا المنهج خطير جدا لأنه يؤسس لبؤرة مجتمعية تؤمن بأن " الله غايتنا و الرسول قدوتنا و القرآن دستورنا و الموت في سبيل الله أسمى أمانينا " .
جماعة الإخوان المسلمين خطيرة جدا على الأنظمة القمعية وعلى عباد الرموز والزعماء ، و على أصحاب الأهواء والمصالح الدنيوية ، لأنها جماعة طريقها الإصلاح الرباني .
لا يحتاج الإنسان إلى كثير علم و طول مراقبة حتى يكتشف أنها الجماعة الأخطر في نظر الشرق و الغرب لأنها تؤمن بالجهاد و التربية و مكافحة الفساد .
الإخوان جماعة دعوية بدأت في المساجد و هدفها المجتمع و منهاجها الكتاب و السنة و أعضاؤها هم جميع أطياف المجتمع ، لذلك هم الأخطر على العلمانية والشيوعية وما شابههم .
في جماعة الإخوان ظاهرة غريبة حيث المنشقين عنها لا يهاجمون منهاجها أبدا ، و أنا واحد منهم ، فرغم خصومتي السياسية الشديدة لهم إلا أنني أعترف بصدقهم .
يقول بعض الناس أن ناصر الدويلة من أشد المدافعين عن الإخوان ، و أقول : كنت ولا زلت من أشد منتقدي سلوكهم السياسي في الكويت وهذا سر عظمة هؤلاء الرهط .
الرجل المنصف ذو العقل الراجح يعرف أن ما حصل في مصر انقلاب أمريكي عربي يهودي روسي إيراني ، و أن الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون .
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق