Mohamed Gamal
========
للرد علي السؤال يجب أن نرتب الأولويات الأمريكية لمن ترضاه أمريكا رئيسا لعزبتها المصرية ومن خلالها سنعرف بآخر هذه الأولويات متي تقوم أمريكا بنفسها بإطلاق سراح الرئيس مرسي وهي بالترتيب كالآتي
1- علي رأس كل الإختيارات الأمريكية لمن يتولي رئاسة العزبة المصرية هو أحد العسكر الذين قد ربتهم أمريكا لديها وعملت غسيل مخ لهم او قل ركبت خلال الفراغ الدماغي لهم مخا يتناسب مع أهدافهم ومصالحهم هم وإسرائيل وخير إختياراتها لذلك من لهم أصول يهودية مخفية ومتزوج من إمرأة لها نفس المواصفات ويجب أن يتميز بالغباء الشديد وعدم القدرة علي التفكير وإتخاذ القرارات بنفسه وخير مثال واضح لهذه النوعية هو إبن اليهودية الحالي
2-إذا غُلبت أمريكا علي أمرها ولم تستطع أن تلزق علي كرسي الرئاسة بعزبتها
المصرية أحدا من النوعية الأولي فيليه في الأولويات الأمريكية من يكون
مسيحيا صليبيا حاقدا علي الإسلام واهله ويكرس حياته وامواله كلها لتحقيق
حلمه البغيض هذا مثل ساويرس
3- إذا لم تستطع أمريكا أن يكون برئاسة العزبة المصرية أحد من النوعيتين الأولي والثانية فإنها ستعمل علي أن يكون بمنصب الرئاسة ليبراليا أو علمانيا قد إختبرته في تحقيق بعض مصالحها ضد الإسلام وخير مثال لذلك البرادعي الذي إتخذت تقريره عندما كان رئيسا لهيئة الطاقة النووية عن القدرة النووية للعراق والذي ذيله بعبارة من الممكن أن يعيد العراق صنع أسلحة نووية الذريعة الرئيسية لها لتضرب العراق وتقتل الملايين من شعبه ثم تسلم العراق بعد ذلك للشيعة
4-إذا لم تستطع أمريكا أن تلصق بكرسي الرئاسة بعزبتها المصرية أحدا من النوعيات الثلاثة السابقة ورأت أنه هناك خطراً مباشراً يهدد مصالحها هي وربيبتها إسرائيل بأن تري بوادر ثورة إسلامية كبيرة لاتسمح بالتواجد بين صفوفها أيا من الفصائل الليبرالية أو العلمانية او الناصرية الشيوعية أو اي من عملاء الأمريكان المفضوحين فإن أمريكا ستقوم علي الفور بإطلاق سرح الرئيس مرسي وتعيده بنفسها إلي منصبه وتعيد جماعة الإخوان إلي الحكومة ومراكز إتخاذ القرار والسبب هو ماتتمتع به هذه الجماعة وبخاصة قادتها من ميوعة فكرية وإنحراف عقائدي وبخاصة في عقيدة الولاء والبراء ولما تجعله علي رأس اولوياتها من سلمية وغرام بالتوافق مع أعدء الأمة من ليبراليين وعلمانيين وصليبيين ولأنها الجماعة الوحيدة في الكون كله التي تطبق آية الإنجيل ( من ضربك علي خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر )
3- إذا لم تستطع أمريكا أن يكون برئاسة العزبة المصرية أحد من النوعيتين الأولي والثانية فإنها ستعمل علي أن يكون بمنصب الرئاسة ليبراليا أو علمانيا قد إختبرته في تحقيق بعض مصالحها ضد الإسلام وخير مثال لذلك البرادعي الذي إتخذت تقريره عندما كان رئيسا لهيئة الطاقة النووية عن القدرة النووية للعراق والذي ذيله بعبارة من الممكن أن يعيد العراق صنع أسلحة نووية الذريعة الرئيسية لها لتضرب العراق وتقتل الملايين من شعبه ثم تسلم العراق بعد ذلك للشيعة
4-إذا لم تستطع أمريكا أن تلصق بكرسي الرئاسة بعزبتها المصرية أحدا من النوعيات الثلاثة السابقة ورأت أنه هناك خطراً مباشراً يهدد مصالحها هي وربيبتها إسرائيل بأن تري بوادر ثورة إسلامية كبيرة لاتسمح بالتواجد بين صفوفها أيا من الفصائل الليبرالية أو العلمانية او الناصرية الشيوعية أو اي من عملاء الأمريكان المفضوحين فإن أمريكا ستقوم علي الفور بإطلاق سرح الرئيس مرسي وتعيده بنفسها إلي منصبه وتعيد جماعة الإخوان إلي الحكومة ومراكز إتخاذ القرار والسبب هو ماتتمتع به هذه الجماعة وبخاصة قادتها من ميوعة فكرية وإنحراف عقائدي وبخاصة في عقيدة الولاء والبراء ولما تجعله علي رأس اولوياتها من سلمية وغرام بالتوافق مع أعدء الأمة من ليبراليين وعلمانيين وصليبيين ولأنها الجماعة الوحيدة في الكون كله التي تطبق آية الإنجيل ( من ضربك علي خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق