بيان اولترس ثورجي ربعاوي
بسم الله الرحمن الرحيم
شعب مصر العظيم تألمنا مثلما تألم كثير من شعبنا على ما حدث من خسران اول الجولات وردود
الفعل التي حدثت من من الدولة العميقة والثورة المضادة من انقلاب عسكري
غاشم على ثورة يناير المباركة والتي ضحى من اجلها شباب مصر الاطهار وما زالوا يضحون
لقد اصابنا الحزن كما اصاب منازل وبيوت هذا الشعب ونعلم
وبكل أسى ما زاقته الاسر المصرية وما تجرعت من ألآم حتى اصبحت المنازل لاتخلوا من شهيد أو مصاب أو معتقلأو مصارد
كما يسعدنا النساء اللاتي ضربن اروع
الامثلة في ثباتهن فهن حقاً كريمات من بيوت كرام .. يعانين من ظروفٍ قاسية لإعالة ذويهنّ المعتقلين ربما تتعرض أغلبهن لمثلها للمرة الأولى في حياتهن..
فتظهرن ثباتاً يعجز عنه أغلب الرجال .. و تضحيةً و تفانياً تتضاءل أمامه قمم الجبال ... تتعرّضن لسخافات الأراذل من الطغاة و الجهلاء فما تزيدهنّ إلاّ عزةً إلى عزّتهن و إصراراً على إصرارهنّ ...
نتابع مجهوداتهنّ و معاناتهنّ بصمت العاجز و فخر المنتمي ..
أخواتي الكريمات و أمهاتي الفضليات ...لله درّكنّ.. لمثلكنّ تطأطيء السماء
رأسها إكباراً .. و تفتح أبوابها لدعواتكنّ فلا يكون بينها و بين الله حجاب..
ومن هنا فكرنا نحن الشباب على استرداد ثورتنا ورفع الظلم والطغيان عن الاسر المصرية التي أبت ان تعود للظلم مرة اخرى ايمانا منا ان نجاح الفكرة لابد لها من اربعة خصال الايمان والاستعداد والاخلاص والتضحية وكل هذة الاركان لاتتوافر الا في الشباب ومن هنا كان
الشباب قديماً وحديثاً في كل أمة عماد نهضتها وفي كل فكرة حامل رايتها لذا فاننا ندعوا جموع الشعب المصري وخاصة الشباب للالتفاف حول متطلبات الثورة لدحر هذا الانقلاب الغاشم والعودة الى المسار الديمقراطي و الاطاحة بأي اختلافات تعكر صفو وحدتنا
دمتم ثواراً احرار مكملين المشوار
بسم الله الرحمن الرحيم
شعب مصر العظيم تألمنا مثلما تألم كثير من شعبنا على ما حدث من خسران اول الجولات وردود
الفعل التي حدثت من من الدولة العميقة والثورة المضادة من انقلاب عسكري
غاشم على ثورة يناير المباركة والتي ضحى من اجلها شباب مصر الاطهار وما زالوا يضحون
لقد اصابنا الحزن كما اصاب منازل وبيوت هذا الشعب ونعلم
وبكل أسى ما زاقته الاسر المصرية وما تجرعت من ألآم حتى اصبحت المنازل لاتخلوا من شهيد أو مصاب أو معتقلأو مصارد
كما يسعدنا النساء اللاتي ضربن اروع
الامثلة في ثباتهن فهن حقاً كريمات من بيوت كرام .. يعانين من ظروفٍ قاسية لإعالة ذويهنّ المعتقلين ربما تتعرض أغلبهن لمثلها للمرة الأولى في حياتهن..
فتظهرن ثباتاً يعجز عنه أغلب الرجال .. و تضحيةً و تفانياً تتضاءل أمامه قمم الجبال ... تتعرّضن لسخافات الأراذل من الطغاة و الجهلاء فما تزيدهنّ إلاّ عزةً إلى عزّتهن و إصراراً على إصرارهنّ ...
نتابع مجهوداتهنّ و معاناتهنّ بصمت العاجز و فخر المنتمي ..
أخواتي الكريمات و أمهاتي الفضليات ...لله درّكنّ.. لمثلكنّ تطأطيء السماء
رأسها إكباراً .. و تفتح أبوابها لدعواتكنّ فلا يكون بينها و بين الله حجاب..
ومن هنا فكرنا نحن الشباب على استرداد ثورتنا ورفع الظلم والطغيان عن الاسر المصرية التي أبت ان تعود للظلم مرة اخرى ايمانا منا ان نجاح الفكرة لابد لها من اربعة خصال الايمان والاستعداد والاخلاص والتضحية وكل هذة الاركان لاتتوافر الا في الشباب ومن هنا كان
الشباب قديماً وحديثاً في كل أمة عماد نهضتها وفي كل فكرة حامل رايتها لذا فاننا ندعوا جموع الشعب المصري وخاصة الشباب للالتفاف حول متطلبات الثورة لدحر هذا الانقلاب الغاشم والعودة الى المسار الديمقراطي و الاطاحة بأي اختلافات تعكر صفو وحدتنا
دمتم ثواراً احرار مكملين المشوار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق