ماجدة صيقلى:
يا أمة مات منها الضمير ومن قبل ضاع اسلامها
وعاشت فقط من اجل شهوة البطن والفرج
لم يضعوا بوش وبلير علي قائمة ألارهاب الذين قتلوا اكثر من مليون مسلم عربي ومازال بلير يحرض علي قتل المسلمين
لم يضعوا أوباما وقتل مدنين بطائرة بدون طيار تحت حجة الحرب علي الارهاب
لم يضعوا علي قائمة الارهاب بشار جزار سوريا ال1ى قتل نصف مليون انسان
لم يضعوا كاهن صهيوني يحرض علي قتل المسلمين
لم يضعوا قسيس يحرض علي قتل المسلمين
لم يضعوا بوذي يقتل المسلمين في بورما والصين وغيرهم من البوذيين
وضعوا أسم شيخا جليل شيخ مدرسة بأكملها للإسلام وتعليم المسلمين شيحنا الحبيب القرضاوي علي قائمة الارهاب
أه يا أمة مات فيها الضمير من أول يوم هدر فيها الدم المسلم
وصدق قينا قول رسول الله صل اللهم علينا وسلم وبارك
أمة غثاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء لا قيمة لها
امة بداخلها تحارب الإسلام وأتباعة من المنافقين والاسم مسلم
وهم أشر خطرا علي الامة بأجمعها من النصاري واليهود
هم السوس والسرطان الذى يجري في المجتمعات العربية والإسلامية
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
يا ليتني مت قبل ان أري هذة الامة الممزقة تأكل بعضها
يا أمة مات منها الضمير ومن قبل ضاع اسلامها
وعاشت فقط من اجل شهوة البطن والفرج
لم يضعوا بوش وبلير علي قائمة ألارهاب الذين قتلوا اكثر من مليون مسلم عربي ومازال بلير يحرض علي قتل المسلمين
لم يضعوا أوباما وقتل مدنين بطائرة بدون طيار تحت حجة الحرب علي الارهاب
لم يضعوا علي قائمة الارهاب بشار جزار سوريا ال1ى قتل نصف مليون انسان
لم يضعوا كاهن صهيوني يحرض علي قتل المسلمين
لم يضعوا قسيس يحرض علي قتل المسلمين
لم يضعوا بوذي يقتل المسلمين في بورما والصين وغيرهم من البوذيين
وضعوا أسم شيخا جليل شيخ مدرسة بأكملها للإسلام وتعليم المسلمين شيحنا الحبيب القرضاوي علي قائمة الارهاب
أه يا أمة مات فيها الضمير من أول يوم هدر فيها الدم المسلم
وصدق قينا قول رسول الله صل اللهم علينا وسلم وبارك
أمة غثاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء لا قيمة لها
امة بداخلها تحارب الإسلام وأتباعة من المنافقين والاسم مسلم
وهم أشر خطرا علي الامة بأجمعها من النصاري واليهود
هم السوس والسرطان الذى يجري في المجتمعات العربية والإسلامية
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
يا ليتني مت قبل ان أري هذة الامة الممزقة تأكل بعضها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق