جاءتني كلمات حلوه تبعث الأمل
بينما أبكي حزنا على ما ألم بأمتنا
وأصاب اخواننا وأخواتنا في مشارق الأرض ومغاربها
بينما أبكي حزنا على ما ألم بأمتنا
وأصاب اخواننا وأخواتنا في مشارق الأرض ومغاربها
وخاصة تلك الفاجعة الكبرى في مصر وسوريا...
إذ بصاحبي يقول لي علام البكاء والنحيب....؟؟
فقلت على الدين!!
فأجابني إن الدين , الله ناصره ومؤيده ألم تسمع إلى قوله تعالى
(كتب الله لأغلبن أنا ورسلي)..... فقلت:
أبكي على المقتولين غدرا وظلما!!!!
فأجابني: هم شهداء عند ربهم يرزقون إن شاءالله.....
فقلت :
أبكي على الجرحى والمكلومين والمحبوسين والمقهورين ظلما وعدوانا!!!!!
فأجابني :
ما يصيب المسلم من نصب ولا هم ولا حزن حتى الشوكة
إلا كفر الله بها من سيئاته وخطاياه ,فالإبتلاءات تكفير سيئات ورفع درجات
..... فقلت أبكي على الأرامل واليتامى!!!!
فقال الله يتولاهم وهو يتولى الصالحين
فقلت :
أبكي على الثكالى والمصابين ومن فقدوا البنين والأحباب
فقال:
ألم تسمع قول منزل الكتاب (إنما يوفى الصابرون أجرهم يوم القيامة).....
فقلت :
أبكي لتمكن أهل الباطل وسطوهم بأهل الحق!!!
فقال :
ألم تسمع قول رب العباد
(لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)......
فلتمسح دموعك ولتثق بموعود ربك
(1) زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام، وقوّة الإيمان،
وضعف النفاق، ففي الحديث: (ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)
(2) تعيش الشام مخاضا لنفي الفساد من جسدها،
وبدأت علامات صلاحها، وإذا صلح أمر الشام تبعتها الأمة،
ففي الحديث: (إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم)
(3) الدجال أعظم فتن الأرض ومصرعه في الشام فكيف بمن دونه من الدجاجلة ففي الصحيح:
(ينزل المسيح دبر... أُحد ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام وهنالك يهلك)
(4) الملائكة تضع أجنحتها على الشام وقت السلم فكيف بها زمن الحرب،
ففي الحديث الصحيح: (يا طوبى للشام تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام)
(5) الشام لا يطول فيها عمر الشر والفتنة، ولم تذكر في الكتاب والسنة إلا بالبركة والإيمان،
وفي الحديث الحسن: (إن الله قد تكفل لي بالشام)
(6) أكثر البقاع يوصي النبي بسكناها بعد مكة والمدينة هي الشام،
لأن أمنها وخيرها غالب وفتنتها عارضة، طلب معاوية من النبي يختار له بلدا فقال: الشام
المقاله كل احاديثها صحيحة..
انشرها ليتفاءل المسلمون
إذ بصاحبي يقول لي علام البكاء والنحيب....؟؟
فقلت على الدين!!
فأجابني إن الدين , الله ناصره ومؤيده ألم تسمع إلى قوله تعالى
(كتب الله لأغلبن أنا ورسلي)..... فقلت:
أبكي على المقتولين غدرا وظلما!!!!
فأجابني: هم شهداء عند ربهم يرزقون إن شاءالله.....
فقلت :
أبكي على الجرحى والمكلومين والمحبوسين والمقهورين ظلما وعدوانا!!!!!
فأجابني :
ما يصيب المسلم من نصب ولا هم ولا حزن حتى الشوكة
إلا كفر الله بها من سيئاته وخطاياه ,فالإبتلاءات تكفير سيئات ورفع درجات
..... فقلت أبكي على الأرامل واليتامى!!!!
فقال الله يتولاهم وهو يتولى الصالحين
فقلت :
أبكي على الثكالى والمصابين ومن فقدوا البنين والأحباب
فقال:
ألم تسمع قول منزل الكتاب (إنما يوفى الصابرون أجرهم يوم القيامة).....
فقلت :
أبكي لتمكن أهل الباطل وسطوهم بأهل الحق!!!
فقال :
ألم تسمع قول رب العباد
(لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)......
فلتمسح دموعك ولتثق بموعود ربك
(1) زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام، وقوّة الإيمان،
وضعف النفاق، ففي الحديث: (ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)
(2) تعيش الشام مخاضا لنفي الفساد من جسدها،
وبدأت علامات صلاحها، وإذا صلح أمر الشام تبعتها الأمة،
ففي الحديث: (إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم)
(3) الدجال أعظم فتن الأرض ومصرعه في الشام فكيف بمن دونه من الدجاجلة ففي الصحيح:
(ينزل المسيح دبر... أُحد ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام وهنالك يهلك)
(4) الملائكة تضع أجنحتها على الشام وقت السلم فكيف بها زمن الحرب،
ففي الحديث الصحيح: (يا طوبى للشام تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام)
(5) الشام لا يطول فيها عمر الشر والفتنة، ولم تذكر في الكتاب والسنة إلا بالبركة والإيمان،
وفي الحديث الحسن: (إن الله قد تكفل لي بالشام)
(6) أكثر البقاع يوصي النبي بسكناها بعد مكة والمدينة هي الشام،
لأن أمنها وخيرها غالب وفتنتها عارضة، طلب معاوية من النبي يختار له بلدا فقال: الشام
المقاله كل احاديثها صحيحة..
انشرها ليتفاءل المسلمون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق