الثلاثاء، 10 يونيو 2014

يطالبون بتقنين الدعارة تحت إشراف الحكومة !!!!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
حقا مصر اسلاميه بالفطره
يطالبون بتقنين الدعارة تحت إشراف الحكومة !!!!!!!

طالب مؤيديون لقائد الانقلاب العسكري الشهير بالعرص بتقنين الدعاره واعادة دور البغاء للتصدى للتحرش الجنسي ، بعد ساعات من وقوع عشرات حالات التحرش والاغتصاب الكامل فى احتفالات انصار قائد الانقلاب بتنصيبه .

حيث طالب عمرو سلامة مخرج سينمائى مؤيد للانقلاب بإطلاق الحريات الجنسية وتقنين الدعارة وكتب فى تدوينة له على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك: اللي بيحبوا بعض وعايزين علاقة جنسية يكون لهم الحق في ممارستها .. و الدعارة تكون مقننة ضمن ضوابط قانونية.
وأضاف : وعلشان أول سؤال هاييجي في دماغكم “تحب أختك تعمل كده؟ أسألك انت تعمله بإرادتها ولا تحب يتعمل فيها غصب .
كما طالب المفكر القبطي المؤيد للانقلاب كمال غبريال بتقنين الدعارة تحت إشراف الحكومة خاصة الشرطة ووزارة الصحة، بحجة القضاء على ظاهرة الاغتصاب والتحرش المتزايدة في الشوارع ووسائل المواصلات، مشبها دور البغاء بالمراحيض العامة التي تقوم الدولة ببنائها والاشراف عليها.
للأسف ،،، 
هذا هو شعب السيسي !!!
انت مع أي شعب منهما ؟ و لكن اسألك : هل ترضاه لامك ؟ هل ترضاه لاختك؟ هل ترضاه لبنتك ؟ 
 
و الآن : مع أي شعب منهما انت؟؟
‎بسم الله الرحمن الرحيم

حقا مصر اسلاميه بالفطره

طالب مؤيديون لقائد الانقلاب العسكري الشهير بالعرص بتقنين الدعاره واعادة دور البغاء للتصدى للتحرش الجنسي ، بعد ساعات من وقوع عشرات حالات التحرش والاغتصاب الكامل فى احتفالات انصار قائد الانقلاب بتنصيبه .

حيث  طالب عمرو سلامة مخرج سينمائى مؤيد للانقلاب بإطلاق الحريات الجنسية وتقنين الدعارة وكتب فى تدوينة له على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك: اللي بيحبوا بعض وعايزين علاقة جنسية يكون لهم الحق في ممارستها .. والدعارة تكون مقننة ضمن ضوابط قانونية.

وأضاف : وعلشان أول سؤال هاييجي في دماغكم “تحب أختك تعمل كده؟ أسألك انت تعمله بإرادتها ولا تحب يتعمل فيها غصب .

كما طالب المفكر القبطي المؤيد للانقلاب كمال غبريال بتقنين الدعارة تحت إشراف الحكومة خاصة الشرطة ووزارة الصحة، بحجة القضاء على ظاهرة الاغتصاب والتحرش المتزايدة في الشوارع ووسائل المواصلات، مشبها دور البغاء بالمراحيض العامة التي تقوم الدولة ببنائها والاشراف عليها.‎

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق