بقلم : أحمد الصحفي
حكام المسلمين وشيوخ السلطان .
حكام المسلمين ، يريدون اسلاما لايتحدث الا عن نواقض الوضوء والغسل والطهارة والصلاة ؛ولايريدون اسلاما شاملا يتحدث عن الجهاد والخروج علي الظالمين . والقصاص .
حتي الدول التي تتدعي انها تطبق الشريعة تأخذ منها ماتريد وتتخلي عن مالا تريد .
لا أبالغ ان قلت : لو ظهر النبي صلي الله عليه وسلم في هذا الزمان لحاربه حكام المسلمين ولحاولوا قتله
فحكامنا الآن .. ليسوا منا بل هم حكام بني قريظة وبني قينقاع .. اختاروا أن يتولوا قوما غضب الله عليهم .. رغم أن الله نهاهم عن ذلك .. اختاروا أن يسلكوا كل طريق يحافظ لهم علي عروشهم . وحتي من يوصفون بدعاة السلطان تراهم دائما يقفون مع الحاكم حتي وصل الأمر بهم أن يقفوا في صفوف اليهود والمشركين .. ضد اخوانهم في الدين
لو تأملنا في أقوال السلف الصالح لوجدنا الامام : بن تيمية يقول :- لو وجدتموني أقف في صفوف التتار وفوق رأسي مصحفا فاقتلوني . فما بالكم بدعاة السلطان وحكامنا هذه الأيام، وهم يساندون التتار واليهود ويعادون المسلمين ويصفونهم بالارهاب . اما أن يقف الاسلاميون في صفهم واما أن يصفهم شيوخ العسكر بالخوارج ويفتون بقتلهم وكفرهم
هؤلاء وأمثالهم ليس لهم مكان الا في مزبلة التاريخ .
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
نسأل الله النصر والثبات . وأن يزيل الغمة وينصر الأمة
انشرررررررررر وجزاكم الله خيرا
حكام المسلمين وشيوخ السلطان .
حكام المسلمين ، يريدون اسلاما لايتحدث الا عن نواقض الوضوء والغسل والطهارة والصلاة ؛ولايريدون اسلاما شاملا يتحدث عن الجهاد والخروج علي الظالمين . والقصاص .
حتي الدول التي تتدعي انها تطبق الشريعة تأخذ منها ماتريد وتتخلي عن مالا تريد .
لا أبالغ ان قلت : لو ظهر النبي صلي الله عليه وسلم في هذا الزمان لحاربه حكام المسلمين ولحاولوا قتله
فحكامنا الآن .. ليسوا منا بل هم حكام بني قريظة وبني قينقاع .. اختاروا أن يتولوا قوما غضب الله عليهم .. رغم أن الله نهاهم عن ذلك .. اختاروا أن يسلكوا كل طريق يحافظ لهم علي عروشهم . وحتي من يوصفون بدعاة السلطان تراهم دائما يقفون مع الحاكم حتي وصل الأمر بهم أن يقفوا في صفوف اليهود والمشركين .. ضد اخوانهم في الدين
لو تأملنا في أقوال السلف الصالح لوجدنا الامام : بن تيمية يقول :- لو وجدتموني أقف في صفوف التتار وفوق رأسي مصحفا فاقتلوني . فما بالكم بدعاة السلطان وحكامنا هذه الأيام، وهم يساندون التتار واليهود ويعادون المسلمين ويصفونهم بالارهاب . اما أن يقف الاسلاميون في صفهم واما أن يصفهم شيوخ العسكر بالخوارج ويفتون بقتلهم وكفرهم
هؤلاء وأمثالهم ليس لهم مكان الا في مزبلة التاريخ .
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
نسأل الله النصر والثبات . وأن يزيل الغمة وينصر الأمة
انشرررررررررر وجزاكم الله خيرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق