الأحد، 2 مارس 2014

عبدالرحمن طلب : حزب النور ..عندما تباع السياسة فى سوق النخاسه


حزب النور ..عندما تباع السياسة فى سوق النخاسه


   

 

بقلم: عبدالرحمن طلب
حزب النور بما له وماعليه ظاهره مثيره للجدل , مثيره للجدل فى نشأته ,فى تمويله الذى اقترب انفاقه على دعايته الانتخابيه مايقارب انفاق جماعه بحجم الاخوان المسلمين , مثير للجدل أيضا فى قرارته , مثير للجدل فى احجامه عن العمل السياسى منذ نشأته وحتى قيام ثوره 25 يناير بل وعدم جوازه المشاركه السياسيه فى المجالس النيابيه التى تسن قوانين ليست من الشريعه الاسلاميهفى شئ  لكن بعد قيام الثوره دخل هذا الحزب حلبه المشاركه السياسيه معتمدا فى رصيده على مجموعه من الدعاه أمثال الشيخ حسان والشيخ أبو اسحاق الحوينى وهناك الكثير من علامات الاستفهام التى تثار حول مشاركته فى الخياه السياسيه فمن قائلين بانهم ذراع للاجهزه الامنيه , ومن قائل بان تمويله خليجى- ومعروف بان دول الخليج تعادى الاخوان  المسلمين ومشروعهم- , ومن قائل انهم تحالفوا مع قوى الدوله العميقه لاسقاط مرسى والاخوان

منذ ايام دار حوار بينى وبين أحد أعضاء  حزب النور قال لى فيه أن حزب النور حاول أن ينقذ ما يمكن انقاذه بعد الانقلاب العسكرى وقد شارك فى لجنه الخمسين لكى يحافظ على وجود الماده الثانيه فى الدستور فرددت عليه بأن وماقيمه الماده اذا كان تفسيرها  قاصر على المحكمه الدستوريه وليس الازهر كمؤسسه دينيه, وما قيمه الدستورأصلا  فى دوله تمارس القتل والارهاب والتعذيب والتنكيل والاعتقال بمواطنيها

لكن سواء أتفقنا أو أختلفنا مع هذا الكلام وهذا الحزب فانه لايجوز أن يتغاضى عند الدماء وعن قتل  المعتصمين فى رابعه والنهضه بل ربما يبرر ذلك بحجج واهيه مشاركا فيها ومتناسيا  أراء الكثير من علماء الامه  بل ان الادهى والامر ان يبيع قياداته تصريحاتهم السياسيه فى وسائل الاعلام بدءا من خالد علم الدين المستشار السابق للرئيس مرسى أو نادر بكار الذى اتهم مرسى بتعيين  13الف اخوانى فى مؤسسات الدوله ولم يقدموا اى دليل على هذا الاتهام كعاده الكذب والتضليل فى تصريحاتهم ,  بل يستغل اليوم قياداته احداث العنف فى مصر لمواقف سياسيه فى مزايده رخيصه على اعتدال الاخوان وانصار الشرعيه , هذه التصريحات وهذه المزايدات هى أشبه ببيع السياسه فى سوق النخاسه لحزب رخيص
حزب النور بما له وماعليه ظاهره مثيره للجدل , مثيره للجدل فى نشأته ,فى تمويله الذى اقترب انفاقه على دعايته الانتخابيه مايقارب انفاق جماعه بحجم الاخوان المسلمين , مثير للجدل أيضا فى قرارته , مثير للجدل فى احجامه عن العمل السياسى منذ نشأته وحتى قيام ثوره 25 يناير بل وعدم جوازه المشاركه السياسيه فى المجالس النيابيه التى تسن قوانين ليست من الشريعه الاسلاميهفى شئ  لكن بعد قيام الثوره دخل هذا الحزب حلبه المشاركه السياسيه معتمدا فى رصيده على مجموعه من الدعاه أمثال الشيخ حسان والشيخ أبو اسحاق الحوينى وهناك الكثير من علامات الاستفهام التى تثار حول مشاركته فى الخياه السياسيه فمن قائلين بانهم ذراع للاجهزه الامنيه , ومن قائل بان تمويله خليجى- ومعروف بان دول الخليج تعادى الاخوان  المسلمين ومشروعهم- , ومن قائل انهم تحالفوا مع قوى الدوله العميقه لاسقاط مرسى والاخوان

منذ ايام دار حوار بينى وبين أحد أعضاء  حزب النور قال لى فيه أن حزب النور حاول أن ينقذ ما يمكن انقاذه بعد الانقلاب العسكرى وقد شارك فى لجنه الخمسين لكى يحافظ على وجود الماده الثانيه فى الدستور فرددت عليه بأن وماقيمه الماده اذا كان تفسيرها  قاصر على المحكمه الدستوريه وليس الازهر كمؤسسه دينيه, وما قيمه الدستورأصلا  فى دوله تمارس القتل والارهاب والتعذيب والتنكيل والاعتقال بمواطنيها

لكن سواء أتفقنا أو أختلفنا مع هذا الكلام وهذا الحزب فانه لايجوز أن يتغاضى عند الدماء وعن قتل  المعتصمين فى رابعه والنهضه بل ربما يبرر ذلك بحجج واهيه مشاركا فيها ومتناسيا  أراء الكثير من علماء الامه  بل ان الادهى والامر ان يبيع قياداته تصريحاتهم السياسيه فى وسائل الاعلام بدءا من خالد علم الدين المستشار السابق للرئيس مرسى أو نادر بكار الذى اتهم مرسى بتعيين  13الف اخوانى فى مؤسسات الدوله ولم يقدموا اى دليل على هذا الاتهام كعاده الكذب والتضليل فى تصريحاتهم ,  بل يستغل اليوم قياداته احداث العنف فى مصر لمواقف سياسيه فى مزايده رخيصه على اعتدال الاخوان وانصار الشرعيه , هذه التصريحات وهذه المزايدات هى أشبه ببيع السياسه فى سوق النخاسه لحزب رخيص
حزب النور بما له وماعليه ظاهره مثيره للجدل , مثيره للجدل فى نشأته ,فى تمويله الذى اقترب انفاقه على دعايته الانتخابيه مايقارب انفاق جماعه بحجم الاخوان المسلمين , مثير للجدل أيضا فى قرارته , مثير للجدل فى احجامه عن العمل السياسى منذ نشأته وحتى قيام ثوره 25 يناير بل وعدم جوازه المشاركه السياسيه فى المجالس النيابيه التى تسن قوانين ليست من الشريعه الاسلاميهفى شئ  لكن بعد قيام الثوره دخل هذا الحزب حلبه المشاركه السياسيه معتمدا فى رصيده على مجموعه من الدعاه أمثال الشيخ حسان والشيخ أبو اسحاق الحوينى وهناك الكثير من علامات الاستفهام التى تثار حول مشاركته فى الخياه السياسيه فمن قائلين بانهم ذراع للاجهزه الامنيه , ومن قائل بان تمويله خليجى- ومعروف بان دول الخليج تعادى الاخوان  المسلمين ومشروعهم- , ومن قائل انهم تحالفوا مع قوى الدوله العميقه لاسقاط مرسى والاخوان

منذ ايام دار حوار بينى وبين أحد أعضاء  حزب النور قال لى فيه أن حزب النور حاول أن ينقذ ما يمكن انقاذه بعد الانقلاب العسكرى وقد شارك فى لجنه الخمسين لكى يحافظ على وجود الماده الثانيه فى الدستور فرددت عليه بأن وماقيمه الماده اذا كان تفسيرها  قاصر على المحكمه الدستوريه وليس الازهر كمؤسسه دينيه, وما قيمه الدستورأصلا  فى دوله تمارس القتل والارهاب والتعذيب والتنكيل والاعتقال بمواطنيها

لكن سواء أتفقنا أو أختلفنا مع هذا الكلام وهذا الحزب فانه لايجوز أن يتغاضى عند الدماء وعن قتل  المعتصمين فى رابعه والنهضه بل ربما يبرر ذلك بحجج واهيه مشاركا فيها ومتناسيا  أراء الكثير من علماء الامه  بل ان الادهى والامر ان يبيع قياداته تصريحاتهم السياسيه فى وسائل الاعلام بدءا من خالد علم الدين المستشار السابق للرئيس مرسى أو نادر بكار الذى اتهم مرسى بتعيين  13الف اخوانى فى مؤسسات الدوله ولم يقدموا اى دليل على هذا الاتهام كعاده الكذب والتضليل فى تصريحاتهم ,  بل يستغل اليوم قياداته احداث العنف فى مصر لمواقف سياسيه فى مزايده رخيصه على اعتدال الاخوان وانصار الشرعيه , هذه التصريحات وهذه المزايدات هى أشبه ببيع السياسه فى سوق النخاسه لحزب رخيص
حزب النور بما له وماعليه ظاهره مثيره للجدل , مثيره للجدل فى نشأته ,فى تمويله الذى اقترب انفاقه على دعايته الانتخابيه مايقارب انفاق جماعه بحجم الاخوان المسلمين , مثير للجدل أيضا فى قرارته , مثير للجدل فى احجامه عن العمل السياسى منذ نشأته وحتى قيام ثوره 25 يناير بل وعدم جوازه المشاركه السياسيه فى المجالس النيابيه التى تسن قوانين ليست من الشريعه الاسلاميهفى شئ  لكن بعد قيام الثوره دخل هذا الحزب حلبه المشاركه السياسيه معتمدا فى رصيده على مجموعه من الدعاه أمثال الشيخ حسان والشيخ أبو اسحاق الحوينى وهناك الكثير من علامات الاستفهام التى تثار حول مشاركته فى الخياه السياسيه فمن قائلين بانهم ذراع للاجهزه الامنيه , ومن قائل بان تمويله خليجى- ومعروف بان دول الخليج تعادى الاخوان  المسلمين ومشروعهم- , ومن قائل انهم تحالفوا مع قوى الدوله العميقه لاسقاط مرسى والاخوان

منذ ايام دار حوار بينى وبين أحد أعضاء  حزب النور قال لى فيه أن حزب النور حاول أن ينقذ ما يمكن انقاذه بعد الانقلاب العسكرى وقد شارك فى لجنه الخمسين لكى يحافظ على وجود الماده الثانيه فى الدستور فرددت عليه بأن وماقيمه الماده اذا كان تفسيرها  قاصر على المحكمه الدستوريه وليس الازهر كمؤسسه دينيه, وما قيمه الدستورأصلا  فى دوله تمارس القتل والارهاب والتعذيب والتنكيل والاعتقال بمواطنيها

لكن سواء أتفقنا أو أختلفنا مع هذا الكلام وهذا الحزب فانه لايجوز أن يتغاضى عند الدماء وعن قتل  المعتصمين فى رابعه والنهضه بل ربما يبرر ذلك بحجج واهيه مشاركا فيها ومتناسيا  أراء الكثير من علماء الامه  بل ان الادهى والامر ان يبيع قياداته تصريحاتهم السياسيه فى وسائل الاعلام بدءا من خالد علم الدين المستشار السابق للرئيس مرسى أو نادر بكار الذى اتهم مرسى بتعيين  13الف اخوانى فى مؤسسات الدوله ولم يقدموا اى دليل على هذا الاتهام كعاده الكذب والتضليل فى تصريحاتهم ,  بل يستغل اليوم قياداته احداث العنف فى مصر لمواقف سياسيه فى مزايده رخيصه على اعتدال الاخوان وانصار الشرعيه , هذه التصريحات وهذه المزايدات هى أشبه ببيع السياسه فى سوق النخاسه لحزب رخيص
حزب النور بما له وماعليه ظاهره مثيره للجدل , مثيره للجدل فى نشأته ,فى تمويله الذى اقترب انفاقه على دعايته الانتخابيه مايقارب انفاق جماعه بحجم الاخوان المسلمين , مثير للجدل أيضا فى قرارته , مثير للجدل فى احجامه عن العمل السياسى منذ نشأته وحتى قيام ثوره 25 يناير بل وعدم جوازه المشاركه السياسيه فى المجالس النيابيه التى تسن قوانين ليست من الشريعه الاسلاميهفى شئ  لكن بعد قيام الثوره دخل هذا الحزب حلبه المشاركه السياسيه معتمدا فى رصيده على مجموعه من الدعاه أمثال الشيخ حسان والشيخ أبو اسحاق الحوينى وهناك الكثير من علامات الاستفهام التى تثار حول مشاركته فى الخياه السياسيه فمن قائلين بانهم ذراع للاجهزه الامنيه , ومن قائل بان تمويله خليجى- ومعروف بان دول الخليج تعادى الاخوان  المسلمين ومشروعهم- , ومن قائل انهم تحالفوا مع قوى الدوله العميقه لاسقاط مرسى والاخوان

منذ ايام دار حوار بينى وبين أحد أعضاء  حزب النور قال لى فيه أن حزب النور حاول أن ينقذ ما يمكن انقاذه بعد الانقلاب العسكرى وقد شارك فى لجنه الخمسين لكى يحافظ على وجود الماده الثانيه فى الدستور فرددت عليه بأن وماقيمه الماده اذا كان تفسيرها  قاصر على المحكمه الدستوريه وليس الازهر كمؤسسه دينيه, وما قيمه الدستورأصلا  فى دوله تمارس القتل والارهاب والتعذيب والتنكيل والاعتقال بمواطنيها

لكن سواء أتفقنا أو أختلفنا مع هذا الكلام وهذا الحزب فانه لايجوز أن يتغاضى عند الدماء وعن قتل  المعتصمين فى رابعه والنهضه بل ربما يبرر ذلك بحجج واهيه مشاركا فيها ومتناسيا  أراء الكثير من علماء الامه  بل ان الادهى والامر ان يبيع قياداته تصريحاتهم السياسيه فى وسائل الاعلام بدءا من خالد علم الدين المستشار السابق للرئيس مرسى أو نادر بكار الذى اتهم مرسى بتعيين  13الف اخوانى فى مؤسسات الدوله ولم يقدموا اى دليل على هذا الاتهام كعاده الكذب والتضليل فى تصريحاتهم ,  بل يستغل اليوم قياداته احداث العنف فى مصر لمواقف سياسيه فى مزايده رخيصه على اعتدال الاخوان وانصار الشرعيه , هذه التصريحات وهذه المزايدات هى أشبه ببيع السياسه فى سوق النخاسه لحزب رخيص

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق