حنان جبران
مستشار أسمه صليب عريان أعلن أنها حرب على الإسلام و أن مصر أتسلمت تسليم مفتاح للنصارى .
و شبِّه فرحته بالأنقلاب على رئيسنا مرسي بفرحته بسقوط الأندلس .
و قال "هل ينطبق علينا قول والدة آخر ملوك الأندلس عندما فر هاربا ممزق الثياب وحافي القدمين عاري الرأس باكيا على دولته، حين قالت "لا تبكِ كالنساء على ملك لم تصنه كالرجال""
"أيها الصليب العريان --هل نسيت أنك ما رأيت خير ألا فى حضن الإسلام ؟؟
أبكى يا صليب ----!
فلن تسقط مصر و رئيسها مرسي رمز الصمود --
و شيخنا أسدا حازما ---
و أحرارها كلهم بلتاجى و باسم عودة ----
و حرائرها شامخات بعزة وكرامة ------
و سيظل الأزهر منارة الإسلام مرموقاً عامراً بالعلم و الإيمان بأبطاله --
و أن أغلقت المساجد فبيوتنا سيرفع فيها الأذان و يحفظ فيها القرآن --
أانتظر أيها الصليب الصليبي فتحا أسلاميا قريبا ----
مصر الإسلام هلالاً فى السماء -- و لن تكون اندلس يا صليب العبيد .
ايها الصليبي التتارى المغولى --
لن يكون دستورنا علمانى و لن تكون مصر نصرانية
أابشروا أحبائى --
فشمس الإسلام أبدا لن تغيب
فان غابت فى الغرب أشرقت فى الشرق ---
فقبل سقوط الأندلس بنحو أربعين عام كان محمد الفاتح فتح القسطنطينية في سنة (857هـ/1453م)، وبزغ نور الإسلام في تركيا، وفى الوقت الذي تصورت أوروبا أنها محت الإسلام من الغرب، جاءها الإسلام من الشرق -- واستبدل الله هؤلاء الذين باعوا، وأولئك الذين خانوا من ملوك غرناطة في الأندلس بغيرهم من العثمانيين المجاهدين
(وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِين)
(يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون)
سنرددها دائما لتزلزل الأرض من تحتكم أيها العبيد ---
في سبيل الله نمضي نبتغي رفع اللواء
فليعد للدين مجده وليعد للدين عزه
ولترق منّا الدماء
"اسلامية اسلامية--- و الخلافة جاية جاية"
" فأمة الإسلام أمة لا تموت "
و شبِّه فرحته بالأنقلاب على رئيسنا مرسي بفرحته بسقوط الأندلس .
و قال "هل ينطبق علينا قول والدة آخر ملوك الأندلس عندما فر هاربا ممزق الثياب وحافي القدمين عاري الرأس باكيا على دولته، حين قالت "لا تبكِ كالنساء على ملك لم تصنه كالرجال""
"أيها الصليب العريان --هل نسيت أنك ما رأيت خير ألا فى حضن الإسلام ؟؟
أبكى يا صليب ----!
فلن تسقط مصر و رئيسها مرسي رمز الصمود --
و شيخنا أسدا حازما ---
و أحرارها كلهم بلتاجى و باسم عودة ----
و حرائرها شامخات بعزة وكرامة ------
و سيظل الأزهر منارة الإسلام مرموقاً عامراً بالعلم و الإيمان بأبطاله --
و أن أغلقت المساجد فبيوتنا سيرفع فيها الأذان و يحفظ فيها القرآن --
أانتظر أيها الصليب الصليبي فتحا أسلاميا قريبا ----
مصر الإسلام هلالاً فى السماء -- و لن تكون اندلس يا صليب العبيد .
ايها الصليبي التتارى المغولى --
لن يكون دستورنا علمانى و لن تكون مصر نصرانية
أابشروا أحبائى --
فشمس الإسلام أبدا لن تغيب
فان غابت فى الغرب أشرقت فى الشرق ---
فقبل سقوط الأندلس بنحو أربعين عام كان محمد الفاتح فتح القسطنطينية في سنة (857هـ/1453م)، وبزغ نور الإسلام في تركيا، وفى الوقت الذي تصورت أوروبا أنها محت الإسلام من الغرب، جاءها الإسلام من الشرق -- واستبدل الله هؤلاء الذين باعوا، وأولئك الذين خانوا من ملوك غرناطة في الأندلس بغيرهم من العثمانيين المجاهدين
(وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِين)
(يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون)
سنرددها دائما لتزلزل الأرض من تحتكم أيها العبيد ---
في سبيل الله نمضي نبتغي رفع اللواء
فليعد للدين مجده وليعد للدين عزه
ولترق منّا الدماء
"اسلامية اسلامية--- و الخلافة جاية جاية"
" فأمة الإسلام أمة لا تموت "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق