الثلاثاء، 28 يناير 2014

بالمستندات: منشور سري للانقلابيين لقياس رد فعل الشارع حول ترقية وترشح السيسي

بالمستندات: منشور سري للانقلابيين لقياس رد فعل الشارع حول ترقية وترشح السيسي
2014-01-27  


أرسل مجلس وزراء الانقلاب العسكري الدموي بيانا عاجلا لإدارة الرصد الميداني بالمحافظات يطلب فيه قياس رد فعل الشارع على قرارات السلطة الانقلابية الأخيرة، ورصد كيفية التعامل مع الغضب الشعبي تجاه القرارات الأخيرة.

وطلبت حكومة الانقلاب من المحافظات سرعة إرسال تقرير مفصل، يحتوي على رد فعل الأهالي حول قرار عدلي منصور بإجراء الانتخابات الرئاسية أولا.

وشدد الخطاب السري المعنون بعبارة "عاجل" على أن يقوم مديرو مراكز معلومات التنمية المحلية بقياس مدى رضا الشارع عن قرار تغيير خارطة الطريق، واقتراحات المواطنين في هذا الصدد.

وتساءل الخطاب السري عن الشخصيات المرشحة من المحافظات لتنافس قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي على مقعد الرئاسة.

جدير بالذكر أن ترقية السيسي لرتبة مشير وترشحه للرئاسة شهدت حالة من الرفض الشعبي الجارف ضد القرار، وخاصة بين أوساط شباب الثورة، بعد أن تبخرت أمامهم أهم مكتسبات ثورة يناير المجيدة من  وصول رئيس مدني للحكم، وإسقاط حكم العسكر وخلع مبارك، بينما تراقب الحكومة الانقلابية الشارع المصري الغاضب؛ خوفا من زيادة العضب الشعبي الذي اقترب من الإطاحة بالعسكر الانقلابيين.

rn

 
 
 
تعليق : 
 
ههههههههههههههههههه 
 
مبارك تخلى للعسكر عن السلطة لانهم هيحافظوا على رقبتة وعلى رجالة وهذا ما حدث باتلاف الادلة وايضا لانه يعلم ان مفيش ثورة حدثت ف مصر وانما لعبة ومبارك ورجالة شركاء اساسين مع امريكا ف لعبة 25 يناير وما يحدث الان هو استكمال لها وقريبا النظام المباركى راجع واقول تانى.

خروج امن للعسكر ولمبارك وسقوط لمرسى ف المصيدة.

مبارك باع القرار المصرى لامريكا علشان يحافظوا علية وعلى نظامة وعلى التوريث علشان كدة مبارك ورجالة خرجوا خروج امن عن طريق لعبة 25 يناير و مبارك تخلى للعسكر عن السلطة لانهم ف خلال مدة حكم العسكر تم محو الادلة وتدميرها و رجال مبارك اتحكم ببرائتهم وقريبا مبارك هيخرج واولادة براءة و الناس هتطالب بالقصاص ومرسى مش هيعرف يقدم حد للمحاكمة لان لا يوجد ادلة دة غير ان مرسى واعضاء مكتب الارشاد تم اعتقالهم قبل اقتحام السجون باقل من 48 ساعة فقط علشان مرسى والاخوان يتم الربط بينهم و بين فتح السجون وتهريب المساجين ومنهم...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق