الأربعاء، 29 يناير 2014

شخصية اليوم "محمود الكردي" مكان الاستشهاد : اعتداء قوات أمن الانقلاب على مظاهرة المطرية تاريخ الاستشهاد : 25-1-2014


رصد| شخصية اليوم  "محمود الكردي"

الإسم: محمود عبد الرحمن الكردى
استشهد وهو لا يزال فى العشرينات من عمره ، خريج كلية العلوم
المحافظة : القاهرة

مكان الاستشهاد : اعتداء قوات أمن الانقلاب على مظاهرة المطرية
تاريخ الاستشهاد : 25-1-2014 الذكرى الثالثة لثورة يناير
سبب الاستشهاد : رصاص حي
الحالة الاجتماعية :متزوج وله طفل لم يتجاوز السنتين

تقول زوجته :
الحمد لله لم يتألم كثيراً ، ظل يردد الشهادة كثيراً وهم يحاولون اسعافه حتى ارتقى في اللحظة التي كتبها له الله منذ كان علقة في بطن أمه ، ورغم أنه استشهد بعد العصر بقليل لكن دمه كان يسيل برائحة مسك ندية حتى دخل المشرحة الساعة 5 الفجر ! و وجهه كما يكون نائماً و أظل أضحك منه .

يحكي عنه أحد أصدقائه ويقول:

يقول أحمد صلاح شديد:

ألا أحدثكم عن شهيد فذ !
الشهيد بإذن الله محمود عبد الرحمن الكردى
حبيب قلبى وقرة عينى ورفيق دربى الذى كان مجرد تذكره فى أى وقت داعيا لأن اتبسم
- حبيبى محمود كان أرق الناس أفئدة وأطيبهم قلباً ،لم أره مرة واحدة يغضب لنفسه إلا أن يغضب لله ونصرة لدينه
يقابلك دوماً بحفاوة شديد حتى ويكأنه حاز الدنيا بلقائك
- حبيبى محمود لم يكن يراه احد حتى يحبه الكبار والصغار وخاصة الاطفال
وقد كان كلانا شديد الحب لصاحبه

محمود الكردي وهو يدرس لتلاميذه في الفصل
https://www.youtube.com/watch?v=_gA8anbYnE0

Photo: ‎#رصد| #شخصية_اليوم |"محمود الكردي"

الإسم: محمود عبد الرحمن الكردى
استشهد وهو لا يزال فى العشرينات من عمره ، خريج كلية العلوم
المحافظة : القاهرة

مكان الاستشهاد : اعتداء قوات أمن الانقلاب على مظاهرة المطرية
تاريخ الاستشهاد : 25-1-2014 الذكرى الثالثة لثورة يناير
سبب الاستشهاد : رصاص حي
الحالة الاجتماعية :متزوج وله طفل لم يتجاوز السنتين

تقول زوجته :
الحمد لله لم يتألم كثيراً ، ظل يردد الشهادة كثيراً وهم يحاولون اسعافه حتى ارتقى في اللحظة التي كتبها له الله منذ كان علقة في بطن أمه ، ورغم أنه استشهد بعد العصر بقليل لكن دمه كان يسيل برائحة مسك ندية حتى دخل المشرحة الساعة 5 الفجر ! و وجهه كما يكون نائماً و أظل أضحك منه .

يحكي عنه أحد أصدقائه ويقول:

يقول أحمد صلاح شديد:

ألا أحدثكم عن شهيد فذ !
الشهيد بإذن الله محمود عبد الرحمن الكردى
حبيب قلبى وقرة عينى ورفيق دربى الذى كان مجرد تذكره فى أى وقت داعيا لأن اتبسم
- حبيبى محمود كان أرق الناس أفئدة وأطيبهم قلباً ،لم أره مرة واحدة يغضب لنفسه إلا أن يغضب لله ونصرة لدينه
يقابلك دوماً بحفاوة شديد حتى ويكأنه حاز الدنيا بلقائك
- حبيبى محمود لم يكن يراه احد حتى يحبه الكبار والصغار وخاصة الاطفال
وقد كان كلانا شديد الحب لصاحبه

محمود الكردي وهو يدرس لتلاميذه في الفصل 
https://www.youtube.com/watch?v=_gA8anbYnE0‎

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق