عبد القادر أبو سنيج
من ينبهر بجماله هو من يصدق بأنه من خير أجناد الأرض ذوق منحط وإفك كبير
من ينبهر بجماله هو من يصدق بأنه من خير أجناد الأرض ذوق منحط وإفك كبير
لحظة من فضلك
حاورني هذا الرجل وهو يصف من محاسن قائد الانقلاب وجماله ولباقته وهيبته .... فقلت يا نفس تجردي ثم اعيدي النظر وارجعي البصر في جمال الرجل وإن كان العقلاء يتغزلون في جمال المرأة لا جمال الرجل ... وارغمت نفسي وخالفتها واتهمتها وكانت النتيجة أنه ذوق عام لشعب منتكس ... إن جمال السيسي كتصديق الكاذب وكالغول والعنقاء .... والعجيب أن من ينبهر بجماله هو من يصدق بأنه من خير أجناد الأرض كما يصدق بعداوة حماس ويسكت عن التقارب مع اليهود ويقتنع بأنهم شعب الله المختار ...
ثم حاولت وحاولت ولكني تأذيت أي لباقة .... وهو يتهته .... أي هيبة وهو يختفي وراء نظارة سوداء ... ونظرات مضطربة ....
ان جماله ولباقته كجمال المذيعين والمذيعات ساقطي الأخلاق والمروءة .... الذين اعتلوا منبر الإعلام بعد التخرج من كبريهات الظلام فصاروا يوجهون الشعب الأخر ويقنعونه بأنهم أصابوا في اختيارهم
ثم أردت أن أكرر محاولة الرجل لعلني أجد فيه ما يسر ولكن صارحتني نفسي بأنها تعبت من رجل يخطيء في المعلوم ويضطرب في أقل الكلام
ذوق منحط
ذوق منحط
وإفك كبير
وإثم عظم أن تحاور نفسك مع من لا يرضى بالطريق المستقيم السليم ويحب المنعرج والمنحني
أخلاق منحطة فأمهم المثالية كقائدهم المثالي كقضائهم الظالم.... ذوق وأخلاق منحطة في اعلامهم وعلماء السوء عندهم .... من يرضى بالدنية ويرضى بالباطل وينقلب على الفطرة ويشمت في مقتول ويفرح في مكلوم ويعادي أخيه ويصدق عدوه ويدعي الدين ويترك اليقين وهو يلهو مع الشياطين .....
مرض في القلوب ونفوس ألفت الذل والظلم ........ عن يحيى بن أبي كثير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله تعالى لا ينظر إلى صوركم، ولا إلى أموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم، فمن كان له قلب صالح تحنن الله عز وجل عليه، وإنما أنتم بني آدم أكرمكم عند الله أتقاكم»
حاورني هذا الرجل وهو يصف من محاسن قائد الانقلاب وجماله ولباقته وهيبته .... فقلت يا نفس تجردي ثم اعيدي النظر وارجعي البصر في جمال الرجل وإن كان العقلاء يتغزلون في جمال المرأة لا جمال الرجل ... وارغمت نفسي وخالفتها واتهمتها وكانت النتيجة أنه ذوق عام لشعب منتكس ... إن جمال السيسي كتصديق الكاذب وكالغول والعنقاء .... والعجيب أن من ينبهر بجماله هو من يصدق بأنه من خير أجناد الأرض كما يصدق بعداوة حماس ويسكت عن التقارب مع اليهود ويقتنع بأنهم شعب الله المختار ...
ثم حاولت وحاولت ولكني تأذيت أي لباقة .... وهو يتهته .... أي هيبة وهو يختفي وراء نظارة سوداء ... ونظرات مضطربة ....
ان جماله ولباقته كجمال المذيعين والمذيعات ساقطي الأخلاق والمروءة .... الذين اعتلوا منبر الإعلام بعد التخرج من كبريهات الظلام فصاروا يوجهون الشعب الأخر ويقنعونه بأنهم أصابوا في اختيارهم
ثم أردت أن أكرر محاولة الرجل لعلني أجد فيه ما يسر ولكن صارحتني نفسي بأنها تعبت من رجل يخطيء في المعلوم ويضطرب في أقل الكلام
ذوق منحط
ذوق منحط
وإفك كبير
وإثم عظم أن تحاور نفسك مع من لا يرضى بالطريق المستقيم السليم ويحب المنعرج والمنحني
أخلاق منحطة فأمهم المثالية كقائدهم المثالي كقضائهم الظالم.... ذوق وأخلاق منحطة في اعلامهم وعلماء السوء عندهم .... من يرضى بالدنية ويرضى بالباطل وينقلب على الفطرة ويشمت في مقتول ويفرح في مكلوم ويعادي أخيه ويصدق عدوه ويدعي الدين ويترك اليقين وهو يلهو مع الشياطين .....
مرض في القلوب ونفوس ألفت الذل والظلم ........ عن يحيى بن أبي كثير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله تعالى لا ينظر إلى صوركم، ولا إلى أموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم، فمن كان له قلب صالح تحنن الله عز وجل عليه، وإنما أنتم بني آدم أكرمكم عند الله أتقاكم»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق