نحن
كنا اول من يرحب بالحوارات و لا ندعوا الي التعصب و ذلك في الظروف
الطبيعية و لكن في زمن الانقلاب عندما يتكالب هؤلاء الإنقلابيين من قيادات
الأزهر الخونة و القتلة و العملاء ورأس الكنيسة تاوضروس الانقلابي
العنصري المتطرف و تصدره لمشهد مؤتمر الشئون الأسلامية بجوار هؤلاء التيوس و
العمم علي رمم في رسالة منه واضحة بانه هو من يقود الأنقلاب و يهين
الأسلام و المسلمين و محو هوية مصر الأسلامية وبدعم سيساوي صهيوامريكي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق