دكتور عماد الوكيل
اخطر ما في مداخلة البلياتشو السيسي مع عمرو اديب ليس انه يتحدث لقناة مشفرة و لا ان مستواه الفكري انه يسمع عمرو اديب
الأخطر جداا ان هذا الرجل لم يعي بعد ان المياه ارتفعت الى اعلى كتفيه و انه اغرق دولة بالكامل ؛ و يتحدث عن بناء وحدات و مصنع لتشغيل شباب سيناء و إعطاء برامج زمنية وهمية و يضحك من قلبه في اول و اخر المكالمة!
للأسف الغرق طال الجميع و القحط سيأكل الأخضر و اليابس الوضع الاقتصادي مخيف جداا الدولة في مرحلة يسميها الاقتصاديون مرحلة ما قبل الإفلاس و نحن في اخرها لان اخرها هو طبع النقود بدون غطاء ؛ مرورا ببيع السندات و قد حدث و المضاربة بأموال التأمينات و المعاشات و تحويلها لجنيه و قد حدث بقى فقط المضاربة بالدين الخارجي و البحث على من يشتري سكوك الدين الخارجي و الحجز على أموال و ودائع البنوك المصرية في الخارج!
الكثيرون سألوا في بوست سابق و ما الحل ؟
الحل هو جذب استثمار خارجي وده لن يحدث الا بالديمقراطية و الحرية و سيادة القانون ؛ صاحب راس المال جبان و يجب ان يتأكد ان ما يستثمره من مال مضمون في مصر لان السلطة تنتقل بالديمقراطية و يوجد مجلس شعب و نظام مؤسسي يحمي ماله و لن يأتي عسكري مختل يسرق بدبابته السلطة و يخسر ماله!
ثانيا : الأمان و سيادة القانون سيجذب السياحة هل تتوقع ان يأتي معتوه إيطالي للسياحة في مصر بعد تعذيب مواطن ايطالي في مصر و عدم حيادية التحقيق! او معتوه مكسيكي بعد ضربهم بالاباتشي!
ثالثا: التوقف التام عن التعريص خاصة من المتخصصين و المتعلمين لانه اثبت انهم مجموعة من الحمقى خاصة كبار السن منهم و لواءات الجيش و أساتذة الجامعة تحديدا عشان ودونا في ستين داهية!
كل هذا لن يتحقق الا برحيل هذا البلياتشوا المغيب الى مزبلة التاريخ مرورا بالمشنقة هو و المجلس العسكري ان شاء الله!
اخطر ما في مداخلة البلياتشو السيسي مع عمرو اديب ليس انه يتحدث لقناة مشفرة و لا ان مستواه الفكري انه يسمع عمرو اديب
الأخطر جداا ان هذا الرجل لم يعي بعد ان المياه ارتفعت الى اعلى كتفيه و انه اغرق دولة بالكامل ؛ و يتحدث عن بناء وحدات و مصنع لتشغيل شباب سيناء و إعطاء برامج زمنية وهمية و يضحك من قلبه في اول و اخر المكالمة!
للأسف الغرق طال الجميع و القحط سيأكل الأخضر و اليابس الوضع الاقتصادي مخيف جداا الدولة في مرحلة يسميها الاقتصاديون مرحلة ما قبل الإفلاس و نحن في اخرها لان اخرها هو طبع النقود بدون غطاء ؛ مرورا ببيع السندات و قد حدث و المضاربة بأموال التأمينات و المعاشات و تحويلها لجنيه و قد حدث بقى فقط المضاربة بالدين الخارجي و البحث على من يشتري سكوك الدين الخارجي و الحجز على أموال و ودائع البنوك المصرية في الخارج!
الكثيرون سألوا في بوست سابق و ما الحل ؟
الحل هو جذب استثمار خارجي وده لن يحدث الا بالديمقراطية و الحرية و سيادة القانون ؛ صاحب راس المال جبان و يجب ان يتأكد ان ما يستثمره من مال مضمون في مصر لان السلطة تنتقل بالديمقراطية و يوجد مجلس شعب و نظام مؤسسي يحمي ماله و لن يأتي عسكري مختل يسرق بدبابته السلطة و يخسر ماله!
ثانيا : الأمان و سيادة القانون سيجذب السياحة هل تتوقع ان يأتي معتوه إيطالي للسياحة في مصر بعد تعذيب مواطن ايطالي في مصر و عدم حيادية التحقيق! او معتوه مكسيكي بعد ضربهم بالاباتشي!
ثالثا: التوقف التام عن التعريص خاصة من المتخصصين و المتعلمين لانه اثبت انهم مجموعة من الحمقى خاصة كبار السن منهم و لواءات الجيش و أساتذة الجامعة تحديدا عشان ودونا في ستين داهية!
كل هذا لن يتحقق الا برحيل هذا البلياتشوا المغيب الى مزبلة التاريخ مرورا بالمشنقة هو و المجلس العسكري ان شاء الله!
دكتور عماد الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق