المستشار " عمرو عبد الهادي" بـــ " موت " المستشار وائل شلبي السيسي ضرب 4 عصافير بحجر
واحد ,كيف وماهي العصافير الأربعة ؟!
المستشار عمرو عبد الهادي
المستشار وائل شلبي تم ندبه أمينًا عامًا لمجلس الدولة اعتبارا من 1 يوليو 2015.
- جمع بين منصبين في مجلس الدولة حيث كان المستشار وائل شلبى الأمين العام بمنصب المتحدث الرسمى باسم مجلس الدولة، بصفته الأمين العام للمجلس، على الرغم من تولي المستشار الدكتور محمد حسن، رئاسة المركز الإعلامى بمجلس الدولة.
- كان مسئولًا عن التشكيل النهائى للمناصب القيادية بمجلس الدولة وفقًا لما صرح به.
- صاحب قرار تشغيل المقر الجديد بمجمع محاكم مجلس الدولة بمنطقة العباسية في نظر دعاوى الضرائب.
- شغل المستشار وائل شلبي منصب الأمين العام المساعد قبل توليه منصب أمين عام مجلس الدولة.
- تولى كل الوظائف القضائية بهيئة مفوضي الدولة والقضاء الإداري، والتفتيش الفني. - في مارس 2016 تسلم مبنى فرع مجلس الدولة بمحافظة البحيرة من الإدارة الهندسية للقوات المسلحة بعد أن انتهت من أعمال الترميم الخاصة بهذا المبنى.
- آخر ظهور له في الحياة العامة كان في عزاء المستشار محمد عبد اللطيف عبد الحميد العمرى نائب رئيس مجلس الدولة ورئيس محاكم القضاء الإدارى السابق، في أغسطس الماضي.
- تم قبول استقالته على خلفية قضية الرشوة الكبرى المتهم فيها جمال اللبان، مدير المشتريات والمبيعات بمجلس الدولة، وذلك لتمكين نيابة أمن الدولة العليا من الاستماع لأقواله في التحقيقات قبل حبسه ومن ثم قتله أو ادعاء انتحاره
الانقلاب هو المسؤول الأول
المحامي والناشط السياسي عمرو عبد الهادي في تصريح خاص لــــ " وام تايمز" على اعتبار أن المسجون انتحر فان المسؤولية أيضا تقع على عاتق السجان " النظام الانقلابي " حيث يعتبر المسجون خطر على نفسه لما يشوبه من احباط و يأس يشعر به مما يجعله الاقرب لايزاء نفسه لذا جرى القانون و العرف عدم اعطاء اي مسجون ادوات يضر بها نفسه او الاخرين و ان وجدت فهي خارج الطبيعة ومقصودة
السيسي هو المستفيد الأول
وتابع " عبد الهادي " بموت " وائل شلبي" السيسي ضرب أكثر من عصفور واحد :
الأول انتهت الدعوى الجنائية بالوفاة
ثانيا عدم اعتراف المتهم على شركائة
ثالثا رد شرف القضاة ان من يخطأ يعاقب نفسه
رابعا السيسي و نظامه استولى على الاموال بدون سنوات تحقيق و حكم و نقض و غيره
واختتم "عبد الهادي حديثه لــــ " وام تايمز" ولنا في سليمان خاطر أسوة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق