أسامة دويب
معتقل من احداث السفارة الامريكية 22-7-2013
كان خارج تأمين للمسيرة من رابعة العدوية ..كان دوره ف رابعه تأمين البوابة عند طيبة مول .
ف مسيرة السفارة الامريكية فوجئ بسيدة مسنة يتم التهكم عليها وتعريتها وسحلها من قبل بلطجية ... قرر الرجوع لها وتوكل على الله والحامى هو الله .. والحمد لله وجد شباب اخرى عادت معه وحموا السيدة بأمر الله وخلصوها من ايدى البلطجية .. اختبأوا لفترة بمدخل عمارة بالسيدة المضروبة المصابة من غاز لضرب .. فوجى بالبلطجية تأتى بكلاب الداخلية والفرق الخاصة لينتقموا منهم ..هنا صرخت مرأة انقلابية من العمارة واشارت للداخلية على مكانهم بالداخل .. كان هناك فرصة لهروبه هو والشباب عن طريق القفز من منور العمارة ..لكن لم تستطع السيدة المسنة القفز قالت لهم انا فداكم يابنى نطوا انتوا.. رفض وقالها احنا فداكى ياامى والا مصر مفيهاش رجالة ..وهنا اما ان يهرب ويتركها تعتقل او ان يظل ويح موها ..قرر البعض منهم القفز وقرر البعض البقاء ..وقد كان ..وجد ابلاكاشة كبيرة ..دارى بها السيدة خلفها وخرج للداخلية بنفسه حتى لا يضطروا للدخول ويجدوها معهم .. خرجوا جميعا وقالولهم احنا اهوا ..ممعناش سلاح ولا ارهابيين ..قدر الله ان يعمى قلوبهم وياخذون الشباب دون ان يدخلوا مدخل العمارة ويفتشوا مرة اخرى ..
من يومها ويتم التجديد لهم . الحمد لله نتشرف بهم ..وكلما نزروه نجد الابتسامة والتفاؤل والصمود واشارة رابعه .
معتقل من احداث السفارة الامريكية 22-7-2013
كان خارج تأمين للمسيرة من رابعة العدوية ..كان دوره ف رابعه تأمين البوابة عند طيبة مول .
ف مسيرة السفارة الامريكية فوجئ بسيدة مسنة يتم التهكم عليها وتعريتها وسحلها من قبل بلطجية ... قرر الرجوع لها وتوكل على الله والحامى هو الله .. والحمد لله وجد شباب اخرى عادت معه وحموا السيدة بأمر الله وخلصوها من ايدى البلطجية .. اختبأوا لفترة بمدخل عمارة بالسيدة المضروبة المصابة من غاز لضرب .. فوجى بالبلطجية تأتى بكلاب الداخلية والفرق الخاصة لينتقموا منهم ..هنا صرخت مرأة انقلابية من العمارة واشارت للداخلية على مكانهم بالداخل .. كان هناك فرصة لهروبه هو والشباب عن طريق القفز من منور العمارة ..لكن لم تستطع السيدة المسنة القفز قالت لهم انا فداكم يابنى نطوا انتوا.. رفض وقالها احنا فداكى ياامى والا مصر مفيهاش رجالة ..وهنا اما ان يهرب ويتركها تعتقل او ان يظل ويح موها ..قرر البعض منهم القفز وقرر البعض البقاء ..وقد كان ..وجد ابلاكاشة كبيرة ..دارى بها السيدة خلفها وخرج للداخلية بنفسه حتى لا يضطروا للدخول ويجدوها معهم .. خرجوا جميعا وقالولهم احنا اهوا ..ممعناش سلاح ولا ارهابيين ..قدر الله ان يعمى قلوبهم وياخذون الشباب دون ان يدخلوا مدخل العمارة ويفتشوا مرة اخرى ..
من يومها ويتم التجديد لهم . الحمد لله نتشرف بهم ..وكلما نزروه نجد الابتسامة والتفاؤل والصمود واشارة رابعه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق